اختراعات عجيبة جدا.... نسيها التاريخ
عند التفتيش في التاريخ سنجد العديد من الاختراعات العجيبة التي لو كانت نالت قدرا من الاهتمام لكان شكل العالم تغير بصورة كبيرة ففي العام 1923م، كشفت "الاسطوانات الطائرة" التي ابتكرها "تاوسند .ن. براون"عن العلاقة الخفية بين الكهرباء والجاذبية!. بعد البحث في هذا المجال لمدة 28 سنة متواصلة، سجّل براون ابتكارات كثيرة حملت أرقام (2.949.550ـ 3.018.394 وغيرها من براءات اختراع مختلفة تخصّ هذه الظاهرة).
ابتكر براون هذه الأجهزة والآلات معتمداً على مبدأ "الدفع الألكتروستاتي". أوّل تجاربه كانت عبارة عن اسطوانة معدنية قطرها 2 قدم، تطير حول عامود معدني، بسرعة 17 قدم في الثانية!. و في تجربة لاحقة، قام بزيادة قطر الاسطوانة بمعدل الثلث، و صارت سرعة طيرانها حول العامود هائلة جداً مما جعل السلطات تصادر هذه الفكرة و اعتبارها من الحقائق العلمية السرية جداً! و تمس بالأمن القومي و الاستراتيجي!. هذا ما أكدته الصحف الصادرة في العام 1956م!. و قبل موت براون، في العام 1985م، تمكن من ابتكار جهاز يمكنه الارتفاع عن الأرض و التحرك باتجاهات مختلفة! بعد تزويده بالطاقة الكهربائية!.
خلاصة الكلام: لو تم تطوير هذا التوجه العلمي الجديد، الذي يشار إليه بالكهروجاذبية، لأصبح لدينا الآن تكنولوجيا مراكب فضائية كهروستاتية متقدمة! لا تخضع لأي من المبادئ الكهرومغناطيسية المعروفة اليوم!. ويمكن لهذه المراكب أن تندفع بأي اتجاه! دون تحريك أي قطع ميكانيكية! ولا مسننات! ولا مقابض! ولا عجلات!. لكن هذه التكنولوجيا وجدت في زمن غير مناسب!.. هذا الزمن الذي تحكمه مصانع الطائرات و السيارات التي تعمل على الوقود التقليدي، بالإضافة إلى مصانع العجلات! وغيرها من اقتصاديات عملاقة .
كيف يمكن لها أن تسمح بهذه التكنولوجيا التي تمثل خطراً داهماً على وجودها؟!.....
إن عملية الربط بين القوى الثلاث، الكهرباء و الجاذبية و المغناطيسية، قد تم استعراضها من خلال اختبارات و تجارب متعددة عبر السنوات الماضية!. كالتجارب التي استعرضها كل من المخترعين : " ديفيد هامل " من أنتاريو، و"فلويد ساركي سويت" من كاليفورنيا، خلال انعقاد مؤتمر علمي يبحث في التكنولوجيات الجديدة في تورونتو بكندا، عام 1981م .
و"رودلف زينسر" من ألمانيا، عرض جهاز (رقم براءة الاختراع : 4.085.384)، استطاع الارتفاع عن الأرض! و التحرّك باتجاهات مختلفة!. وحسب ما ذكر أحد الشهود الخبراء ( المهندس جورج هاثوي من كندا)، على لسان " زينسر " قوله بأن هذا الجهاز يطلق نبضات محدّدة من الموجات الكهرومغناطيسية التي تتخذ شكل هولوغرامي معيّن تعمل على تغيير مجال الجاذبية و تسخيره لصالح حركتها! فيرتفع عن الأرض ويتحرّك باتجاهات مختلفة حسب الطلب!.
تعاون المهندسان الكنديان "جورج هاثوي" و"جون هوتسون"، بمنتصف الثمانينات، في سبيل إقامة تجارب و اختبارات تبحث في قدرة التأثير عن بعد كهرومغناطيسياً!. و تمكّنوا من جعل قطع معدنية ثقيلة ترتفع فجأة وتضرب بالسقف! مجرّد أن تعرّضت لمجال كهرومغناطيسي!. و هناك بعض القطع المعدنية التي تمزّقت بشكل مدهش! بعد تعرّضها لمجال كهرومغناطيسي معيّن!. وقد زار هذا المختبر الكثير من الشخصيات العلمية البارزة لمشاهدة تلك التجارب الغريبة . بالإضافة إلى رجال من مؤسسة الدفاع الكندية!.
