الحكم بجلد فتاتين فلسطينيتين شاهدتا مهند يقبل نور
في السودان اعتقلت شرطة أمن المجتمع السودانية أمس فتاتين من
فلسطين في مكان عام بعد أن كانتا تشاهدان مقطع
فيديو مسلسل (مهند ونور) التركي
المدبلج على هواتفهما النقالة
حيث يقوم مهند بتقبيل نور , وقد
حكم عليهما بالجلد أربعين جلدة بتهمة الإتيان بفعل خلاعي.
وقال مصدر مسئول بشرطة
أمن المجتمع أن الأجهزة الأمنية قامت في غضون الفترة القليلة الماضية بحملات مكثفة
على أماكن بيع الجوالات بعدد من أحياء العاصمة السودانية الخرطوم في مسعى منها لوضع
حد لهذه الظاهرة التي انتشرت بشكل مكثف في أوساط طلاب الجامعات خصوصا القادمين من
الدول العربية والذين يدرسون بعدد من الجامعات الأهلية السودانية.
وأكد المصدر
أن المباحث نجحت في ضبط عدد من الباعة بمنطقة السوق العربي وقامت بمصادرة 3000 جهاز
جوال بالإضافة إلى عدد كبير من الذواكر التي تحوي المقاطع الخليعة ومقاطع الفيديو
لعدد من المسلسلات الأجنبية والعربية ذات الطابع الفاضح.
وكانت أجهزة الأمن
السودانية قد فرضت منذ دخول شهر رمضان المعظم خطة عاجلة وكثفت من تواجدها بوسائل
النقل العام والخاص بالإضافة إلى أسواق بيع الموبايلات في محاولة منها لوضع حد
للظواهر الدخيلة على المجتمع السوداني.
في السودان اعتقلت شرطة أمن المجتمع السودانية أمس فتاتين من
فلسطين في مكان عام بعد أن كانتا تشاهدان مقطع
فيديو مسلسل (مهند ونور) التركي
المدبلج على هواتفهما النقالة
حيث يقوم مهند بتقبيل نور , وقد
حكم عليهما بالجلد أربعين جلدة بتهمة الإتيان بفعل خلاعي.
وقال مصدر مسئول بشرطة
أمن المجتمع أن الأجهزة الأمنية قامت في غضون الفترة القليلة الماضية بحملات مكثفة
على أماكن بيع الجوالات بعدد من أحياء العاصمة السودانية الخرطوم في مسعى منها لوضع
حد لهذه الظاهرة التي انتشرت بشكل مكثف في أوساط طلاب الجامعات خصوصا القادمين من
الدول العربية والذين يدرسون بعدد من الجامعات الأهلية السودانية.
وأكد المصدر
أن المباحث نجحت في ضبط عدد من الباعة بمنطقة السوق العربي وقامت بمصادرة 3000 جهاز
جوال بالإضافة إلى عدد كبير من الذواكر التي تحوي المقاطع الخليعة ومقاطع الفيديو
لعدد من المسلسلات الأجنبية والعربية ذات الطابع الفاضح.
وكانت أجهزة الأمن
السودانية قد فرضت منذ دخول شهر رمضان المعظم خطة عاجلة وكثفت من تواجدها بوسائل
النقل العام والخاص بالإضافة إلى أسواق بيع الموبايلات في محاولة منها لوضع حد
للظواهر الدخيلة على المجتمع السوداني.