الحكم بسجن فلبيني 14400 عاما لاغتصابه ابنته
ذكرت وسائل اعلام اجنبية ان "محكمة فلبينية قضت على أب بالسجن
لمدة بلغت في مجملها 14400 عاما لاغتصابه ابنته كل يوم ولمدة عام تقريبا، حسب الوثائق التي نشرت اليوم.
الصورة للتوضيح فقط
وقضت محكمة فلبينية علي الرجل الذي يعمل سائق دراجة ثلاثية
بالإعدام بالحقنة القاتلة في مارس 2006 ، غير أنمحاميه استأنف حكم إدانته.
وألغى البرلمان الفلبيني عقوبة الإعدام في يونيو من العام نفسه. وأيدت محكمة
الاستئناف في قرارها الصادر يوم الثامن من سبتمبر الجاري إدانة الرجل في 360 واقعة
اغتصاب بحق ابنته، التي كانت في الثالثة عشرة من عمرها آنذاك. وعاقبته المحكمة
بالسجن أربعين عاما عن كل واقعة اغتصاب ليبلغ مجموع سنوات العقوبة 14400 عام. ورفضت
المحكمة ادعاءات الأب أن الاتهامات ملفقة. وقالت المحكمة في حكمها الذي أصدرته في
ثماني صفحات اليوم : " إن شهادة ضحية جريمة اغتصاب في سن الطفولة ومعاملتها بشكل
وحشي من قبل شخص له ولاية عليها في أسرتها.. أمر له قبول ومصداقية كاملة لدى المحكمة".
واكدت وسائل الاعلام الاجنبية التي نقلت الخبر ان "محنة الفتاة بدأت
في يناير 2001، عندما سافرت أمها لهونج كونج للعمل كخادمة، تاركة الفتاة وشقيقيها
الصغيرين في رعاية والدهم. في صيف 2002 اخبر الأطفال أحد أقاربهم خلال إجازة
بشأن اعتداءات الأب الجنسية، وعادت الأم للمنزل لترفع قضية ضد زوجها" - حسب ما ذكرت وسائل الاعلام الاجنبية
ذكرت وسائل اعلام اجنبية ان "محكمة فلبينية قضت على أب بالسجن
لمدة بلغت في مجملها 14400 عاما لاغتصابه ابنته كل يوم ولمدة عام تقريبا، حسب الوثائق التي نشرت اليوم.
الصورة للتوضيح فقط
وقضت محكمة فلبينية علي الرجل الذي يعمل سائق دراجة ثلاثية
بالإعدام بالحقنة القاتلة في مارس 2006 ، غير أنمحاميه استأنف حكم إدانته.
وألغى البرلمان الفلبيني عقوبة الإعدام في يونيو من العام نفسه. وأيدت محكمة
الاستئناف في قرارها الصادر يوم الثامن من سبتمبر الجاري إدانة الرجل في 360 واقعة
اغتصاب بحق ابنته، التي كانت في الثالثة عشرة من عمرها آنذاك. وعاقبته المحكمة
بالسجن أربعين عاما عن كل واقعة اغتصاب ليبلغ مجموع سنوات العقوبة 14400 عام. ورفضت
المحكمة ادعاءات الأب أن الاتهامات ملفقة. وقالت المحكمة في حكمها الذي أصدرته في
ثماني صفحات اليوم : " إن شهادة ضحية جريمة اغتصاب في سن الطفولة ومعاملتها بشكل
وحشي من قبل شخص له ولاية عليها في أسرتها.. أمر له قبول ومصداقية كاملة لدى المحكمة".
واكدت وسائل الاعلام الاجنبية التي نقلت الخبر ان "محنة الفتاة بدأت
في يناير 2001، عندما سافرت أمها لهونج كونج للعمل كخادمة، تاركة الفتاة وشقيقيها
الصغيرين في رعاية والدهم. في صيف 2002 اخبر الأطفال أحد أقاربهم خلال إجازة
بشأن اعتداءات الأب الجنسية، وعادت الأم للمنزل لترفع قضية ضد زوجها" - حسب ما ذكرت وسائل الاعلام الاجنبية