يوم للحفاظ على البيئة في الكنيسة
الأرثوذكسية
القدس – يصادف يوم غد الأثنين الاول من أيلول شرقي الموافق 14
أيلول غربي بدء السنة الكنسية (الأندكتي) وعيد القديس سمعان العامودي ،
كما أن الكنيسة الأرثوذكسية أعلنت
عن هذا اليوم ، اليوم العالمي للحفاظ على البيئة- هذا ما أعلنه قداسة البطريرك
المسكوني برثلماوس ومقره أستنبول- كما جاء في بيان وصلت نسخة عنه لموقع بانيت
وصحيفة بانوراما.
وفي هذه المناسبة تحث الكنيسة المؤمنين على أن يعتنوا بالبيئة لأن
الله خلقها وأوجدها من أجل الأنسان.
ودعا سيادة المطران عطاالله حنا رئيس أساقفة
سبسطية للروم الأرثوذكس الى ترسيخ الثقافة البيئة في المدارس والمؤسسات التعليمية
وأن تقوم دور العبادة بدور ريادي في ترسيخ ثقافة المحافظة على البيئة المحيطة
بالأنسان ، ذلك لأن الدين لا ينظم العلاقة بين الخالق والمخلوق فقط وأنما أيضا بين
الأنسان والخليقة التي هي البيئة الطبيعة التي حبانا الله بها- كما قال.
"ان القيادات
الدينية والمؤسسات الدينية كافة مدعوة لكي تساهم في جعل الأنسان يحترم البيئة
ويعتني بها ، ان على المستوى الفردي وان على المستوى الجماعي. وأن على الجميع أن
يكونوا في حالة يقظة ورعاية للحفاظ على الطبيعة والخليقة التي صنعها الله بحكمته
ومحبته. ونحن في
فلسطين فلنعمل من أجل الحفاظ على الأخضرار في بلدنا ، فيكفينا ما يقوم به الأحتلال
بحق الطبيعة والبيئة في الأرض الفلسطينية. أما نحن فعلينا أن نحافظ على هذه البيئة
التي هي أمانة في أعناقنا" - كما جاء في البيان الذي وصل لموقع بانيت وصحيفة
بانوراما.
الأرثوذكسية
القدس – يصادف يوم غد الأثنين الاول من أيلول شرقي الموافق 14
أيلول غربي بدء السنة الكنسية (الأندكتي) وعيد القديس سمعان العامودي ،
كما أن الكنيسة الأرثوذكسية أعلنت
عن هذا اليوم ، اليوم العالمي للحفاظ على البيئة- هذا ما أعلنه قداسة البطريرك
المسكوني برثلماوس ومقره أستنبول- كما جاء في بيان وصلت نسخة عنه لموقع بانيت
وصحيفة بانوراما.
وفي هذه المناسبة تحث الكنيسة المؤمنين على أن يعتنوا بالبيئة لأن
الله خلقها وأوجدها من أجل الأنسان.
ودعا سيادة المطران عطاالله حنا رئيس أساقفة
سبسطية للروم الأرثوذكس الى ترسيخ الثقافة البيئة في المدارس والمؤسسات التعليمية
وأن تقوم دور العبادة بدور ريادي في ترسيخ ثقافة المحافظة على البيئة المحيطة
بالأنسان ، ذلك لأن الدين لا ينظم العلاقة بين الخالق والمخلوق فقط وأنما أيضا بين
الأنسان والخليقة التي هي البيئة الطبيعة التي حبانا الله بها- كما قال.
"ان القيادات
الدينية والمؤسسات الدينية كافة مدعوة لكي تساهم في جعل الأنسان يحترم البيئة
ويعتني بها ، ان على المستوى الفردي وان على المستوى الجماعي. وأن على الجميع أن
يكونوا في حالة يقظة ورعاية للحفاظ على الطبيعة والخليقة التي صنعها الله بحكمته
ومحبته. ونحن في
فلسطين فلنعمل من أجل الحفاظ على الأخضرار في بلدنا ، فيكفينا ما يقوم به الأحتلال
بحق الطبيعة والبيئة في الأرض الفلسطينية. أما نحن فعلينا أن نحافظ على هذه البيئة
التي هي أمانة في أعناقنا" - كما جاء في البيان الذي وصل لموقع بانيت وصحيفة
بانوراما.