العروسان زاو ولين وخلفهما ذيل فستان بطول 1.4
ميل
تأمل عروس صينية في إدراج اسمها ضمن موسوعة غينيس للأرقام
القياسية العالمية بعد أن بلغ طول فستان زفافها ما يصل إلى مسافة ميل ونصف الميل.
وقد أمضى
الضيوف أكثر من ثلاث ساعات في بسط فستان لين رونغ المرصع بما مقداره 9999 وردة من
الحرير.
أما العريس زاو بنغ، فقد كانت فرحته بدخول زوجته إلى التاريخ من أوسع
أبوابه كفرحته بزواجه سواء بسواء. ويقول زاو الذي يبلغ من العمر 28 عاماً ويعمل في
السكك الحديدية في محافظة جيلين بشمال الصين: " طول الفستان والعدد الكبير من
الورود التي توجد به جميعها تجعل منه فستاناً يحقق رقماً قياسياً يدخله إلى
التاريخ."
يشار إلى أن زاو استلهم فكرة الفستان بعد أن اطلع على خبر عن الفستان
الذي حقق الرقم القياسي السابق وهو من رومانيا حيث كان طوله يبلغ 0.9 من الميل.
وأرسل طلباً إلى القائمين على أمر الموسوعة وأدرج معه شريط فيديو عن الفستان الذي
جهزه لعروسه البالغة من العمر 25 عاماً.
وأشار إلى أنه لا يريد لزواجه أن يكون
تقليدياً كغيره من الزيجات وإنما يريد أن يضع به بصمته الخاصة.
بيد أنه حتى
أفراد عائلته لم يستهوهم الفستان في بادئ الأمر حيث تحدثت أمه قائلةً: "إنه هدر
للمال فيما أرى رغم أنني أدرك أنه يسعى إلى التعبير عن حبه في يوم فرحه." وكان زاو
قد اشترى المواد واستعان بأقاربه في تصميم فستان الزفاف الذي استغرق تجهيزه ثلاثة
أشهر.
ميل
تأمل عروس صينية في إدراج اسمها ضمن موسوعة غينيس للأرقام
القياسية العالمية بعد أن بلغ طول فستان زفافها ما يصل إلى مسافة ميل ونصف الميل.
وقد أمضى
الضيوف أكثر من ثلاث ساعات في بسط فستان لين رونغ المرصع بما مقداره 9999 وردة من
الحرير.
أما العريس زاو بنغ، فقد كانت فرحته بدخول زوجته إلى التاريخ من أوسع
أبوابه كفرحته بزواجه سواء بسواء. ويقول زاو الذي يبلغ من العمر 28 عاماً ويعمل في
السكك الحديدية في محافظة جيلين بشمال الصين: " طول الفستان والعدد الكبير من
الورود التي توجد به جميعها تجعل منه فستاناً يحقق رقماً قياسياً يدخله إلى
التاريخ."
يشار إلى أن زاو استلهم فكرة الفستان بعد أن اطلع على خبر عن الفستان
الذي حقق الرقم القياسي السابق وهو من رومانيا حيث كان طوله يبلغ 0.9 من الميل.
وأرسل طلباً إلى القائمين على أمر الموسوعة وأدرج معه شريط فيديو عن الفستان الذي
جهزه لعروسه البالغة من العمر 25 عاماً.
وأشار إلى أنه لا يريد لزواجه أن يكون
تقليدياً كغيره من الزيجات وإنما يريد أن يضع به بصمته الخاصة.
بيد أنه حتى
أفراد عائلته لم يستهوهم الفستان في بادئ الأمر حيث تحدثت أمه قائلةً: "إنه هدر
للمال فيما أرى رغم أنني أدرك أنه يسعى إلى التعبير عن حبه في يوم فرحه." وكان زاو
قد اشترى المواد واستعان بأقاربه في تصميم فستان الزفاف الذي استغرق تجهيزه ثلاثة
أشهر.