سعودي يطلق زوجته بسبب خلاف على اسم مولودهما
طلق رجل سعودي زوجته بعد اقل من 48 ساعة على ولادة طفلهما
البكر نتيجة اصرار كل منهما على اطلاق اسم والده على الطفل.
وقالت صحيفة "ان الخلاف الزوجي اشتد حيث اصر الزوج على
تسمية ابنه البكر باسم والده المتوفي فيما اصرت الزوجة على تسمية الطفل على اسم
ابيها حسب وعدها له".
وفيما اصر كل طرف على رأيه امتد الخلاف الى محيط الاسرة
واقسم الزوج ان ابنه سيحمل اسم والده فيما اقسمت الزوجة انها لن تبقى في عش الزوجية
ما لم يغير رأيه.
وحاولت اسرتا الزوجين حل المشكلة واقترحتا تغيير اسم المولود
الى اسم بعيد عن الجدين الا ان محاولات الاسرتين لم تجد نفعا امام اصرار الابوين ,
ما جعل الام تحمل ابنها وتذهب به الى منزل اسرتها لتلحقها ورقة الطلاق الى منزلها
ويخيم الحزن على المنزل الذي كان سعيدا قبل سنتين ونصف من الزواج الهادئ وليبدا
الطفل الوليد رحلة حياته مشتتا بين منزل اسرتي امه وابيه.
وكانت دراسة حديثة
قامت بها اكاديمية سعودية حول الطلاق والتغير الاجتماعي في المجتمع السعودي خلصت
الى ان التغيرات التي حدثت في المجتمع السعودي انعكست بظلالها على الاسرة وادت الى
ارتفاع معدلات الطلاق فيها التي بلغت نسبتها وفق اخر احصائية رسمية لوزارة العدل
السعودية 21 خلال عام واحد اي ان الفي حالة طلاق في الشهر.
طلق رجل سعودي زوجته بعد اقل من 48 ساعة على ولادة طفلهما
البكر نتيجة اصرار كل منهما على اطلاق اسم والده على الطفل.
وقالت صحيفة "ان الخلاف الزوجي اشتد حيث اصر الزوج على
تسمية ابنه البكر باسم والده المتوفي فيما اصرت الزوجة على تسمية الطفل على اسم
ابيها حسب وعدها له".
وفيما اصر كل طرف على رأيه امتد الخلاف الى محيط الاسرة
واقسم الزوج ان ابنه سيحمل اسم والده فيما اقسمت الزوجة انها لن تبقى في عش الزوجية
ما لم يغير رأيه.
وحاولت اسرتا الزوجين حل المشكلة واقترحتا تغيير اسم المولود
الى اسم بعيد عن الجدين الا ان محاولات الاسرتين لم تجد نفعا امام اصرار الابوين ,
ما جعل الام تحمل ابنها وتذهب به الى منزل اسرتها لتلحقها ورقة الطلاق الى منزلها
ويخيم الحزن على المنزل الذي كان سعيدا قبل سنتين ونصف من الزواج الهادئ وليبدا
الطفل الوليد رحلة حياته مشتتا بين منزل اسرتي امه وابيه.
وكانت دراسة حديثة
قامت بها اكاديمية سعودية حول الطلاق والتغير الاجتماعي في المجتمع السعودي خلصت
الى ان التغيرات التي حدثت في المجتمع السعودي انعكست بظلالها على الاسرة وادت الى
ارتفاع معدلات الطلاق فيها التي بلغت نسبتها وفق اخر احصائية رسمية لوزارة العدل
السعودية 21 خلال عام واحد اي ان الفي حالة طلاق في الشهر.