مراهقة بالغرام ..
مرهفة أنت سيدتي ..
ورقيقة الأحضان حتى في حلمي
مرةً .. تنامين على صوتي
ومرةً .. تقتلين شوقك بهمسي ..
والآلف المرات .. لا تناظرين ابدً في حلمك .. غيري
تذوبين في يدي كقطعة السكر بشفتي ..
تغرسين جبينك على حضني ..
تنامين ..
تسرحين .. وتموتين ..
دون أن تشعرين بدفئي ..
ووسادتك الرثة ..
عن تنهيداتك أيتها المراهقة تحكي ..
ملساء .. ميساء .. نعومة ونقاء ..
أيتها المتعبة في زمني ..
غوصي كثيرا في عالمي وتعمقي ..
أكثر .. وأكثر .. وأكثر دون أن تترددي ..
لا تشعرين بالخجل الأحمر ..
فأنت الآن في عرشي ..
لا ترسمين الورود على خديك ..
فأنا حينما أكون معك .. أنسى خجلي
أسمعي صوتي .. وأنفاس عشقي
كوني بقربي .. لتسمعي هيجان نفسي ..
ومني .. كثيرا جدا اقتربي ..
حاصريني بأحضانك الرابية في عصري ..
مزقيني بأناملك ..
شديني إليك ..
فأنت الآن تذوقين لذات عشقي ..
اصرخي الآه .. وقولي كيف أنساه ..
كيف من بعده .. أحيا هواه ..
هل بعد كل هذا .. أيتها المراهقة ..
تمنيني من حلمي تصحي !! ..
وسادة العاشقين بين يديك تمزقت ..
وبحرارة أحضانك تبخرت ..
فما عاد وجودها يجدي ..
فلن تغطي حجم شوقك .. لو تدري
ولن تشعرك بأنني معك ..
حينها .. ستدركين بأنها وسادة خالية ..
والعاشق هناك يشكى ..
فرجاءً .. يا مراهقة أنت تتركي الوسادة ..
وتكونين بعد الآن للأبد .. في حضني !!
مرهفة أنت سيدتي ..
ورقيقة الأحضان حتى في حلمي
مرةً .. تنامين على صوتي
ومرةً .. تقتلين شوقك بهمسي ..
والآلف المرات .. لا تناظرين ابدً في حلمك .. غيري
تذوبين في يدي كقطعة السكر بشفتي ..
تغرسين جبينك على حضني ..
تنامين ..
تسرحين .. وتموتين ..
دون أن تشعرين بدفئي ..
ووسادتك الرثة ..
عن تنهيداتك أيتها المراهقة تحكي ..
ملساء .. ميساء .. نعومة ونقاء ..
أيتها المتعبة في زمني ..
غوصي كثيرا في عالمي وتعمقي ..
أكثر .. وأكثر .. وأكثر دون أن تترددي ..
لا تشعرين بالخجل الأحمر ..
فأنت الآن في عرشي ..
لا ترسمين الورود على خديك ..
فأنا حينما أكون معك .. أنسى خجلي
أسمعي صوتي .. وأنفاس عشقي
كوني بقربي .. لتسمعي هيجان نفسي ..
ومني .. كثيرا جدا اقتربي ..
حاصريني بأحضانك الرابية في عصري ..
مزقيني بأناملك ..
شديني إليك ..
فأنت الآن تذوقين لذات عشقي ..
اصرخي الآه .. وقولي كيف أنساه ..
كيف من بعده .. أحيا هواه ..
هل بعد كل هذا .. أيتها المراهقة ..
تمنيني من حلمي تصحي !! ..
وسادة العاشقين بين يديك تمزقت ..
وبحرارة أحضانك تبخرت ..
فما عاد وجودها يجدي ..
فلن تغطي حجم شوقك .. لو تدري
ولن تشعرك بأنني معك ..
حينها .. ستدركين بأنها وسادة خالية ..
والعاشق هناك يشكى ..
فرجاءً .. يا مراهقة أنت تتركي الوسادة ..
وتكونين بعد الآن للأبد .. في حضني !!