بيت لحم- معا- جدد الرئيس محمود عباس رفضه استئناف مباحثات السلام مع اسرائيل وربطها بموافقة حكومة نتنياهو على الوقف الكامل للاستيطان والقبول علنا بحل الدولتين .
جاءت اقوال الرئيس عباس في مقابلة مع صحيفة جيروزاليم بوست اليمينية .
واضاف الرئيس عباس بانه لن يساعد المبعوث الامريكي للشرق الاوسط جورج متشل لجهة تشجيع الدول العربية للبدء في تطبيع علاقاتها مع اسرائيل, وقال": لن نستيطع ان نبدا بالحديث عن التطبيع حتى توافق اسرائيل على تجميد الاستيطان والاعترف بحل الدولتين وحتى ذلك الحين لن نستطيع الحديث مع اي احد".
واضافت الصحيفة بان الرئيس عباس وفريقه يتوقعون بان نتنياهو لن يوافق على الوقف الكامل للاستيطان وفي حالة موافقته فان الائتلاف اليميني الوسط لحزبه سينهار على الاغلب لذلك فانهم يخططون للتوقف قليلا بينما تقوم الادارة الامريكية بالضغط على نتنياهو لاخراجه من منصبه وهذا سياخذ بضع سنين حسب ما توقعه احد المسؤولين.
وجاء في اقوال الرئيس انه رفض القيام باية تنازلات مثل الاعتراف بيهودية اسرائيل والذي يعني ايضا رفض فكرة توطين اللاجئين.
وينوي الرئيس عباس وفقا لما نقلته الصحيفة ان يبقى محايدا حيث قال": سانتظر حتى تقبل حماس بالاتزامات الدولية وسانتظر حتى توافق اسرائيل على تجميد الاستيطان ".
وقال الرئيس ابو مازن انه رفض خطة قدمها رئيس الوزراء السابق ايهود اولمرت تتضمن قبوله بمبدا حق العودة للضفة الغربية وعدم توطنيهم داخل اسرائيل وعرض اقامة دولة فلسطينية على مساحة 97% من الضفة الغربية وانه اطلعه على خرائط حدودها.
ويرى الرئيس ابو مازن بان الامريكيين بامكانهم استخدام ثقلهم مع ايا كان في العالم وقبل عامين مارسوا ضغط علينا والان عليهم ان يخبروا الاسرائيليين بانكم انتم من عليكم الالتزام بالشروط.
جاءت اقوال الرئيس عباس في مقابلة مع صحيفة جيروزاليم بوست اليمينية .
واضاف الرئيس عباس بانه لن يساعد المبعوث الامريكي للشرق الاوسط جورج متشل لجهة تشجيع الدول العربية للبدء في تطبيع علاقاتها مع اسرائيل, وقال": لن نستيطع ان نبدا بالحديث عن التطبيع حتى توافق اسرائيل على تجميد الاستيطان والاعترف بحل الدولتين وحتى ذلك الحين لن نستطيع الحديث مع اي احد".
واضافت الصحيفة بان الرئيس عباس وفريقه يتوقعون بان نتنياهو لن يوافق على الوقف الكامل للاستيطان وفي حالة موافقته فان الائتلاف اليميني الوسط لحزبه سينهار على الاغلب لذلك فانهم يخططون للتوقف قليلا بينما تقوم الادارة الامريكية بالضغط على نتنياهو لاخراجه من منصبه وهذا سياخذ بضع سنين حسب ما توقعه احد المسؤولين.
وجاء في اقوال الرئيس انه رفض القيام باية تنازلات مثل الاعتراف بيهودية اسرائيل والذي يعني ايضا رفض فكرة توطين اللاجئين.
وينوي الرئيس عباس وفقا لما نقلته الصحيفة ان يبقى محايدا حيث قال": سانتظر حتى تقبل حماس بالاتزامات الدولية وسانتظر حتى توافق اسرائيل على تجميد الاستيطان ".
وقال الرئيس ابو مازن انه رفض خطة قدمها رئيس الوزراء السابق ايهود اولمرت تتضمن قبوله بمبدا حق العودة للضفة الغربية وعدم توطنيهم داخل اسرائيل وعرض اقامة دولة فلسطينية على مساحة 97% من الضفة الغربية وانه اطلعه على خرائط حدودها.
ويرى الرئيس ابو مازن بان الامريكيين بامكانهم استخدام ثقلهم مع ايا كان في العالم وقبل عامين مارسوا ضغط علينا والان عليهم ان يخبروا الاسرائيليين بانكم انتم من عليكم الالتزام بالشروط.
