اوسم شاب بالخليج : الى متى سنبقى في غبار التخلف
؟
بعد ان اطل على الصحف الغربية صرح احمد الرواس في الصحف
العربية قائلاً : إلى متى سنظل في غبار التخلف ؟؟؟! هناك قاسم مشترك بين كل من
الصحافة العربية والصحافة الغربية وقال
"ان الصحفي العربي يلوث اسمه واسم مجلته كي يملأ
صفحاتها بأي ثمن كان ! اما بالنسبة للصحفي الغربي يكتب كل شي بصدق وشفافة ولا يعرف
ما هي الصحافة الصفراء" . ويقول احمد "انا لا أهاجم الصحافة العربية بل على العكس !
انا اخاف على سمعت اي صحفي عربي وخصوصاً كي لا تشمت الاعداء فينا , وهنالك بعد
الصحافة في العالم العربي تهاجم بعض الناس بمقابل شيء مادي ! وهذا شيء غير مسموح
بشرعية العمل المنطقي الذي يمثل الصحافة بشكل عام".
على صعيد الشخصي : قرر أحمد الرواس العيش في
الكويت بعد ان صرح ان لبنان ستبقى البلد الاحب إلى قلبه ولكن هناك اشياء اجبرته
للجوء والعيش في الكويت , وسيكمل رسالته الثالثة من بعد فوزه باللقب وهي دعم
الأيتام ويقول "هذا المشروع سيكون بعيد عن الصحافة والشاشات الفضائية لأنني اخترت
هذه الرساله بمحبة قلب ولا أريد ان اتكلم عنها اكثر كي لا أئثم حسناتها".
وعندما اجرت مجلة
كل النجوم اللبنانية باتصال هاتفي مع أحمد حول خلاف المجلة المجهولة التي تم
اغلاقها لمدة أسبوع ورفض بأن يبوح بأسمها قال : "انا لا افتري على اي أحد بل
استعملت سلطتي كي انتقم من شر البعض لي وللاخرين ! وهذه المجلة هي فريدة من نوعها
وتحمل اسم عار عن الصحة بل شبه مجلة احترافيه !!!". ويقول ايضاً : "هذا كان انذار
اخير لتلك المجلة وأتمنى ان يكون رئيس تحريرها تعلم الدرس بما فيه الكفايه"
.
على صعيد العمل
: اجرينا اتصال بمكتب ملك جمال العرب والخليج احمد الرواس وكان لنا حديث مع وكيلة
اعماله دانيا اللئيس استغرق حوالي الربع ساعة ! وعندما سالنا ما هي اخر تطوراته :
فأجابت : "بعد ان قرر أحمد السفر والعيش في الكويت هناك العديد من المشاريع إلتغت
ولكن بقي المشروع الأحب إلى قلبه وهو دعم الأيتام من كبار المسؤولين في العالم
العربي إن كان من أمراء او شيوخ او فاعلين خير ومن المقربين لأحمد ! اما بالنسبة
للتمثيل بعد ان قرر ان يدخل عالم التمثيل سيؤجل هذا الموضوع رغم دراسته لهذه المهنة
التي استغرقت ثلاث سنوات" . واحمد لا يفعل شيئا إن كان لغير صالحه او لصالح بلده
وهو من الأشخاص الذين يدرسون خطواتهم بدقة كي لا يقع بحفره جهنمية ! وهو من اذكى
الاشخاص الذين قابلتهم في حياتي ولا يحسس أحد بأنه الأحسن بل على العكس ! كان
الأذكى وحبب كل من حوله كي يكسب ثقتهم . وأضافت وكيلة اعماله أحمد رومانسي الطبع
ولكن له شخصية لا مثيل لها ! والحمدلله اشكر محبته لي ولكل فريق عمله وهو مثل لشباب
العرب ومعارفه بمثابة معارف رئيس جمهوريه . وفوق هذا...كلمه واحدة في فمه "لا
للغرور بل للنجاح الدائم".
