لأني أحبك
لأني أحببتك ..
لا بد لي أن أكرهكِ !!
لا بد لي أن أحتقركِ !!
لأني لم أعرف الحب ألا في عصرك ..
لذا من وجاهتي ووسامتي سأحرمكِ
عذراً ..
إن خانتني الكلمات في التعبير !!
عذراً ..
إن اقتلعتك فجأةً من عالمي الصغير !!
لأني أحبك ..
أشتاقك ..
أعشقك ..
ولأنني أكثر مما تتوقعين لا أطيق .. فراقك
فلا بد لي أن أكون ..
إنسان حقير في ذاتك
وشئيا ما كان يوماً بداخلك ..
أعذريني ..
إذا رغبتي أكرهيني ..
احتقريني ..
اهجريني ..
فأنا سراب تبدد من عالمك ..
كم أحسد نفسي على حبك الكبير !!
وكم أحتقرها من الآن .. ليومي الأخير
لأني أحببتك ..
لن أقول اشتاقك ..
مثلما يشتاق الكفيف للبصر ..
لأني أحببتك ..
لن تأخذني لحظة لقديم أوراق أتى عليها الدهر ..
ولن أرسم في خاطري ذكرياتك ..
وإنما أقول في نفسي مجرد شئ وأندثر ..
لأنك أكبر وأعظم من أن تكونين لي يا روعة البصر ..
فأنت لا توصفين ..
لا تقارنين بأي مرأة أخرى مثيلك ..
لأنك فعلاً عن الجميع .. تختلفين !!
لأني أحببتك ..
لا بد لي أن أكرهكِ !!
لا بد لي أن أحتقركِ !!
لأني لم أعرف الحب ألا في عصرك ..
لذا من وجاهتي ووسامتي سأحرمكِ
عذراً ..
إن خانتني الكلمات في التعبير !!
عذراً ..
إن اقتلعتك فجأةً من عالمي الصغير !!
لأني أحبك ..
أشتاقك ..
أعشقك ..
ولأنني أكثر مما تتوقعين لا أطيق .. فراقك
فلا بد لي أن أكون ..
إنسان حقير في ذاتك
وشئيا ما كان يوماً بداخلك ..
أعذريني ..
إذا رغبتي أكرهيني ..
احتقريني ..
اهجريني ..
فأنا سراب تبدد من عالمك ..
كم أحسد نفسي على حبك الكبير !!
وكم أحتقرها من الآن .. ليومي الأخير
لأني أحببتك ..
لن أقول اشتاقك ..
مثلما يشتاق الكفيف للبصر ..
لأني أحببتك ..
لن تأخذني لحظة لقديم أوراق أتى عليها الدهر ..
ولن أرسم في خاطري ذكرياتك ..
وإنما أقول في نفسي مجرد شئ وأندثر ..
لأنك أكبر وأعظم من أن تكونين لي يا روعة البصر ..
فأنت لا توصفين ..
لا تقارنين بأي مرأة أخرى مثيلك ..
لأنك فعلاً عن الجميع .. تختلفين !!