شركة جريسو ذاكرة خارجية صلبة من التيتينيوم
يتفنن مصنعو الذاكرات الخارجية الصلبة، التي تستفيد من منافذ
الـUSB القياسية للتواصل مع أجهزة الكمبيوتر،
بأشكال منتجاتهم في محاولة للفت
انتباه المستهلك وزيادة مبيعاتهم. في هذا المجال أطلقت شركة جريسو عائلة عائلة
جراند موناكو للذاكرات الخارجية الصلبة التي تجمع بين تكنولوجيا صناعة السيارات
الرياضية الفخمة كالفيراري واللمبرغيني، وتكنولوجيا صناعة الذاكرات الخارجية الصلبة
المتقدمة.
صنعت تلك الملحقات من مادة التيتينيوم وطليت بالسيراميك وغلفت بألياف
الكاربون لمزيد من الصلابة تماماً كالسيارات الرياضية وهي متوافرة في الأسواق
بتصميمين مختلفين: الأول باسم دابل سكيورتي بسعة 64 غيغابايت، والثاني باسم كلاسيك
متوافر بأربع سعات مختلفة 8، 16 و32 غيغابايت يمكن الاختيار بينها بحسب الحاجة.
يبقى سعر تلك الذاكرات الخارجية الصلبة مرتفعاً نسبياً مقارنة بسعر منافساتها الذي
يتراوح بين 500 دولار أميركي لتلك المتوافرة بسعة 64 غيغابايت و150 دولاراً
أميركياً لتلك المتوافرة بسعة 8 غيغابايت.
يتفنن مصنعو الذاكرات الخارجية الصلبة، التي تستفيد من منافذ
الـUSB القياسية للتواصل مع أجهزة الكمبيوتر،
بأشكال منتجاتهم في محاولة للفت
انتباه المستهلك وزيادة مبيعاتهم. في هذا المجال أطلقت شركة جريسو عائلة عائلة
جراند موناكو للذاكرات الخارجية الصلبة التي تجمع بين تكنولوجيا صناعة السيارات
الرياضية الفخمة كالفيراري واللمبرغيني، وتكنولوجيا صناعة الذاكرات الخارجية الصلبة
المتقدمة.
صنعت تلك الملحقات من مادة التيتينيوم وطليت بالسيراميك وغلفت بألياف
الكاربون لمزيد من الصلابة تماماً كالسيارات الرياضية وهي متوافرة في الأسواق
بتصميمين مختلفين: الأول باسم دابل سكيورتي بسعة 64 غيغابايت، والثاني باسم كلاسيك
متوافر بأربع سعات مختلفة 8، 16 و32 غيغابايت يمكن الاختيار بينها بحسب الحاجة.
يبقى سعر تلك الذاكرات الخارجية الصلبة مرتفعاً نسبياً مقارنة بسعر منافساتها الذي
يتراوح بين 500 دولار أميركي لتلك المتوافرة بسعة 64 غيغابايت و150 دولاراً
أميركياً لتلك المتوافرة بسعة 8 غيغابايت.