مثقفون عرب وإيرانيون يدعون لخارطة طريق
بينهما
دعا مثقفون عرب وإيرانيون إلى أن توضع خارطة الطريق ليعترف كل
جانب الجانب الإيراني أو الجانب العربي ما له وما عليه في هذه العلاقات.
في حين دعا المستشار السياسي
الأسبق في الخارجية الإيرانية العرب والإيرانيين إلى حوار للتغلب على كافة الخلافات
لأجل الوصول إلى رؤية مشتركة للتعاون على الصعيد الإقليمي .
وأضاف انه " يجب أن
يكون هناك حوار عربي تركي إيراني أيضا بعد خروج أمريكا من العراق وأفغانستان على
اعتبارهم هذا المحور الثلاثي مكونات الحضارة الإسلامية للحفاظ على المنطقة ومصالحها
الإسلامية في المنطقة" .
وقد جاءت أقوال المسؤول الإيراني الأسبق في إطار حوار
على موقع مركز الدراسات العربي الأوروبي في باريس تحت عنوان كيف ترى العلاقات
العربية -الإيرانية..حاضرها ومستقبلها ؟ وشارك في النقاش عدد كبير من الشخصيات من
إيران الدول العربية ودول الاغتراب . وفي مداخلة أخرى إيرانية دعا محمد صادقيان
مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية إلى عدم إلغاء الدور الإيراني في المنطقة
وبالتالي يجب أن توضع خارطة الطريق ليعترف كل جانب الجانب الإيراني أو الجانب
العربي ما له وما عليه في هذه العلاقات . ونوه د. عدلي أبو حجر رئيس مجلس المثقفين
المسلمين في السويد بان العلاقات الإيرانية العربية استندت على لغة المصالح
المشتركة والبعد الإسلامي فلا شك أنها سوف تتطور وتتكامل فيما بينها لمصلحة الجميع
، أما إن استندت على العنصر القومي العرقي ويمكن هنا أن ندخل أيضا كلمة المذهبي
فاعتقد أن الحاضر والمستقبل سوف يبقيان في دائرة الارتباك والاشتباك .
بينهما
دعا مثقفون عرب وإيرانيون إلى أن توضع خارطة الطريق ليعترف كل
جانب الجانب الإيراني أو الجانب العربي ما له وما عليه في هذه العلاقات.
في حين دعا المستشار السياسي
الأسبق في الخارجية الإيرانية العرب والإيرانيين إلى حوار للتغلب على كافة الخلافات
لأجل الوصول إلى رؤية مشتركة للتعاون على الصعيد الإقليمي .
وأضاف انه " يجب أن
يكون هناك حوار عربي تركي إيراني أيضا بعد خروج أمريكا من العراق وأفغانستان على
اعتبارهم هذا المحور الثلاثي مكونات الحضارة الإسلامية للحفاظ على المنطقة ومصالحها
الإسلامية في المنطقة" .
وقد جاءت أقوال المسؤول الإيراني الأسبق في إطار حوار
على موقع مركز الدراسات العربي الأوروبي في باريس تحت عنوان كيف ترى العلاقات
العربية -الإيرانية..حاضرها ومستقبلها ؟ وشارك في النقاش عدد كبير من الشخصيات من
إيران الدول العربية ودول الاغتراب . وفي مداخلة أخرى إيرانية دعا محمد صادقيان
مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية إلى عدم إلغاء الدور الإيراني في المنطقة
وبالتالي يجب أن توضع خارطة الطريق ليعترف كل جانب الجانب الإيراني أو الجانب
العربي ما له وما عليه في هذه العلاقات . ونوه د. عدلي أبو حجر رئيس مجلس المثقفين
المسلمين في السويد بان العلاقات الإيرانية العربية استندت على لغة المصالح
المشتركة والبعد الإسلامي فلا شك أنها سوف تتطور وتتكامل فيما بينها لمصلحة الجميع
، أما إن استندت على العنصر القومي العرقي ويمكن هنا أن ندخل أيضا كلمة المذهبي
فاعتقد أن الحاضر والمستقبل سوف يبقيان في دائرة الارتباك والاشتباك .