عالم يتوقع ارتفاع مستويات بحار العالم 5
أمتار
تعددت التحذيرات العلمية من تداعيات ظاهرة الانحباس الحراري،
غير أن التحذير الأخطر جاء أمس من عالم نيوزيلندي، عندما قال إنه إذا ما أذاب
الانحباس الحراري العالمي ثلوج
الطبقة
الجليدية في غرب القارة المتجمدة الجنوبية "في القطب الجنوبي"، فإن مستوى بحار
العالم قد يرتفع إلى ما يصل إلى خمسة أمتار، مما يعني غرق مناطق شاسعة من الأرض.
العالم النيوزيلندي تيم نايش، وهو مدير مركز أبحاث القارة المتجمدة الجنوبية في
جامعة فيكتوريا بالعاصمة النيوزيلندية ويلينغتون، أوضح في تحذيره الذي نقلته وكالة
الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن الطبقة الجليدية الغربية هي العنصر الأكثر ضعفا في
القارة ومن المتوقع ذوبانها أولا. وتابع نايش في بيان صادر عن الجامعة أن "الطبقات
الجليدية القطبية كانت قد تكونت وانهارت 40 مرة على الأقل على مر الـ 5 ملايين سنة
الأخيرة، مما أحدث تغييرات جذرية في مستوى مياه البحر".
وأشار نايش إلى أن
الكثير من أبحاثه تركز على برنامج التنقيب الدولي في المستويات الرسوبية لطبقات
الجليد بغرب القارة التي تقع فيها نقطة القطب الجنوبي، وهو ما يحلل ما تعرضت له هذه
الطبقات عندما كان المناخ العالمي أكثر دفئا.
أمتار
تعددت التحذيرات العلمية من تداعيات ظاهرة الانحباس الحراري،
غير أن التحذير الأخطر جاء أمس من عالم نيوزيلندي، عندما قال إنه إذا ما أذاب
الانحباس الحراري العالمي ثلوج
الطبقة
الجليدية في غرب القارة المتجمدة الجنوبية "في القطب الجنوبي"، فإن مستوى بحار
العالم قد يرتفع إلى ما يصل إلى خمسة أمتار، مما يعني غرق مناطق شاسعة من الأرض.
العالم النيوزيلندي تيم نايش، وهو مدير مركز أبحاث القارة المتجمدة الجنوبية في
جامعة فيكتوريا بالعاصمة النيوزيلندية ويلينغتون، أوضح في تحذيره الذي نقلته وكالة
الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن الطبقة الجليدية الغربية هي العنصر الأكثر ضعفا في
القارة ومن المتوقع ذوبانها أولا. وتابع نايش في بيان صادر عن الجامعة أن "الطبقات
الجليدية القطبية كانت قد تكونت وانهارت 40 مرة على الأقل على مر الـ 5 ملايين سنة
الأخيرة، مما أحدث تغييرات جذرية في مستوى مياه البحر".
وأشار نايش إلى أن
الكثير من أبحاثه تركز على برنامج التنقيب الدولي في المستويات الرسوبية لطبقات
الجليد بغرب القارة التي تقع فيها نقطة القطب الجنوبي، وهو ما يحلل ما تعرضت له هذه
الطبقات عندما كان المناخ العالمي أكثر دفئا.