أول سيدة أسترالية سوف تزور الفضاء في 2011
يبدو ان أول أسترالية تزور الفضاء قريباً، سبق ورسمت مصيرها
قبل 40 سنة يوم هربت من المدرسة لتشاهد كيف وطأت قدما رائد الفضاء الأميركي نيل
أرمسترونغ سطح القمر.
وذكرت وكالة الأنباء الأسترالية "آي آي بي" ان غلينس
آمبي، البالغة من العمر 56 سنة، اشترت تذكرة لتركب على متن مركبة "فيرجن غالاكتيك"
الفضائية مقابل 200 ألف و782 دولار أميركي.
وأوضحت الوكالة ان الرحلة ستحمل
قائدين للمركبة و6 ركاب يمضون 4 دقائق فقط في الفضاء ما يعني ان تكلفة الدقيقة
الواحدة في الفضاؤ أكثر من 50 ألف دولار.
لكن آمبي ترى انها تنفق مالها في
المكان الصحيح وقالت "لطالما رغبت في الصعود إلى الفضاء، وأنا كبيرة بما يكفي كي
أتذكر رحلات مأهولة" إلى القمر، في إشارة إلى رحلة أرمسترونغ. وأضافت "اليوم الوحيد
الذي هربت فيه من المدرسة كان يوم ساروا على سطح القمر".
يشار إلى ان الاختبارات
لانطلاق هذه الرحلة ستستمر حتى منتصف العام 2011، على أن تبدأ بعد ذلك في السنة
نفسها رحلات تجارية تشمل 500 راكباً يتم اختيارهم من خلال عمليات سحب
لأسمائهم.
ويذكر ان آمبي هي واحدة من بين 15 أسترالياً و300 شخص في العالم
اشتروا التذاكر وسيصعدون إلى الفضاء لاحقاً، وسوف تحقق حلمها في وقت ما من العام
2012 أو بعد ذلك.
وأوضحت آمبي انها لا تمانع الانتظار "فالفضاء سيبقى مكانه
ولست طفلة في الثالثة من عمرها لا تستطيع الانتظار وتريد كل شيء أن يحصل الآن".
يبدو ان أول أسترالية تزور الفضاء قريباً، سبق ورسمت مصيرها
قبل 40 سنة يوم هربت من المدرسة لتشاهد كيف وطأت قدما رائد الفضاء الأميركي نيل
أرمسترونغ سطح القمر.
وذكرت وكالة الأنباء الأسترالية "آي آي بي" ان غلينس
آمبي، البالغة من العمر 56 سنة، اشترت تذكرة لتركب على متن مركبة "فيرجن غالاكتيك"
الفضائية مقابل 200 ألف و782 دولار أميركي.
وأوضحت الوكالة ان الرحلة ستحمل
قائدين للمركبة و6 ركاب يمضون 4 دقائق فقط في الفضاء ما يعني ان تكلفة الدقيقة
الواحدة في الفضاؤ أكثر من 50 ألف دولار.
لكن آمبي ترى انها تنفق مالها في
المكان الصحيح وقالت "لطالما رغبت في الصعود إلى الفضاء، وأنا كبيرة بما يكفي كي
أتذكر رحلات مأهولة" إلى القمر، في إشارة إلى رحلة أرمسترونغ. وأضافت "اليوم الوحيد
الذي هربت فيه من المدرسة كان يوم ساروا على سطح القمر".
يشار إلى ان الاختبارات
لانطلاق هذه الرحلة ستستمر حتى منتصف العام 2011، على أن تبدأ بعد ذلك في السنة
نفسها رحلات تجارية تشمل 500 راكباً يتم اختيارهم من خلال عمليات سحب
لأسمائهم.
ويذكر ان آمبي هي واحدة من بين 15 أسترالياً و300 شخص في العالم
اشتروا التذاكر وسيصعدون إلى الفضاء لاحقاً، وسوف تحقق حلمها في وقت ما من العام
2012 أو بعد ذلك.
وأوضحت آمبي انها لا تمانع الانتظار "فالفضاء سيبقى مكانه
ولست طفلة في الثالثة من عمرها لا تستطيع الانتظار وتريد كل شيء أن يحصل الآن".