أوباما: الحرب في العراق شارفت على النهاية
ذكرت مصادر اخبارية ان الرئيس الأميركي باراك أوباما اعلن في
خطابه حول حالة الاتحاد أمام الكونغرس الأربعاء أن الحرب في العراق "شارفت على
النهاية" وأن "القوات ستعود إلى البلاد".
وقال "في الوقت الذي نتعهد فيه القتال ضد القاعدة فإننا
نترك العراق لشعبه بطريقة مسؤولة" مضيفا "عندما كنت مرشحا، وعدت باني ساضع حدا لهذه
الحرب وهذا ما أفعله كرئيس".
وأضاف "كل القوات القتالية ستخرج من البلاد قبل
نهاية شهر آب/اغسطس" مؤكدا المهلة التي كانت حددتها إدارته. وسيتم الانسحاب النهائي
نهاية العام 2011.
وأوضح "سوف ندعم الحكومة العراقية التي ستجري انتخابات سوف
نواصل دعم السلام الاقليمي والازدهار". وقال ايضا موجها كلامه الى اعضاء الكونغرس
"لا تقلقوا: هذه الحرب شارفت على النهاية وكل قواتنا ستعود الى البلاد". ولن يغادر
الجنود الأميركيون ال115 الفا المنتشرين في العراق قبل الانتخابات المقررة في
اذار/مارس المقبل. وستنشر الولايات المتحدة قوات في افغانستان.
أوباما يهدد إيران بـ"تداعيات
متزايدة"
وفي السياق ذاته، هدد الرئيس الأميركي إيران بـ"تداعيات
متزايدة" في حال استمر زعماء هذا البلد في "تجاهل واجباتهم" عبر السعي لحيازة
السلاح النووي.
واعتبر أوباما في خطابه حالة الاتحاد، أن الدبلوماسية التي
تعتمدها ادارته عززت موقف واشنطن تجاه "الدول التي لا تكف عن انتهاك الاتفاقات
الدولية من اجل الحصول" على السلاح النووي.
وقال "لهذا السبب فإن الأسرة الدولية
هي أكثر توحدا والجمهورية الإسلامية في إيران أكثر عزلة. على القادة الإيرانيين
الذين يواصلون تجاهل واجباتهم ألا يتوهموا، فهم أيضا يواجهون تداعيات متزايدة".
ذكرت مصادر اخبارية ان الرئيس الأميركي باراك أوباما اعلن في
خطابه حول حالة الاتحاد أمام الكونغرس الأربعاء أن الحرب في العراق "شارفت على
النهاية" وأن "القوات ستعود إلى البلاد".
وقال "في الوقت الذي نتعهد فيه القتال ضد القاعدة فإننا
نترك العراق لشعبه بطريقة مسؤولة" مضيفا "عندما كنت مرشحا، وعدت باني ساضع حدا لهذه
الحرب وهذا ما أفعله كرئيس".
وأضاف "كل القوات القتالية ستخرج من البلاد قبل
نهاية شهر آب/اغسطس" مؤكدا المهلة التي كانت حددتها إدارته. وسيتم الانسحاب النهائي
نهاية العام 2011.
وأوضح "سوف ندعم الحكومة العراقية التي ستجري انتخابات سوف
نواصل دعم السلام الاقليمي والازدهار". وقال ايضا موجها كلامه الى اعضاء الكونغرس
"لا تقلقوا: هذه الحرب شارفت على النهاية وكل قواتنا ستعود الى البلاد". ولن يغادر
الجنود الأميركيون ال115 الفا المنتشرين في العراق قبل الانتخابات المقررة في
اذار/مارس المقبل. وستنشر الولايات المتحدة قوات في افغانستان.
أوباما يهدد إيران بـ"تداعيات
متزايدة"
وفي السياق ذاته، هدد الرئيس الأميركي إيران بـ"تداعيات
متزايدة" في حال استمر زعماء هذا البلد في "تجاهل واجباتهم" عبر السعي لحيازة
السلاح النووي.
واعتبر أوباما في خطابه حالة الاتحاد، أن الدبلوماسية التي
تعتمدها ادارته عززت موقف واشنطن تجاه "الدول التي لا تكف عن انتهاك الاتفاقات
الدولية من اجل الحصول" على السلاح النووي.
وقال "لهذا السبب فإن الأسرة الدولية
هي أكثر توحدا والجمهورية الإسلامية في إيران أكثر عزلة. على القادة الإيرانيين
الذين يواصلون تجاهل واجباتهم ألا يتوهموا، فهم أيضا يواجهون تداعيات متزايدة".