؟
بعد ان اطل على الصحف الغربية صرح احمد الرواس في الصحف
العربية قائلاً : إلى متى سنظل في غبار التخلف ؟؟؟! هناك قاسم مشترك بين كل من
الصحافة العربية والصحافة الغربية وقال
"ان الصحفي العربي يلوث اسمه واسم مجلته كي يملأ
صفحاتها بأي ثمن كان ! اما بالنسبة للصحفي الغربي يكتب كل شي بصدق وشفافة ولا يعرف
ما هي الصحافة الصفراء" . ويقول احمد "انا لا أهاجم الصحافة العربية بل على العكس !
انا اخاف على سمعت اي صحفي عربي وخصوصاً كي لا تشمت الاعداء فينا , وهنالك بعد
الصحافة في العالم العربي تهاجم بعض الناس بمقابل شيء مادي ! وهذا شيء غير مسموح
بشرعية العمل المنطقي الذي يمثل الصحافة بشكل عام".
على صعيد الشخصي : قرر أحمد الرواس العيش في
الكويت بعد ان صرح ان لبنان ستبقى البلد الاحب إلى قلبه ولكن هناك اشياء اجبرته
للجوء والعيش في الكويت , وسيكمل رسالته الثالثة من بعد فوزه باللقب وهي دعم
الأيتام ويقول "هذا المشروع سيكون بعيد عن الصحافة والشاشات الفضائية لأنني اخترت
هذه الرساله بمحبة قلب ولا أريد ان اتكلم عنها اكثر كي لا أئثم حسناتها".
وعندما اجرت مجلة
كل النجوم اللبنانية باتصال هاتفي مع أحمد حول خلاف المجلة المجهولة التي تم
اغلاقها لمدة أسبوع ورفض بأن يبوح بأسمها قال : "انا لا افتري على اي أحد بل
استعملت سلطتي كي انتقم من شر البعض لي وللاخرين ! وهذه المجلة هي فريدة من نوعها
وتحمل اسم عار عن الصحة بل شبه مجلة احترافيه !!!". ويقول ايضاً : "هذا كان انذار
اخير لتلك المجلة وأتمنى ان يكون رئيس تحريرها تعلم الدرس بما فيه الكفايه"
.
على صعيد العمل
: اجرينا اتصال بمكتب ملك جمال العرب والخليج احمد الرواس وكان لنا حديث مع وكيلة
اعماله دانيا اللئيس استغرق حوالي الربع ساعة ! وعندما سالنا ما هي اخر تطوراته :
فأجابت : "بعد ان قرر أحمد السفر والعيش في الكويت هناك العديد من المشاريع إلتغت
ولكن بقي المشروع الأحب إلى قلبه وهو دعم الأيتام من كبار المسؤولين في العالم
العربي إن كان من أمراء او شيوخ او فاعلين خير ومن المقربين لأحمد ! اما بالنسبة
للتمثيل بعد ان قرر ان يدخل عالم التمثيل سيؤجل هذا الموضوع رغم دراسته لهذه المهنة
التي استغرقت ثلاث سنوات" . واحمد لا يفعل شيئا إن كان لغير صالحه او لصالح بلده
وهو من الأشخاص الذين يدرسون خطواتهم بدقة كي لا يقع بحفره جهنمية ! وهو من اذكى
الاشخاص الذين قابلتهم في حياتي ولا يحسس أحد بأنه الأحسن بل على العكس ! كان
الأذكى وحبب كل من حوله كي يكسب ثقتهم . وأضافت وكيلة اعماله أحمد رومانسي الطبع
ولكن له شخصية لا مثيل لها ! والحمدلله اشكر محبته لي ولكل فريق عمله وهو مثل لشباب
العرب ومعارفه بمثابة معارف رئيس جمهوريه . وفوق هذا...كلمه واحدة في فمه "لا
للغرور بل للنجاح الدائم".