فتاة تستدين 50 ألف ريال لإقامة حفل تخرجها
!
ساعات الفرح والسعادة قد ينفعل الإنسان ويتصرف باندفاعية لا
يحسب لعقباها قد توقعه بالندم لاحقاً ، بحجة أن ساعة الفرح لا تتعوض والمناسبات لا
تتكرر.
هذا ماحصل مع الفتاة ( ن ، س) 23 سنة عند
تخرجها في جامعة الملك فيصل بالدمام السعودية ، فقد أصرت على الاحتفال بيوم تخرجها
وإن لم يكن لديها المال لإقامة الحفل .
وبحسب ما نشرته صحيفة "الرياض" فإن (ن ،
س) استدانت مبلغ خمسين ألف ريال من أقاربها ومعارفها لشراء وتجهيزات حفل تخرجها من
مكان للحفل والبوفيه والتحف التذكارية حتى لا تقل عن زميلاتها احتفالاً ، إلا أنها
حالياً مغرقة بالديون التي لم تستطع سداد سوى جزء بسيط منها لا يتعدى عشرة آلاف
ريال . وقد توجهت لاهل الخير لمساعدتها نتيحة الخطأ الذي ارتكبته.
!
ساعات الفرح والسعادة قد ينفعل الإنسان ويتصرف باندفاعية لا
يحسب لعقباها قد توقعه بالندم لاحقاً ، بحجة أن ساعة الفرح لا تتعوض والمناسبات لا
تتكرر.
هذا ماحصل مع الفتاة ( ن ، س) 23 سنة عند
تخرجها في جامعة الملك فيصل بالدمام السعودية ، فقد أصرت على الاحتفال بيوم تخرجها
وإن لم يكن لديها المال لإقامة الحفل .
وبحسب ما نشرته صحيفة "الرياض" فإن (ن ،
س) استدانت مبلغ خمسين ألف ريال من أقاربها ومعارفها لشراء وتجهيزات حفل تخرجها من
مكان للحفل والبوفيه والتحف التذكارية حتى لا تقل عن زميلاتها احتفالاً ، إلا أنها
حالياً مغرقة بالديون التي لم تستطع سداد سوى جزء بسيط منها لا يتعدى عشرة آلاف
ريال . وقد توجهت لاهل الخير لمساعدتها نتيحة الخطأ الذي ارتكبته.