تحميكِ من الشمس
والتجاعيد
نظارات 2009 كبيرة وبألوأن جريئة
ملابسك بألوان الوردو والألوان المشتقة من السماء والبحر، لذا تشعرين بأنك فراشة
تحلق في الفضاء ، أكملي طلتك باكسسواراتك الرائعة ونظارتك الجرئية ، فنظارات 2009
جريئة ذات أحجام كبيرة .
الخبراء يؤكدون أن تصميمات نظارات 2009 لهذا العام لم
تختلف كثيراً عن الأعوام السابقة، لذا ينصحونك بعدم التسرع عند شرائها، وضرورة
الاهتمام بالشكل، وجودة العدسات في الوقت ذاته.
مزايا العدسات
الكبيرة
بالإضافة لكونها موضة فعدسات النظارات الشمسية الكبيرة
لها فوائد عديدة، تذكرها كريستين كروشينسكي، وهي عضو بجمعية مستقلة في برلين تعمل
على رفع مستوى الوعي في مختلف المجالات المتعلقة بالبصريات والنظارات، قائلة لجريدة
"الشرق الأوسط" : إنها تحمي العينين والبشرة الرقيقة الحساسة حول منطقة العينين،
وبهذه الطريقة تساعد على منع التكون المبكر للتجاعيد، عدا أنها تخفي عند الضرورة
آثار السهر والهالات السوداء.
أما بالنسبة إلى الشكل، فقد تعددت التصميمات بين
المدورة، والمستطيلة، أو البيضاوية، لكن القاسم المشترك بينها هو كبر حجمها،
وألوانها الزاهية. جابريللا جيرلنج من الرابطة المركزية الألمانية لمنتجي النظارات
بمدينة دوسلدورف، تقول «إن أطر النظارات الملونة غالبا ما تكون مثيرة، مثلها في ذلك
مثل الأطر المزينة بمجسمات خارجية، مثل بيوت العناكب، وعلامات السلام، والجماجم،
التي تكون موجهة ـ على وجه الخصوص ـ إلى شريحة الشباب، لكن هذه الصرعات لم تلغ
الموضات القديمة، التي عادت مرة أخرى للظهور، بما فيها التصميمات التي كانت سائدة
خلال الثلاثينات والخمسينات والستينات والسبعينات من القرن الماضي. القاسم المشترك
بينها دائما حجمها الكبير».
وتضيف كريستين كروشينسكي قائلة : «إن عناصر التصميم
المتقن تحول إطار النظارة إلى قطعة مميزة من الحلي.. فبيت الأزياء «جوتشي»، على
سبيل المثال، زين النماذج الحالية التي صممها بأشكال محلاة برسوم للأزهار وشعار
النبالة، كما زين «كريستيان ديور» بشكل مبالغ فيه نظاراته ذات الأطر الواسعة بأحجار
كريستال من شواروفسكي، فيما قام مصمم الأزياء كريستيان أوديجاير بوضع تصميمات
بألوان حادة في علامته التجارية إيدي هاردي، ودار «لوي فيتون» الفرنسية أغدقت عليها
بالفنية».
تذكري يا عزيزتي أنه مهما اختلفت التصميمات من دائرية،
أو بيضاوية، أو غيرها، فإن التصميم الكلاسيكي المستوحى من نظارات الطيارين «دي
افييتاتور» يبقى هو الأساس، لا سيما أن مثل هذا التصميم الكلاسيكي يناسب كل الأعمار
وأشكال الوجوه. وبعيدا عن أشكال وألوان الأطر، فإن ألوان العدسات يمكن أن تتنوع
أيضا.
اختاري ما يناسبك
* يمكن لذات البشرة الدافئة تجربة إطارات بدرجات البني، أو البرتقالي، أو الأحمر
الذهبي، بينما يناسب الوردي جميع البشرات، باعتباره لونا
محايدا.
* عندما تكون النظارة كبيرة، ليس من الضروري أن يكون
الإطار سميكا ولافتا، حتى لا يبدو المظهر كاريكاتوريا، كذلك يفضل تجنبه بتفاصيل
كثيرة. فكبر الحجم واللون يكفيان لجعلها لافتة.
* الأشكال المستقبلية أو المبتكرة تناسب الشخصيات
الجريئة أكثر، بينما البيضاوية، أو المستديرة، أو «الأفياتور» تناسب
الكل.
* للعناية بنظارتك الشمسية، يفضل تنظيفها بالماء
الدافئ، وسائل غسل الصحون فقط، مع تجنب تنشيفها بالفوطة أو المنديل الورقي؛ لحماية
العدسة من الخدش.
