خطة لضرب المنشآت النووية الإيرانية عام 2010
كشفت مصادر اسرائيلية كشف النقاب عن وجود خطة سرية أميركية
تهدف لشن هجوم عسكري على المنشآت النووية الإيرانية في
النصف الثاني من العام القادم، للقضاء نهائياً على
طموحات طهران النووية.
وقالت هذه المصادر الاعلامية في اسرائيل، إن ملامح الخطة
الأميركية بدأت في الظهور مع إعلان وزارة الدفاع الأميركية ضرورة الإسراع في برنامج
إدخال القنابل الجديدة "الخارقة للمخابئ الأرضية"، للخدمة العملية العسكرية حتى
يوليو من عام 2010، أي بعد عام من الآن.
وأضافت المصادر بأنه لم يكن من قبيل
المصادفة ما كشفت عنه صحيفة "التايمز البريطانية " من أن إيران تمكنت بالفعل من
امتلاك التكنولوجيا اللازمة لتصنيع وإطلاق رأس نووي باستخدام صواريخ شهاب 3 طويلة
المدى، وأنها بانتظار الحصول على إذن من القائد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي
خامنئي لإنتاج قنبلتها الأولى. وهذا يعني، أن إيران ستمتلك أول قنبلة نووية، في
الوقت الذى ستدخل فيه القنبلة المخترقة للخدمة العملية بالجيش الأميركي.
وأوضح
المصدر أن هذه التفسيرات تتناسق مع المعلومات التى ترددت بشأن إطلاع مسئولين
أمريكيين كبار تل أبيب عن تفاصيل خطة أميركية جديدة للتعامل مع إيران خلال الفترة
القادمة، خاصة مطالبتهم المسئولين "الإسرائيليين" والإعلام الاسرائيلي التزام
الهدوء بشأن البرنامج النووي الإيراني.
كشفت مصادر اسرائيلية كشف النقاب عن وجود خطة سرية أميركية
تهدف لشن هجوم عسكري على المنشآت النووية الإيرانية في
النصف الثاني من العام القادم، للقضاء نهائياً على
طموحات طهران النووية.
وقالت هذه المصادر الاعلامية في اسرائيل، إن ملامح الخطة
الأميركية بدأت في الظهور مع إعلان وزارة الدفاع الأميركية ضرورة الإسراع في برنامج
إدخال القنابل الجديدة "الخارقة للمخابئ الأرضية"، للخدمة العملية العسكرية حتى
يوليو من عام 2010، أي بعد عام من الآن.
وأضافت المصادر بأنه لم يكن من قبيل
المصادفة ما كشفت عنه صحيفة "التايمز البريطانية " من أن إيران تمكنت بالفعل من
امتلاك التكنولوجيا اللازمة لتصنيع وإطلاق رأس نووي باستخدام صواريخ شهاب 3 طويلة
المدى، وأنها بانتظار الحصول على إذن من القائد الأعلى للجمهورية الإيرانية علي
خامنئي لإنتاج قنبلتها الأولى. وهذا يعني، أن إيران ستمتلك أول قنبلة نووية، في
الوقت الذى ستدخل فيه القنبلة المخترقة للخدمة العملية بالجيش الأميركي.
وأوضح
المصدر أن هذه التفسيرات تتناسق مع المعلومات التى ترددت بشأن إطلاع مسئولين
أمريكيين كبار تل أبيب عن تفاصيل خطة أميركية جديدة للتعامل مع إيران خلال الفترة
القادمة، خاصة مطالبتهم المسئولين "الإسرائيليين" والإعلام الاسرائيلي التزام
الهدوء بشأن البرنامج النووي الإيراني.