قام من
موته لحضور جنازته
ذهب لجنازته ليؤكد
أنه حي - الفرنسية-أرشيف
فاجأ عامل بناء برازيلي، كان قد أشيع أنه قتل في حادث
تهشم سيارة، عائلته عندما حضر جنازته وهو في كامل صحته.
وبحسب الشرطة كان أقارب أديمير جورج غونكالفيز البالغ 59 عاما قد
تعرفوا عليه كضحية حادث تحطم سيارة يوم الأحد الماضي في مدينة بارانا جنوبي
البرازيل.
وكما هي العادة في البرازيل أقيمت الجنازة في اليوم التالي الذي
تصادف أنه كان عطلة ما يعرف بـ"لوس فينادوس" أي يوم الاحتفال بالموتى، عندما يقوم
البرازيليون بزيارة المقابر تكريما للموتى.
وما لم يعرفه أفراد عائلة
المتوفى الحي أن غونكالفيز كان قد أمضى تلك الليلة في موقف شاحنات يتسامر مع
أصدقائه ولم يعلم بجنازته إلا عندما أقيمت فعلا في صباح اليوم التالي.
وقال
متحدث باسم الشرطة في بلدة سانتو أنتونيو دا بلاتينا إن غونكالفيز سارع إلى الجنازة
ليؤكد لعائلته أنه حي.
وأضاف المتحدث أن "الجثة من حادث التحطم كانت مشوهة
بما تعذر معه معرفة هوية صاحبها لكنها كانت ترتدي ملابس مشابهة. والناس يخشون إطالة
النظر عندما يتعرفون على الجثث. وأعتقد أن ما حدث كان شيئا من هذا
القبيل".
وأكدت الشرطة وجود شكوك بشأن تحديد هوية الجثة المجهولة، ولم تصدق
الأم أن الجثة لابنها إلى أن ظهر أمامها في الجنازة وشعرت بالارتياح.
موته لحضور جنازته
ذهب لجنازته ليؤكد
أنه حي - الفرنسية-أرشيف
فاجأ عامل بناء برازيلي، كان قد أشيع أنه قتل في حادث
تهشم سيارة، عائلته عندما حضر جنازته وهو في كامل صحته.
وبحسب الشرطة كان أقارب أديمير جورج غونكالفيز البالغ 59 عاما قد
تعرفوا عليه كضحية حادث تحطم سيارة يوم الأحد الماضي في مدينة بارانا جنوبي
البرازيل.
وكما هي العادة في البرازيل أقيمت الجنازة في اليوم التالي الذي
تصادف أنه كان عطلة ما يعرف بـ"لوس فينادوس" أي يوم الاحتفال بالموتى، عندما يقوم
البرازيليون بزيارة المقابر تكريما للموتى.
وما لم يعرفه أفراد عائلة
المتوفى الحي أن غونكالفيز كان قد أمضى تلك الليلة في موقف شاحنات يتسامر مع
أصدقائه ولم يعلم بجنازته إلا عندما أقيمت فعلا في صباح اليوم التالي.
وقال
متحدث باسم الشرطة في بلدة سانتو أنتونيو دا بلاتينا إن غونكالفيز سارع إلى الجنازة
ليؤكد لعائلته أنه حي.
وأضاف المتحدث أن "الجثة من حادث التحطم كانت مشوهة
بما تعذر معه معرفة هوية صاحبها لكنها كانت ترتدي ملابس مشابهة. والناس يخشون إطالة
النظر عندما يتعرفون على الجثث. وأعتقد أن ما حدث كان شيئا من هذا
القبيل".
وأكدت الشرطة وجود شكوك بشأن تحديد هوية الجثة المجهولة، ولم تصدق
الأم أن الجثة لابنها إلى أن ظهر أمامها في الجنازة وشعرت بالارتياح.