والتجاعيد
نظارات 2009 كبيرة وبألوأن جريئة
ملابسك بألوان الوردو والألوان المشتقة من السماء والبحر، لذا تشعرين بأنك فراشة
تحلق في الفضاء ، أكملي طلتك باكسسواراتك الرائعة ونظارتك الجرئية ، فنظارات 2009
جريئة ذات أحجام كبيرة .
الخبراء يؤكدون أن تصميمات نظارات 2009 لهذا العام لم
تختلف كثيراً عن الأعوام السابقة، لذا ينصحونك بعدم التسرع عند شرائها، وضرورة
الاهتمام بالشكل، وجودة العدسات في الوقت ذاته.
مزايا العدسات
الكبيرة
بالإضافة لكونها موضة فعدسات النظارات الشمسية الكبيرة
لها فوائد عديدة، تذكرها كريستين كروشينسكي، وهي عضو بجمعية مستقلة في برلين تعمل
على رفع مستوى الوعي في مختلف المجالات المتعلقة بالبصريات والنظارات، قائلة لجريدة
"الشرق الأوسط" : إنها تحمي العينين والبشرة الرقيقة الحساسة حول منطقة العينين،
وبهذه الطريقة تساعد على منع التكون المبكر للتجاعيد، عدا أنها تخفي عند الضرورة
آثار السهر والهالات السوداء.
أما بالنسبة إلى الشكل، فقد تعددت التصميمات بين
المدورة، والمستطيلة، أو البيضاوية، لكن القاسم المشترك بينها هو كبر حجمها،
وألوانها الزاهية. جابريللا جيرلنج من الرابطة المركزية الألمانية لمنتجي النظارات
بمدينة دوسلدورف، تقول «إن أطر النظارات الملونة غالبا ما تكون مثيرة، مثلها في ذلك
مثل الأطر المزينة بمجسمات خارجية، مثل بيوت العناكب، وعلامات السلام، والجماجم،
التي تكون موجهة ـ على وجه الخصوص ـ إلى شريحة الشباب، لكن هذه الصرعات لم تلغ
الموضات القديمة، التي عادت مرة أخرى للظهور، بما فيها التصميمات التي كانت سائدة
خلال الثلاثينات والخمسينات والستينات والسبعينات من القرن الماضي. القاسم المشترك
بينها دائما حجمها الكبير».
وتضيف كريستين كروشينسكي قائلة : «إن عناصر التصميم
المتقن تحول إطار النظارة إلى قطعة مميزة من الحلي.. فبيت الأزياء «جوتشي»، على
سبيل المثال، زين النماذج الحالية التي صممها بأشكال محلاة برسوم للأزهار وشعار
النبالة، كما زين «كريستيان ديور» بشكل مبالغ فيه نظاراته ذات الأطر الواسعة بأحجار
كريستال من شواروفسكي، فيما قام مصمم الأزياء كريستيان أوديجاير بوضع تصميمات
بألوان حادة في علامته التجارية إيدي هاردي، ودار «لوي فيتون» الفرنسية أغدقت عليها
بالفنية».
تذكري يا عزيزتي أنه مهما اختلفت التصميمات من دائرية،
أو بيضاوية، أو غيرها، فإن التصميم الكلاسيكي المستوحى من نظارات الطيارين «دي
افييتاتور» يبقى هو الأساس، لا سيما أن مثل هذا التصميم الكلاسيكي يناسب كل الأعمار
وأشكال الوجوه. وبعيدا عن أشكال وألوان الأطر، فإن ألوان العدسات يمكن أن تتنوع
أيضا.
اختاري ما يناسبك
* يمكن لذات البشرة الدافئة تجربة إطارات بدرجات البني، أو البرتقالي، أو الأحمر
الذهبي، بينما يناسب الوردي جميع البشرات، باعتباره لونا
محايدا.
* عندما تكون النظارة كبيرة، ليس من الضروري أن يكون
الإطار سميكا ولافتا، حتى لا يبدو المظهر كاريكاتوريا، كذلك يفضل تجنبه بتفاصيل
كثيرة. فكبر الحجم واللون يكفيان لجعلها لافتة.
* الأشكال المستقبلية أو المبتكرة تناسب الشخصيات
الجريئة أكثر، بينما البيضاوية، أو المستديرة، أو «الأفياتور» تناسب
الكل.
* للعناية بنظارتك الشمسية، يفضل تنظيفها بالماء
الدافئ، وسائل غسل الصحون فقط، مع تجنب تنشيفها بالفوطة أو المنديل الورقي؛ لحماية
العدسة من الخدش.