نابلس -معا- تعرضت مواطنة من نابلس قبل أسبوع لعملية نصب و احتيال, والطعم هو ( رقمين عمومي ) , وفي تفاصيل الحادثة افاد الرائد أشرف مطلق مدير فرع العلاقات العامة والاعلام في شرطة المحافظة "أن المواطنة عندما كانت عائدة الى بيتها في نابلس من إحدى المحافظات تعرفت في سيارة الأجرة على سيدة أخرى , وتبادلا أطراف الحديث حول الوضع الأوضاع الاقتصادية والمعيشية , فاستغلت السيدة الأخرى ذلك وعرفت على نفسها بأنها تمتلك علاقات واسعة وبامكانها مساعدتها في الحصول على رقمين عمومي من وزارة المواصلات .
وبعد وصولهن إلى نابلس ذهبت معها إلى بيتها وأتمت هناك عملية النصب بأخذ مبلغ ( 2300 ) شيكل منها مقابل ذلك , وبعد عدة أيام شعرت تلك الضحية بعملية النصب، وفورا توجهت للمباحث وقدمت شكوى رسمية ضد تلك المرأة المجهولة .
بدوره كلف مدير المباحث الرائد عبد اللطيف قدومي، فريق عمل لمتابعة تلك القضية، وبعد البحث والتحري تم استدراج المتهمة إلى نابلس وإلقاء القبض عليها, وبعد التحقيق معها اعترفت بقيامها بذلك وتم ضبط المبلغ ومتابعة القضية حسب الأصول القانونية.
من جهته قال العقيد رشيد حمدان مدير شرطة نابلس " انه على المواطنين توخي الحذر من الوقوع فريسة مثل تلك الحيل أو غيرها من ابتكارات النصابين", مؤكدا أن المؤسسات الرسمية والوزارات الفلسطينية فوق كل تلك الشبهات ولن نسمح لأحد تدنيس سمعتها أو استغلال اسمها, مبينا كذلك على أن تلك المتهمة لا تعمل في أي وزارة او مؤسسة تابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية .
الرجاء من كل مواطن اخذ الحيطة والحذر من هذة الشغلات التي
تحدث في مجتمعنا
وبعد وصولهن إلى نابلس ذهبت معها إلى بيتها وأتمت هناك عملية النصب بأخذ مبلغ ( 2300 ) شيكل منها مقابل ذلك , وبعد عدة أيام شعرت تلك الضحية بعملية النصب، وفورا توجهت للمباحث وقدمت شكوى رسمية ضد تلك المرأة المجهولة .
بدوره كلف مدير المباحث الرائد عبد اللطيف قدومي، فريق عمل لمتابعة تلك القضية، وبعد البحث والتحري تم استدراج المتهمة إلى نابلس وإلقاء القبض عليها, وبعد التحقيق معها اعترفت بقيامها بذلك وتم ضبط المبلغ ومتابعة القضية حسب الأصول القانونية.
من جهته قال العقيد رشيد حمدان مدير شرطة نابلس " انه على المواطنين توخي الحذر من الوقوع فريسة مثل تلك الحيل أو غيرها من ابتكارات النصابين", مؤكدا أن المؤسسات الرسمية والوزارات الفلسطينية فوق كل تلك الشبهات ولن نسمح لأحد تدنيس سمعتها أو استغلال اسمها, مبينا كذلك على أن تلك المتهمة لا تعمل في أي وزارة او مؤسسة تابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية .
الرجاء من كل مواطن اخذ الحيطة والحذر من هذة الشغلات التي
تحدث في مجتمعنا