هنَا… تتنقسُ البراءة ..
هنا …. لايغتالون الحُبَّ كما لو كانَ
وبَاءَا
هنا نَستطيع ُانّ نقولَ ونُعيد ..
هنا سنبدأ بــــــِ .. لو .. وليت
..وربما..
مِن عَلى مَتن ِ سَحابِة
سَابدأ ُبــــ
ِ( لَو )
مَاذا ” لو”
؟
تَحدثنا بلا كلمِات ..
ماذا ” لو” قلتُ أحِبك َ بالهمس ِ..؟
فأنا اخاف
إاذا انتَشر َالصّوت
أن يُصادرهُ الهواء …
مَاذا ” لَو”
؟
جاوبتنَي بِصَمت !
يَكفينِي أن أقرأ التِيه َ ترسمهُ عَينيِك ؟
يَكفينِي
أن أرى التردد في رعشة شفتيك ؟
مَاذا ” لَو”
خَبّأنا بساتينَ الكَلام؟
وَحُقولَ القَصائد ِ..
مَاذا لو اكنفينا
بالتّمتَمَات..؟؟!!
مَاذا لـَو
أنَـنـَا اتفقنا …
ماذا لو أننا لم نـتـفـق !
وأنـنـا قـد نـَفـتـَرِق ,
وَرُبمَا لا نفَتَرق …
فَفي كلِ ِ
الاحوال ِ سأهمسُ : ” شُــكـرَاً لـِقلبـِك ” . .
فهـْوَ أجـمـلُ مَن احتواني في
حـيـاتي , بـِلا .. جِــدالْ . .
وهـْوَ خـطـيـئـتي ” الأحلى ” فـي زمـن
الـطّـهـر ..
وحـقـيـقـتي الكبرى بـعــدمـا ولّـىَ زمـانُ الخـيـال .
.
هوَ الـذي
عـلّـمـني .. كَيفَ أرتَبِكُ في وجودكَ ..
و كَيْفَ أرتَـكِـبُ جريمة
الكِـتَـابـَهْ عَلى ضَوءِ عُيونك
وكـيـفَ أقـتـرفُ خطيئة َ الحــرفَِ تـلـوَ
الحــرفِ , ولاَ أتــوبْ . .
وَكـيّـفَ
أغـتـالُ الـرتـَابـهْ !!
وكـيفَ ُأشعل ُ نيران الشوق .. ولا أذوبْ .
.
وكـيـفَ أقــطـِفُ لعينيك حُلو َ الـكـَـلامَ في غَير ِ مواسمِهِ
من سَماءِ
المُحالْ ..
مِن عَلى صَهوَةِ سَحابة ِ خَيال ..
واي ُّ خيال …وأي ُّ جمال …
!!
هنا …. لايغتالون الحُبَّ كما لو كانَ
وبَاءَا
هنا نَستطيع ُانّ نقولَ ونُعيد ..
هنا سنبدأ بــــــِ .. لو .. وليت
..وربما..
مِن عَلى مَتن ِ سَحابِة
سَابدأ ُبــــ
ِ( لَو )
مَاذا ” لو”
؟
تَحدثنا بلا كلمِات ..
ماذا ” لو” قلتُ أحِبك َ بالهمس ِ..؟
فأنا اخاف
إاذا انتَشر َالصّوت
أن يُصادرهُ الهواء …
مَاذا ” لَو”
؟
جاوبتنَي بِصَمت !
يَكفينِي أن أقرأ التِيه َ ترسمهُ عَينيِك ؟
يَكفينِي
أن أرى التردد في رعشة شفتيك ؟
مَاذا ” لَو”
خَبّأنا بساتينَ الكَلام؟
وَحُقولَ القَصائد ِ..
مَاذا لو اكنفينا
بالتّمتَمَات..؟؟!!
مَاذا لـَو
أنَـنـَا اتفقنا …
ماذا لو أننا لم نـتـفـق !
وأنـنـا قـد نـَفـتـَرِق ,
وَرُبمَا لا نفَتَرق …
فَفي كلِ ِ
الاحوال ِ سأهمسُ : ” شُــكـرَاً لـِقلبـِك ” . .
فهـْوَ أجـمـلُ مَن احتواني في
حـيـاتي , بـِلا .. جِــدالْ . .
وهـْوَ خـطـيـئـتي ” الأحلى ” فـي زمـن
الـطّـهـر ..
وحـقـيـقـتي الكبرى بـعــدمـا ولّـىَ زمـانُ الخـيـال .
.
هوَ الـذي
عـلّـمـني .. كَيفَ أرتَبِكُ في وجودكَ ..
و كَيْفَ أرتَـكِـبُ جريمة
الكِـتَـابـَهْ عَلى ضَوءِ عُيونك
وكـيـفَ أقـتـرفُ خطيئة َ الحــرفَِ تـلـوَ
الحــرفِ , ولاَ أتــوبْ . .
وَكـيّـفَ
أغـتـالُ الـرتـَابـهْ !!
وكـيفَ ُأشعل ُ نيران الشوق .. ولا أذوبْ .
.
وكـيـفَ أقــطـِفُ لعينيك حُلو َ الـكـَـلامَ في غَير ِ مواسمِهِ
من سَماءِ
المُحالْ ..
مِن عَلى صَهوَةِ سَحابة ِ خَيال ..
واي ُّ خيال …وأي ُّ جمال …
!!