لسيدة الاستقبال
وكانت كل يوم تسجل حضوري وغيابي ..
وكل يوم ألمح بها شيئا ..
يشغل عميق ألبابِ ..
وكل يوم ..تعجبيني ..
وبابتسامتها الخجلى تستقبلني ..
أيتها الطفلة المبتسمة ..
بابتسامتك تذهليني ..
في كل يوم تشغلين فكري ..
تحيريني ..
ويوم آخر تنسيني ..
ويوم أخر من عالمك تطرديني ..
كم أحب استقبالك .. وأنت تستقبليني ..
نظرة ٌ.. بسمة ٌ..
وقبل الرحيل .. غمزةٌ
يا له من استقبال ... جميلٌ ..
لكنك تحيريني !!
وكنت أتمنى أن كل يوم يأتي ..
أنت فقط ..
من يستقبلني ..
يسألني .. يحادثني
لأنك تثيريني ..
وإليك تشوقينني ..
رغم أن الصمت في حضورك يحيرني ..
وطاقات الإعجاب .. تبهرني
تشدني ..
لا أستطيع البوح بسري ..
ولم أستطع أوضح لك أمري
حتى شفتيك لم ألمحها ..
لحظة تداعب شفتي ..
أيتها الطفلة الباسمة ..
أيتها الحورية الفاتنة ..
إن الفصل يكض بصورة وجهك ..
وأنا أتناول جرعات دروسي ..
وكتبي لا تخلوا أبدا من ملامح بسمتك ..
عندما أكون في وحدتي ..
وسكوتي ..
في هدوئي .. وجنوني
فإليك يا سيدة الاستقبال شوقي وإعجابي
وثوراتي ..
وهمسي ..
ولك يا سيدتي أصدق شعوري ..!!
وكانت كل يوم تسجل حضوري وغيابي ..
وكل يوم ألمح بها شيئا ..
يشغل عميق ألبابِ ..
وكل يوم ..تعجبيني ..
وبابتسامتها الخجلى تستقبلني ..
أيتها الطفلة المبتسمة ..
بابتسامتك تذهليني ..
في كل يوم تشغلين فكري ..
تحيريني ..
ويوم آخر تنسيني ..
ويوم أخر من عالمك تطرديني ..
كم أحب استقبالك .. وأنت تستقبليني ..
نظرة ٌ.. بسمة ٌ..
وقبل الرحيل .. غمزةٌ
يا له من استقبال ... جميلٌ ..
لكنك تحيريني !!
وكنت أتمنى أن كل يوم يأتي ..
أنت فقط ..
من يستقبلني ..
يسألني .. يحادثني
لأنك تثيريني ..
وإليك تشوقينني ..
رغم أن الصمت في حضورك يحيرني ..
وطاقات الإعجاب .. تبهرني
تشدني ..
لا أستطيع البوح بسري ..
ولم أستطع أوضح لك أمري
حتى شفتيك لم ألمحها ..
لحظة تداعب شفتي ..
أيتها الطفلة الباسمة ..
أيتها الحورية الفاتنة ..
إن الفصل يكض بصورة وجهك ..
وأنا أتناول جرعات دروسي ..
وكتبي لا تخلوا أبدا من ملامح بسمتك ..
عندما أكون في وحدتي ..
وسكوتي ..
في هدوئي .. وجنوني
فإليك يا سيدة الاستقبال شوقي وإعجابي
وثوراتي ..
وهمسي ..
ولك يا سيدتي أصدق شعوري ..!!