عند التفتيش في التاريخ سنجد العديد من الاختراعات العجيبة التي لو كانت نالت قدرا من الاهتمام لكان شكل العالم تغير بصورة كبيرة ففي العام 1923م، كشفت "الاسطوانات الطائرة" التي ابتكرها "تاوسند .ن. براون"عن العلاقة الخفية بين الكهرباء والجاذبية!. بعد البحث في هذا المجال لمدة 28 سنة متواصلة، سجّل براون ابتكارات كثيرة حملت أرقام (2.949.550ـ 3.018.394 وغيرها من براءات اختراع مختلفة تخصّ هذه الظاهرة).
ابتكر براون هذه الأجهزة والآلات معتمداً على مبدأ "الدفع الألكتروستاتي". أوّل تجاربه كانت عبارة عن اسطوانة معدنية قطرها 2 قدم، تطير حول عامود معدني، بسرعة 17 قدم في الثانية!. و في تجربة لاحقة، قام بزيادة قطر الاسطوانة بمعدل الثلث، و صارت سرعة طيرانها حول العامود هائلة جداً مما جعل السلطات تصادر هذه الفكرة و اعتبارها من الحقائق العلمية السرية جداً! و تمس بالأمن القومي و الاستراتيجي!. هذا ما أكدته الصحف الصادرة في العام 1956م!. و قبل موت براون، في العام 1985م، تمكن من ابتكار جهاز يمكنه الارتفاع عن الأرض و التحرك باتجاهات مختلفة! بعد تزويده بالطاقة الكهربائية!.
خلاصة الكلام: لو تم تطوير هذا التوجه العلمي الجديد، الذي يشار إليه بالكهروجاذبية، لأصبح لدينا الآن تكنولوجيا مراكب فضائية كهروستاتية متقدمة! لا تخضع لأي من المبادئ الكهرومغناطيسية المعروفة اليوم!. ويمكن لهذه المراكب أن تندفع بأي اتجاه! دون تحريك أي قطع ميكانيكية! ولا مسننات! ولا مقابض! ولا عجلات!. لكن هذه التكنولوجيا وجدت في زمن غير مناسب!.. هذا الزمن الذي تحكمه مصانع الطائرات و السيارات التي تعمل على الوقود التقليدي، بالإضافة إلى مصانع العجلات! وغيرها من اقتصاديات عملاقة .
كيف يمكن لها أن تسمح بهذه التكنولوجيا التي تمثل خطراً داهماً على وجودها؟!.....
إن عملية الربط بين القوى الثلاث، الكهرباء و الجاذبية و المغناطيسية، قد تم استعراضها من خلال اختبارات و تجارب متعددة عبر السنوات الماضية!. كالتجارب التي استعرضها كل من المخترعين : " ديفيد هامل " من أنتاريو، و"فلويد ساركي سويت" من كاليفورنيا، خلال انعقاد مؤتمر علمي يبحث في التكنولوجيات الجديدة في تورونتو بكندا، عام 1981م .
و"رودلف زينسر" من ألمانيا، عرض جهاز (رقم براءة الاختراع : 4.085.384)، استطاع الارتفاع عن الأرض! و التحرّك باتجاهات مختلفة!. وحسب ما ذكر أحد الشهود الخبراء ( المهندس جورج هاثوي من كندا)، على لسان " زينسر " قوله بأن هذا الجهاز يطلق نبضات محدّدة من الموجات الكهرومغناطيسية التي تتخذ شكل هولوغرامي معيّن تعمل على تغيير مجال الجاذبية و تسخيره لصالح حركتها! فيرتفع عن الأرض ويتحرّك باتجاهات مختلفة حسب الطلب!.
تعاون المهندسان الكنديان "جورج هاثوي" و"جون هوتسون"، بمنتصف الثمانينات، في سبيل إقامة تجارب و اختبارات تبحث في قدرة التأثير عن بعد كهرومغناطيسياً!. و تمكّنوا من جعل قطع معدنية ثقيلة ترتفع فجأة وتضرب بالسقف! مجرّد أن تعرّضت لمجال كهرومغناطيسي!. و هناك بعض القطع المعدنية التي تمزّقت بشكل مدهش! بعد تعرّضها لمجال كهرومغناطيسي معيّن!. وقد زار هذا المختبر الكثير من الشخصيات العلمية البارزة لمشاهدة تلك التجارب الغريبة . بالإضافة إلى رجال من مؤسسة الدفاع الكندية!.