حليمة بولند: أحترم هدى الخطيب فهي بعمر
والدتي
ردت مقدمة البرامج حليمة بولند على كل الاشاعات والانتقادات
التي تعرضت لها مؤخراً خلال المقابلة التلفزيونية التي اجريت معها على قناة ابوظبي
(الامارات)
في برنامج هلا وغلا الذي تقدمه الاعلامية ناديا بركات
وتعده نوال نصر ويخرجه باسم ابراهيم وينتجه غدي ياغي. شخصية مثيرة للجدل ‘أينما حلت
تطاردها الشائعات بالرغم من أنها قدمت برامج وأعمال ناجحة جماهيرياً ‘أتخذت من
الدلع ثوبا دائما لم تحاول يوما أن تستبدله بأي ثوب أخر ، عندما التقيناها قبل بدء
الحلقة قالت سأرد على كل الاسئلة والانتقادات التي وجهت لي وبكل جرأة.
فأرسلت
رسائل لاذعة ومبطنة لكل من أنتقدها ‘ بدأت الحلقة بتقرير عن مسيرتها الأذاعية
والألقاب التي نالتها وأتهمت بأنها أشترتها ‘ولدى سؤالها عن لقب ملكة جمال
الأعلاميات العرب وإتهامها بأن هذه الجائزة أخترعت لها خصيصا ولم تكن موجودة من قبل
والكلام عن قيامها بعدة عمليات تجميل ابتدأت حديثها بنفي أنها أجرت عملية تجميل
وأنها تتحدى من يثبت ذلك وقالت أنها لا هي ولا أي أعلامية ممكن أن ترفض جائزة أو
لقب والسؤال يجب أن يوجه الى من نظموا هذا التتويج وليس إليها .
ولدى سؤالها عن
الفوازير والإنتقادات التي وجهت لها قالت بأنها تفتخر بالنجاح الذي حققه هذا العمل
وعرضه على أكثر من سبعة عشر فضائية عربية هو خير دليل على ذلك، ردت على نصيحة هدى
الخطيب لها في لقاء سابق بترك الفوازير لإهلها والإكتفاء بالتقديم بالقول “انها
تحترم وجهة نظر الخطيب ولكنها ليست معياراً، وأضافت بأنها وتقدرها وهي “بمقام
والدتها” !!!
ومن ثم جاء الدور على الممثلة ميساء مغربي عندما قالت بأن ميساء
“مغربية” وليست خليجية وبالتالي حسب قول حليمة أنها هي الخليجية الوحيدة التي قدمت
الفوازير ؛ وبعدها عرض عليها مجموعة صور لتعقب عليها وكانت من بين الصور صورتها مع
القذافي والجدل الكبير الذي أثارته.
ردّت عن موضوع صورتها مع القذافي,إنها تتأسف
إن الصحافة تناولتها بوجهة نظر خاطئة، و تمنت لو تكون مصداقيّة الصحافة موجودة
أكثر، وأن تكف بعض الأقلام عن الإسترزاق على اسمها من خلال نشر الأكاذيب
حولها.
أجابت عن إذا خيّرها زوجها بين الزواج والمهنة فماذا تختار.ردّت إنه سؤال
صعب.لكن تعتقد إن زوجها من اللحظة الأولى يعرف إن الفن جزء منها، ولو كان يفضل
المرأة البعيدة عن الفن لكان تزوج ربة منزل
وعرضت صوره لها مع والدها وهي صغيرة
فتأثرت ودمعت عيناها و مدحته كثيرا وأكدت أنه أغلى شيئ في حياتها ‘ ولدى سؤالها عن
خلافها مع روتانا والقضايا المرفوعة ضدها أكدت أن الخلاف قد تم حله وديا وأن روتانا
خسرت القضية في الكويت ‘ وبعدها تلقت العديد من الأتصالات وكانت متصلة اسمها( زينب)
قالت بأنها تعرفت الى حليمة في الحج هذه السنة وقالة حليمة انا حاجة وهذا لقب جديد
(حجة حليمة) ولدى سؤالها عن أمكانية خوض التمثيل أكدت أنه عرض عليها أعمال كبيرة
جدا من بينها باب الحارة ولكنها ترفض فكرة التمثيل حاليا• وعن البرنامج التي ندمت
إنها لم تقدمه هو “تاراتاتا”.
وقد أفصحت خلال برنامج “هلا وغلا”و لأول مرة إن
البرنامج عرض عليها بعد ان أعتذر زميلها نيشان عن تقديمه بسبب تحضيره للعراب,وهي
إضطرت أن ترفض لإنشغالها بالتحضير للفوازير وبعد ختام الحلقة شاركت الحضور بالصور
التذكاريه وتبادلت معهم أطراف الحديث والمزاح اظهرت خفة ظل
لديها.
