لبنان: سعودي وممول كويتي في الخلية الإرهابية
كشفت مصادر امنية لصحيفة "الوطن " السعودية بان الخلية
الارهابية الاصولية التى اعلن عنها الجيش اللبنانى تضم فى عضويتها أحد السعوديين
أما ممول الشبكة فهو من الجنسية الكويتية.
وكان الجيش اللبنانى قد ذكر في
بيان له بانه اتضح , خلال التحقيق أن هذه الشبكة كانت تخطط للقيام بعمليات عدة منها
إخراج مطلوبين إرهابيين من مخيم عين الحلوة إلى خارج لبنان بعد تزويدهم بمستندات
مزورة وأموال جرى إحضارها بواسطة أحد أفراد هذه الشبكة من الخارج وإيواء عناصر
أصولية تنتمي لتنظيم فتح الإسلام الإرهابي وتأمين إدخالهم إلى مخيم عين الحلوة بعد
تزويدهم بمستندات مزورة إلى جانب التخطيط للقيام بعمليات أمنية تجاه الخارج
انطلاقاً من لبنان وإنشاء خلايا إرهابية بقصد التخطيط لرصد قوات "اليونيفل" والجيش
اللبناني تمهيداً للقيام بعمليات إرهابية ضدها، ورصد مراكز صيرفة ومحلات مجوهرات
بهدف السطو عليها لتأمين تمويل هذه العمليات.
وأضاف الجيش اللبناني بانه "تبين
أيضاً من خلال التحقيق أن بعض هؤلاء الموقوفين يتخذون من عملهم في بعض المؤسسات
الخاصة والمهن الحرة غطاءً للقيام بعمليات المراقبة والرصد لذلك تدعو قيادة الجيش
أصحاب المؤسسات الخاصة والمهن الحرة إلى التأكد من الوضع القانوني للمستخدمين لديهم
أو طالبي الاستخدام من الجنسيات الأجنبية كافة، وإبلاغ الجهات الأمنية المختصة عن
أي وضع يثير الشبهات وقد أحيل الموقوفون إلى القضاء المختص لاستكمال
التحقيق".
كما أكدت مصادر أمنية لبنانية أن بين المعتقلين العشرة يمنياً وسورياً
وفلسطينياً وعربياً يحمل الجنسية اليونانية وإن أحد المعتقلين على صلة قريبة جدا من
زعيم فتح الإسلام شاكر العبسي.
كشفت مصادر امنية لصحيفة "الوطن " السعودية بان الخلية
الارهابية الاصولية التى اعلن عنها الجيش اللبنانى تضم فى عضويتها أحد السعوديين
أما ممول الشبكة فهو من الجنسية الكويتية.
وكان الجيش اللبنانى قد ذكر في
بيان له بانه اتضح , خلال التحقيق أن هذه الشبكة كانت تخطط للقيام بعمليات عدة منها
إخراج مطلوبين إرهابيين من مخيم عين الحلوة إلى خارج لبنان بعد تزويدهم بمستندات
مزورة وأموال جرى إحضارها بواسطة أحد أفراد هذه الشبكة من الخارج وإيواء عناصر
أصولية تنتمي لتنظيم فتح الإسلام الإرهابي وتأمين إدخالهم إلى مخيم عين الحلوة بعد
تزويدهم بمستندات مزورة إلى جانب التخطيط للقيام بعمليات أمنية تجاه الخارج
انطلاقاً من لبنان وإنشاء خلايا إرهابية بقصد التخطيط لرصد قوات "اليونيفل" والجيش
اللبناني تمهيداً للقيام بعمليات إرهابية ضدها، ورصد مراكز صيرفة ومحلات مجوهرات
بهدف السطو عليها لتأمين تمويل هذه العمليات.
وأضاف الجيش اللبناني بانه "تبين
أيضاً من خلال التحقيق أن بعض هؤلاء الموقوفين يتخذون من عملهم في بعض المؤسسات
الخاصة والمهن الحرة غطاءً للقيام بعمليات المراقبة والرصد لذلك تدعو قيادة الجيش
أصحاب المؤسسات الخاصة والمهن الحرة إلى التأكد من الوضع القانوني للمستخدمين لديهم
أو طالبي الاستخدام من الجنسيات الأجنبية كافة، وإبلاغ الجهات الأمنية المختصة عن
أي وضع يثير الشبهات وقد أحيل الموقوفون إلى القضاء المختص لاستكمال
التحقيق".
كما أكدت مصادر أمنية لبنانية أن بين المعتقلين العشرة يمنياً وسورياً
وفلسطينياً وعربياً يحمل الجنسية اليونانية وإن أحد المعتقلين على صلة قريبة جدا من
زعيم فتح الإسلام شاكر العبسي.