اخر موضة.. ملابس مضادة للرصاص بألوان ومزايا مختلفة
أصبحت البزات الواقية من الرصاص أكثر أناقة لتلائم أذواق ذوي
النفوذ الذين يرغبون في مواكبة الموضة. وأضفى ميغال كاباليرو المتخصص
بصناعة الملابس الواقية من الرصاص، تصاميم أنيقة على
هذه البزات التي يطلبها القادة والسياسيون وذوو الشأن لحماية أنفسهم من القتل رمياً
بالرصاص.
وانطلقت شركة كاباليرو عام 1992في العاصمة الكولومبية بوغوتا، وفتحت
فروعاً لها في المكسيك وأمريكا والهند وتركيا، كما تخطط للتوسع في أوروبا. ومع
ازدياد مخاطر عدم الاستقرر واللا أمن، بدأت شركات الأمن الخاصة تلقى نجاحاً
هائلاً.
وانطلقت شركات جديدة تنافس شركة كاباليرو، منها شركة أنكسو التي
انطلقت من لوس أنجلس، فهي تقدم سترات جلدية، وقمصان بولو، وملابس رسمية. وتتوفر
قمصان البولو المضادة للرصاص بألوان ومزايا مختلفة حسب مستوى الخطر، وتتراوح
اسعارها بين 4 آلاف و7500 دولار في السوق الأميركي، إلا أنها قد صدّرت بأسعار أعلى
بكثير إلى المناطق التي تشهد صراعات حادة.
أصبحت البزات الواقية من الرصاص أكثر أناقة لتلائم أذواق ذوي
النفوذ الذين يرغبون في مواكبة الموضة. وأضفى ميغال كاباليرو المتخصص
بصناعة الملابس الواقية من الرصاص، تصاميم أنيقة على
هذه البزات التي يطلبها القادة والسياسيون وذوو الشأن لحماية أنفسهم من القتل رمياً
بالرصاص.
وانطلقت شركة كاباليرو عام 1992في العاصمة الكولومبية بوغوتا، وفتحت
فروعاً لها في المكسيك وأمريكا والهند وتركيا، كما تخطط للتوسع في أوروبا. ومع
ازدياد مخاطر عدم الاستقرر واللا أمن، بدأت شركات الأمن الخاصة تلقى نجاحاً
هائلاً.
وانطلقت شركات جديدة تنافس شركة كاباليرو، منها شركة أنكسو التي
انطلقت من لوس أنجلس، فهي تقدم سترات جلدية، وقمصان بولو، وملابس رسمية. وتتوفر
قمصان البولو المضادة للرصاص بألوان ومزايا مختلفة حسب مستوى الخطر، وتتراوح
اسعارها بين 4 آلاف و7500 دولار في السوق الأميركي، إلا أنها قد صدّرت بأسعار أعلى
بكثير إلى المناطق التي تشهد صراعات حادة.