والدتي
ردت مقدمة البرامج حليمة بولند على كل الاشاعات والانتقادات
التي تعرضت لها مؤخراً خلال المقابلة التلفزيونية التي اجريت معها على قناة ابوظبي
(الامارات)
في برنامج هلا وغلا الذي تقدمه الاعلامية ناديا بركات
وتعده نوال نصر ويخرجه باسم ابراهيم وينتجه غدي ياغي. شخصية مثيرة للجدل ‘أينما حلت
تطاردها الشائعات بالرغم من أنها قدمت برامج وأعمال ناجحة جماهيرياً ‘أتخذت من
الدلع ثوبا دائما لم تحاول يوما أن تستبدله بأي ثوب أخر ، عندما التقيناها قبل بدء
الحلقة قالت سأرد على كل الاسئلة والانتقادات التي وجهت لي وبكل جرأة.
فأرسلت
رسائل لاذعة ومبطنة لكل من أنتقدها ‘ بدأت الحلقة بتقرير عن مسيرتها الأذاعية
والألقاب التي نالتها وأتهمت بأنها أشترتها ‘ولدى سؤالها عن لقب ملكة جمال
الأعلاميات العرب وإتهامها بأن هذه الجائزة أخترعت لها خصيصا ولم تكن موجودة من قبل
والكلام عن قيامها بعدة عمليات تجميل ابتدأت حديثها بنفي أنها أجرت عملية تجميل
وأنها تتحدى من يثبت ذلك وقالت أنها لا هي ولا أي أعلامية ممكن أن ترفض جائزة أو
لقب والسؤال يجب أن يوجه الى من نظموا هذا التتويج وليس إليها .
ولدى سؤالها عن
الفوازير والإنتقادات التي وجهت لها قالت بأنها تفتخر بالنجاح الذي حققه هذا العمل
وعرضه على أكثر من سبعة عشر فضائية عربية هو خير دليل على ذلك، ردت على نصيحة هدى
الخطيب لها في لقاء سابق بترك الفوازير لإهلها والإكتفاء بالتقديم بالقول “انها
تحترم وجهة نظر الخطيب ولكنها ليست معياراً، وأضافت بأنها وتقدرها وهي “بمقام
والدتها” !!!
ومن ثم جاء الدور على الممثلة ميساء مغربي عندما قالت بأن ميساء
“مغربية” وليست خليجية وبالتالي حسب قول حليمة أنها هي الخليجية الوحيدة التي قدمت
الفوازير ؛ وبعدها عرض عليها مجموعة صور لتعقب عليها وكانت من بين الصور صورتها مع
القذافي والجدل الكبير الذي أثارته.
ردّت عن موضوع صورتها مع القذافي,إنها تتأسف
إن الصحافة تناولتها بوجهة نظر خاطئة، و تمنت لو تكون مصداقيّة الصحافة موجودة
أكثر، وأن تكف بعض الأقلام عن الإسترزاق على اسمها من خلال نشر الأكاذيب
حولها.
أجابت عن إذا خيّرها زوجها بين الزواج والمهنة فماذا تختار.ردّت إنه سؤال
صعب.لكن تعتقد إن زوجها من اللحظة الأولى يعرف إن الفن جزء منها، ولو كان يفضل
المرأة البعيدة عن الفن لكان تزوج ربة منزل
وعرضت صوره لها مع والدها وهي صغيرة
فتأثرت ودمعت عيناها و مدحته كثيرا وأكدت أنه أغلى شيئ في حياتها ‘ ولدى سؤالها عن
خلافها مع روتانا والقضايا المرفوعة ضدها أكدت أن الخلاف قد تم حله وديا وأن روتانا
خسرت القضية في الكويت ‘ وبعدها تلقت العديد من الأتصالات وكانت متصلة اسمها( زينب)
قالت بأنها تعرفت الى حليمة في الحج هذه السنة وقالة حليمة انا حاجة وهذا لقب جديد
(حجة حليمة) ولدى سؤالها عن أمكانية خوض التمثيل أكدت أنه عرض عليها أعمال كبيرة
جدا من بينها باب الحارة ولكنها ترفض فكرة التمثيل حاليا• وعن البرنامج التي ندمت
إنها لم تقدمه هو “تاراتاتا”.
وقد أفصحت خلال برنامج “هلا وغلا”و لأول مرة إن
البرنامج عرض عليها بعد ان أعتذر زميلها نيشان عن تقديمه بسبب تحضيره للعراب,وهي
إضطرت أن ترفض لإنشغالها بالتحضير للفوازير وبعد ختام الحلقة شاركت الحضور بالصور
التذكاريه وتبادلت معهم أطراف الحديث والمزاح اظهرت خفة ظل
لديها.
