في
الوقت الذي يزداد فيه إقبال السيدات والفتيات على ارتداء العباءة في
المناسبات الدينية وعند الذهاب الى المساجد، إلى جانب ارتدائها في بعض
المناسبات الخاصة، يظل الجلباب المصري بخاماته القطنية المتنوعة بارزاً
ومتألقاً بتصميماته المقتبسة من عبق التراث المتعدد على أرض مصر ما بين
النوبي، والريفي والبدوي. وإذا كان الإقبال على الجلباب المصري يزداد على
مدار أيام السنة، فإن هذا الإقبال يتضاعف في شهر رمضان ليتحول إلى عادة من
العادات الرمضانية تحرص عليها المصريات خلال الزيارات وحفلات الإفطار
والسحور الرمضانية في الخيام والفنادق. ولعل هذا ما دفع بعض مصممي الجلباب
المصري للإبداع في هذا المجال وتصميمه بشكل يقبل عليه الأجانب والعرب
والمصريون على حد سواء. في مقدمة هؤلاء تأتي المصممة شمس الأتربي التي
تخصصت منذ سنوات عديدة في هذا المجال، وأخذت على عاتقها مهمة لفت الأنظار
إلى جماله وأناقته وإمكانية إرتدائه في العديد من المناسبات.
الوقت الذي يزداد فيه إقبال السيدات والفتيات على ارتداء العباءة في
المناسبات الدينية وعند الذهاب الى المساجد، إلى جانب ارتدائها في بعض
المناسبات الخاصة، يظل الجلباب المصري بخاماته القطنية المتنوعة بارزاً
ومتألقاً بتصميماته المقتبسة من عبق التراث المتعدد على أرض مصر ما بين
النوبي، والريفي والبدوي. وإذا كان الإقبال على الجلباب المصري يزداد على
مدار أيام السنة، فإن هذا الإقبال يتضاعف في شهر رمضان ليتحول إلى عادة من
العادات الرمضانية تحرص عليها المصريات خلال الزيارات وحفلات الإفطار
والسحور الرمضانية في الخيام والفنادق. ولعل هذا ما دفع بعض مصممي الجلباب
المصري للإبداع في هذا المجال وتصميمه بشكل يقبل عليه الأجانب والعرب
والمصريون على حد سواء. في مقدمة هؤلاء تأتي المصممة شمس الأتربي التي
تخصصت منذ سنوات عديدة في هذا المجال، وأخذت على عاتقها مهمة لفت الأنظار
إلى جماله وأناقته وإمكانية إرتدائه في العديد من المناسبات.