شيرين وجدي: لم أقصد إهانة نانسي عجرم
تستعد الفنانة شيرين وجدي لتصوير أغنية “قولوا للي واحشني”،
وهي أغنية رومانسية من كلمات أيمن بهجت قمر وألحان وتوزيع محمد يحيى وطارق
مدكور.
من ناحية أخرى تقضي شيرين وجدي وقتها بين القاهرة ولندن
ذهابا وإيابا من أجل الاهتمام بأبنائها المقيمين في مصر، خاصة بعد مرض ابنتها
الأخير الذي جعلها تمكث بجوارها إلى جانب اضطرارها للسفر إلى زوجها رجل الأعمال
إيهاب طلعت المقيم في العاصمة البريطانية لندن.
يذكر أن شيرين مرت بتجربة عصيبة
طيلة 3 سنوات توقفت خلالها عن الغناء بسبب الظروف التي عاناها زوجها، والتي دفعته
للسفر إلى لندن، حيث “عانت ظروفا نفسية قاسية أظهرت لها معدن الكثيرين من أصدقائها
داخل الوسط الفني وخارجه” حسبما قالت.
وأكدت شيرين أنها “عائدة بقوة إلى الساحة
الغنائية لتعويض غيابها طيلة الفترة الماضية”، نافية ما تردد حول مغادرتها شركة
روتانا، ومؤكدة أن العلاقة بينها وبين الشركة جيدة جداً وأنها تشعر براحة في
التعامل معها وأن العقد المبرم مع الشركة واضح حيث اتفق الطرفان على أن تتولى
مسئولية الدعاية والإعلان للألبومات، خاصة أن زوجها “خبير في تلك الأمور”، ونافية
أيضا ما يردده البعض من امتلاك زوجها إيهاب طلعت لشركة لإنتاج الكاسيت.
وأشارت
شيرين أن تلك “شائعات يرددها أعداء النجاح للنيل منها والتقليل من أعمالها، ووضع
(أسفين) بينها وبين الشركة المنتجة لألبوماتها”.
وفي سياق متصل، نفت شيرين أيضا
أنها أساءت للمطربة اللبنانية نانسي عجرم، مؤكدة أن تصريحاتها الأخيرة “تم
تحريفها”، وأنها لم تنتقد نانسي بل أكدت خلال تصريحاتها أن “نانسي نجمة موهوبة
لكنها ليست الأولى في الساحة الغنائية العربية”، لأن هناك الكثيرات ممن يزاحمنها في
هذه المكانة في الوطن العربي مضيفة أن كلامها لا يحمل أي هجوم على نانسي عجرم.
تستعد الفنانة شيرين وجدي لتصوير أغنية “قولوا للي واحشني”،
وهي أغنية رومانسية من كلمات أيمن بهجت قمر وألحان وتوزيع محمد يحيى وطارق
مدكور.
من ناحية أخرى تقضي شيرين وجدي وقتها بين القاهرة ولندن
ذهابا وإيابا من أجل الاهتمام بأبنائها المقيمين في مصر، خاصة بعد مرض ابنتها
الأخير الذي جعلها تمكث بجوارها إلى جانب اضطرارها للسفر إلى زوجها رجل الأعمال
إيهاب طلعت المقيم في العاصمة البريطانية لندن.
يذكر أن شيرين مرت بتجربة عصيبة
طيلة 3 سنوات توقفت خلالها عن الغناء بسبب الظروف التي عاناها زوجها، والتي دفعته
للسفر إلى لندن، حيث “عانت ظروفا نفسية قاسية أظهرت لها معدن الكثيرين من أصدقائها
داخل الوسط الفني وخارجه” حسبما قالت.
وأكدت شيرين أنها “عائدة بقوة إلى الساحة
الغنائية لتعويض غيابها طيلة الفترة الماضية”، نافية ما تردد حول مغادرتها شركة
روتانا، ومؤكدة أن العلاقة بينها وبين الشركة جيدة جداً وأنها تشعر براحة في
التعامل معها وأن العقد المبرم مع الشركة واضح حيث اتفق الطرفان على أن تتولى
مسئولية الدعاية والإعلان للألبومات، خاصة أن زوجها “خبير في تلك الأمور”، ونافية
أيضا ما يردده البعض من امتلاك زوجها إيهاب طلعت لشركة لإنتاج الكاسيت.
وأشارت
شيرين أن تلك “شائعات يرددها أعداء النجاح للنيل منها والتقليل من أعمالها، ووضع
(أسفين) بينها وبين الشركة المنتجة لألبوماتها”.
وفي سياق متصل، نفت شيرين أيضا
أنها أساءت للمطربة اللبنانية نانسي عجرم، مؤكدة أن تصريحاتها الأخيرة “تم
تحريفها”، وأنها لم تنتقد نانسي بل أكدت خلال تصريحاتها أن “نانسي نجمة موهوبة
لكنها ليست الأولى في الساحة الغنائية العربية”، لأن هناك الكثيرات ممن يزاحمنها في
هذه المكانة في الوطن العربي مضيفة أن كلامها لا يحمل أي هجوم على نانسي عجرم.
