عودي إليه
عودي إليه ..
فهو الأجمل .. والأحلى ..
وهو العندليب الحر إذا غنى ..
والفارس الذي بالقلب له ذكرى ..
مارسي معه الهوى ..
وليأخذ منك ما اشتهى ..
عودي إليه ..
فمن أحبك قد مات ..
وماتت معه الكلمات ..
ما عليك فقط ..
إلا أن تسحقي كل الذكريات ..
فلا أمس أصبح آت ..
ولا غدا يبقي ذكريات ..
عودي وتنفسي من جديد آثامك ..
تمزقي .. اصرخي ..
لا تقولي بعد اليوم ..
قد زادت طعناتك ..
لا تقولي بعد اليوم ..
إنني امرأة في حياتك ..
لا تقولي ..
فما يجديك القول ..
فقد التهمك بأنيابه ذاك الغول ..
بت ذكرى .. من زمن ..
ماتت .. تحللت ..
وأتى عليها العفن ..
بت بحر بلا أمواج ..
ظلام دون سراج ..
هكذا أنا ..
هكذا أنا ..
عودي إليه .. واعتذري ..
وبمراسم الزفاف إليه انتهجي ..
ابدئي العراك معه ..
سريرك مشتاق له ..
منذ أول يوم افترقنا ..
بعدها كنت معه ..
ما أقبح الحب حين لا نعرف قدره ..
ما أنذل أن يفكر مغفلا ..
إنك قدره ..
و بصره ..
وأجمل أيام عمره ..
عودي إليه ..
واسألي البحر ..
وذاك الرمل ..
اسألي الأمواج .. وصدى الأشواق ..
اسألي عن الذي مات ..
ولم يعرف حتى اليوم أين يكون قبره !!
عودي إليه ..
عودي إليه .. عودي إليه ..!!
عودي إليه ..
فهو الأجمل .. والأحلى ..
وهو العندليب الحر إذا غنى ..
والفارس الذي بالقلب له ذكرى ..
مارسي معه الهوى ..
وليأخذ منك ما اشتهى ..
عودي إليه ..
فمن أحبك قد مات ..
وماتت معه الكلمات ..
ما عليك فقط ..
إلا أن تسحقي كل الذكريات ..
فلا أمس أصبح آت ..
ولا غدا يبقي ذكريات ..
عودي وتنفسي من جديد آثامك ..
تمزقي .. اصرخي ..
لا تقولي بعد اليوم ..
قد زادت طعناتك ..
لا تقولي بعد اليوم ..
إنني امرأة في حياتك ..
لا تقولي ..
فما يجديك القول ..
فقد التهمك بأنيابه ذاك الغول ..
بت ذكرى .. من زمن ..
ماتت .. تحللت ..
وأتى عليها العفن ..
بت بحر بلا أمواج ..
ظلام دون سراج ..
هكذا أنا ..
هكذا أنا ..
عودي إليه .. واعتذري ..
وبمراسم الزفاف إليه انتهجي ..
ابدئي العراك معه ..
سريرك مشتاق له ..
منذ أول يوم افترقنا ..
بعدها كنت معه ..
ما أقبح الحب حين لا نعرف قدره ..
ما أنذل أن يفكر مغفلا ..
إنك قدره ..
و بصره ..
وأجمل أيام عمره ..
عودي إليه ..
واسألي البحر ..
وذاك الرمل ..
اسألي الأمواج .. وصدى الأشواق ..
اسألي عن الذي مات ..
ولم يعرف حتى اليوم أين يكون قبره !!
عودي إليه ..
عودي إليه .. عودي إليه ..!!