دراسة جديدة : نقص الحديد يقلل مستوى ذكاء الأطفال
أفادت دراسة حديثة بأن نقص الحديد يقلل من مستوى ذكاء الأطفال
بمعدل خمس إلى سبع نقاط، فيما يسبب النقص في مادة اليود تراجع الذكاء بمعدل 13
نقطة.
وأشار فينكاتش مانار رئيس مؤسسة كندية تساهم في
تمويل بحوث مع صندوق الأمم المتحدة لرعاية الطفولة "اليونيسيف"، إلى أن اليود يعتبر
منظما لنمو وتطور الجسم والدماغ، وعندما يقلّ وجوده في الجسم يؤدي إلي تضخّم الغدة
الدرقية .
ويعتبر اليود عنصراً غذائياً أساسياً يحتاجه الجسم بكميات قليلة
جداً، وهو ضروري لحفظ صحة الإنسان، ويتركز وجوده في الغدة الدرقية التي تستخدم
اليود في إنتاج هرمون "الثيروكسين" اللازم لبعض الوظائف الحيوية في جسم الإنسان،
مثل تنظيم درجة حرارته.وأوضح البحث أن النساء الحوامل اللاتي لا يتناولن
حمض الفوليك يلدن أطفالا مشوهين، كما أن النقص في الفيتامين "A"
يعرض بين 25 إلى 30 بالمائة من الأطفال للموت نتيجة الأمراض وضعف نظام المناعة.
وقد وجدت الدراسة التي شملت نحو 80 دولة نامية تمثل 80 بالمائة من عدد سكان
العالم، أن النقص في مادة اليود أدى إلى انخفاض القدرات الذهنية عند معظم الشعوب
بنسب تراوحت بين 10 إلى 15 % ، وتسبب ذلك أيضاً في ولادة 18 مليون طفل سنوياً
معاقين ذهنياً.
أفادت دراسة حديثة بأن نقص الحديد يقلل من مستوى ذكاء الأطفال
بمعدل خمس إلى سبع نقاط، فيما يسبب النقص في مادة اليود تراجع الذكاء بمعدل 13
نقطة.
وأشار فينكاتش مانار رئيس مؤسسة كندية تساهم في
تمويل بحوث مع صندوق الأمم المتحدة لرعاية الطفولة "اليونيسيف"، إلى أن اليود يعتبر
منظما لنمو وتطور الجسم والدماغ، وعندما يقلّ وجوده في الجسم يؤدي إلي تضخّم الغدة
الدرقية .
ويعتبر اليود عنصراً غذائياً أساسياً يحتاجه الجسم بكميات قليلة
جداً، وهو ضروري لحفظ صحة الإنسان، ويتركز وجوده في الغدة الدرقية التي تستخدم
اليود في إنتاج هرمون "الثيروكسين" اللازم لبعض الوظائف الحيوية في جسم الإنسان،
مثل تنظيم درجة حرارته.وأوضح البحث أن النساء الحوامل اللاتي لا يتناولن
حمض الفوليك يلدن أطفالا مشوهين، كما أن النقص في الفيتامين "A"
يعرض بين 25 إلى 30 بالمائة من الأطفال للموت نتيجة الأمراض وضعف نظام المناعة.
وقد وجدت الدراسة التي شملت نحو 80 دولة نامية تمثل 80 بالمائة من عدد سكان
العالم، أن النقص في مادة اليود أدى إلى انخفاض القدرات الذهنية عند معظم الشعوب
بنسب تراوحت بين 10 إلى 15 % ، وتسبب ذلك أيضاً في ولادة 18 مليون طفل سنوياً
معاقين ذهنياً.