اليمن: 100 ألف نازح بعد مواجهات بين الجيش
والحوثيين
أفادت منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية العاملة في
اليمن يوم الخميس أن عدد النازحين بسبب النزاع الدائر في صعدة شمال البلاد بين
الجيش والحوثيين
ارتفع بشكل ملحوظ خلال الشهرين
الماضيين وتجاوز العدد الإجمالي 100,000 نازح.
ونسبت" شبكة الأنباء الإنسانية"
التابعة للأمم المتحدة عبر مكتبها في صنعاء إلى مركز رصد النزوح أن "عدد النازحين
ارتفع بضعة آلاف خلال الشهرين الماضيين بسبب استمرار النزاع المتقطع".
وسجل
برنامج الأغذية العالمي والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خلال شهر
يونيو/حزيران الماضي حوالي 5000 نازح جديد، في حين يواصل برنامج الأغذية العالمي
تسجيل 5000 نازح أضافي، حسب مركز رصد النزوح.
وجاء في تقرير المركز أنه "على
عكس المعلومات الكثيرة المتوفرة حول النزوح الناجم عن الكوارث الطبيعية، فإن
المعلومات عن النازحين بسبب النزاع في الشمال تبقى محدودة بسبب صعوبة الوصول وعدم
استكمال عملية التحديد".
ويسود اتفاق بين الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات
الإنسانية الدولية الأخرى على أن هناك حتى يوليو حوالي 100.000 شخص يعانون من
النزوح" وأن المجموع الحقيقي للنازحين قد يكون أكثر بكثير.
وكان النزاع الدائر
في صعدة بين القوات الحكومية والمتمردين الحوثيون أودى بحياة المئات وشرد الآلاف
منذ بدايته عام 2004.
وقال مركز رصد النزوح إنه حتى يونيو/حزيران الماضي كانت
مديريات ساقين وحيدان ورازح وغمر بصعدة إما موضوع مواجهات أو تحت سيطرة الحوثيين.
من جهتها، أفادت اللجنة الدولية للصليب الأحمر ،بناء على أرقام التسجيل الصادرة
عن جمعية الهلال الأحمر اليمني وبرنامج الأغذية العالمي بان هناك حوالي 130.000
نازح في محافظة صعدة منهم حوالي 70.000 نازح داخل مدينة صعدة نفسها.
والحوثيين
أفادت منظمات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية العاملة في
اليمن يوم الخميس أن عدد النازحين بسبب النزاع الدائر في صعدة شمال البلاد بين
الجيش والحوثيين
ارتفع بشكل ملحوظ خلال الشهرين
الماضيين وتجاوز العدد الإجمالي 100,000 نازح.
ونسبت" شبكة الأنباء الإنسانية"
التابعة للأمم المتحدة عبر مكتبها في صنعاء إلى مركز رصد النزوح أن "عدد النازحين
ارتفع بضعة آلاف خلال الشهرين الماضيين بسبب استمرار النزاع المتقطع".
وسجل
برنامج الأغذية العالمي والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خلال شهر
يونيو/حزيران الماضي حوالي 5000 نازح جديد، في حين يواصل برنامج الأغذية العالمي
تسجيل 5000 نازح أضافي، حسب مركز رصد النزوح.
وجاء في تقرير المركز أنه "على
عكس المعلومات الكثيرة المتوفرة حول النزوح الناجم عن الكوارث الطبيعية، فإن
المعلومات عن النازحين بسبب النزاع في الشمال تبقى محدودة بسبب صعوبة الوصول وعدم
استكمال عملية التحديد".
ويسود اتفاق بين الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات
الإنسانية الدولية الأخرى على أن هناك حتى يوليو حوالي 100.000 شخص يعانون من
النزوح" وأن المجموع الحقيقي للنازحين قد يكون أكثر بكثير.
وكان النزاع الدائر
في صعدة بين القوات الحكومية والمتمردين الحوثيون أودى بحياة المئات وشرد الآلاف
منذ بدايته عام 2004.
وقال مركز رصد النزوح إنه حتى يونيو/حزيران الماضي كانت
مديريات ساقين وحيدان ورازح وغمر بصعدة إما موضوع مواجهات أو تحت سيطرة الحوثيين.
من جهتها، أفادت اللجنة الدولية للصليب الأحمر ،بناء على أرقام التسجيل الصادرة
عن جمعية الهلال الأحمر اليمني وبرنامج الأغذية العالمي بان هناك حوالي 130.000
نازح في محافظة صعدة منهم حوالي 70.000 نازح داخل مدينة صعدة نفسها.