صحف: دبلوماسي سوري حاول خطف ابنته بالسويد
أعلن التلفزيون السويدي أن الحكومة السويدية قررت طرد
دبلوماسي سوري لديها لنيته وتخطيطه لخطف ابنته والخروج بها من السويد.
الصورة للتوضيح فقط
وان التلفزيون السويدي
قال إن مصدراً كشف عن شبهات تحوم حول الدبلوماسي السوري لخطف ابنته بسبب علاقة
تربطها مع شاب، يعتقد أنه سويدي، ضد إرادة الأب.
وكانت قناة
ستوكهولم قد كشفت عن إلقاء القبض على أحد سياسي بلدية ستوكهولم بسبب شبهات حول
محاولة المساعدة على خطف ابنة الدبلوماسي السوري وفقاً لما نقلته الإذاعة
السويدية.
وأشارت تقارير إلى أن السياسي السويدي الذي حاول
تقديم الدعم للدبلوماسي السوري ينتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، مشيرة إلى أنه
كان يعمل بوصفه مستشار للعائلة السورية.
وأوضحت التقارير أن
السياسي السويدي مازال معتقلاً، وأن محكمة محلية ستقرر الأربعاء ما إذا كانت ستخلي
سبيله أم لا.
ويفيد مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما أن
الإذاعة السويدية لم تشر إلى اسم الدبلوماسي السوري المعني بالحادثة، أو ما إذا كان
إبعاده سيترتب عليه توتر في العلاقة بين البلدين.
كذلك لم يعرف
ما إذا كان الدبلوماسي السوري قد غادر السويد أم أنه ما زال فيها حتى الآن، حيث
أفاد التلفزيون السويدي بأنه غادر البلاد، بينما أشارت تقارير إعلامية إلى أنه ما
زال في ستوكهولم.
ورفضت وزارة الخارجية السويدية التعليق على
المسألة، مشيرة في تصريح لصحيفة "لوكال" السويدية الناطقة بالإنجليزية إلى أنها لا
تعلق على مثل هذه الحوادث.
أعلن التلفزيون السويدي أن الحكومة السويدية قررت طرد
دبلوماسي سوري لديها لنيته وتخطيطه لخطف ابنته والخروج بها من السويد.
الصورة للتوضيح فقط
وان التلفزيون السويدي
قال إن مصدراً كشف عن شبهات تحوم حول الدبلوماسي السوري لخطف ابنته بسبب علاقة
تربطها مع شاب، يعتقد أنه سويدي، ضد إرادة الأب.
وكانت قناة
ستوكهولم قد كشفت عن إلقاء القبض على أحد سياسي بلدية ستوكهولم بسبب شبهات حول
محاولة المساعدة على خطف ابنة الدبلوماسي السوري وفقاً لما نقلته الإذاعة
السويدية.
وأشارت تقارير إلى أن السياسي السويدي الذي حاول
تقديم الدعم للدبلوماسي السوري ينتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، مشيرة إلى أنه
كان يعمل بوصفه مستشار للعائلة السورية.
وأوضحت التقارير أن
السياسي السويدي مازال معتقلاً، وأن محكمة محلية ستقرر الأربعاء ما إذا كانت ستخلي
سبيله أم لا.
ويفيد مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما أن
الإذاعة السويدية لم تشر إلى اسم الدبلوماسي السوري المعني بالحادثة، أو ما إذا كان
إبعاده سيترتب عليه توتر في العلاقة بين البلدين.
كذلك لم يعرف
ما إذا كان الدبلوماسي السوري قد غادر السويد أم أنه ما زال فيها حتى الآن، حيث
أفاد التلفزيون السويدي بأنه غادر البلاد، بينما أشارت تقارير إعلامية إلى أنه ما
زال في ستوكهولم.
ورفضت وزارة الخارجية السويدية التعليق على
المسألة، مشيرة في تصريح لصحيفة "لوكال" السويدية الناطقة بالإنجليزية إلى أنها لا
تعلق على مثل هذه الحوادث.