سيدتي
من أعماقي
اكتب اليكِ
فحروفي
تنتعش
عندما تكون بين يديكِ
,,,,,,,,,,,,,,,
ياسمينتي
أرتسمت في وجنتيكِ
والشهد يا أميرتي
في شفتيكِ
فاعذري حروفي
وهذيانها
لم أدري ما أقول
في حضرت معاليكِ
,,,,,,,,,,,,,,,
سيدتي
تفور براكين القلم
حواليكِ
عندما تقرر ان تسطركِ
ان تكتب في معانيكِ
ها هي عيوني
تشتاق
لمقلتيكِ
والهواء فاتنتي
يحتاج عطرك
فعطريه
هذا كل ما عليكِ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وانا سأبقى
كاتبا لكِ
سابحاً في بحركِ
مسافرا منكِ
اليكِ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
فلنرفع الحواجز
أميرتي
ونرص الحروف
ونكتب المشاعر
معطرة بالحضور
فاذا ما غبتي سيدتي
فان قلمي
سينعى
حروفك
ويبكي قوافيكِ
عندما أكونُ معكــيـَ
وعِندما أستمع لهمساتِ نبضِكـيـ
وأرى الأشواق تعبثُ بِمُخيلتكي
فأكونُ الأول في قلبِك
ومن العابثينَ بِخيَالاتِ فكركي
والهامسين بالأشواقِ
في أعماقِ قلبكي
حينها ...
أكونُ
في قمة الأناقة
عِندما أشتاقُ إليكي
وإلى تِلك النظراتِ من عينيكي
فأنثرُ اللؤلؤُّ حولِّي
حتى تقترِبي
وأنثر الورود حولي
حتى تقترِبي
وتصبح حباتُ اللؤلؤِّ
اقرب ...
وعندها
أكون
في قمة الأناقة
عِندما أشتاقُ إليكي
وإلى تِلك النظراتِ من عينيكي
فأنثرُ اللؤلؤُّ حولِّي
حتى تقترِبي
وأنثر الورود حولي
حتى تقترِبي
وتصبح حباتُ اللؤلؤِّ
اقرب ...
وعندها
أكون
في قمة الأناقة
عِندما تتحدثين عَنْ أفْكاري
وَتُصبِحُ الأَحلامُ لَكي ... مِنْ إِختِياري
وكلُّ الحُروفـــ ِ تُْصبِحُ كلمتان
أَنا ... وأَنتي
وثالِثهُم .... وِصَاليِّ
والرابعُ ....فيه
أكون
في
قِمة الأناقة
عندما أكتبُ
لَكَي ... وحدكــيـ
ومنك.... وإليكــيـ.
وتثور الكلمات عشقاً لقلبكي
فتصبح معزوفةً لبيتهوفن
بإتقان أعزفها لـــك وحدكي
والحروفُ تتناثرُ حولَ هَمسِكي
تكتب لك أني حُبكَ ... وَنَبضك
عندها
أكون
في قمة الأناقة
عندما أفتحُ لكي أبواب قلبي
وأسمح لكي بالتجولِ في عشقي
فتكونُ الأحلامُ قلبكي... وقلبي
والأحزان ُتُهاجِرُ مرقدي
وتصبح الأحلام ... حباً لاينتهي
عندها
أكونُ
في قِمة
الأنَاقة
عِندما تَعتذر الفصولُ الأربعة
عن الحضُور
ويكونُ الفصلُ الخامِسُ سراً
مكنون
و ربيعاَ رَفَضَ عَدَم الحُضور
فَأكونُ فَصلكي الَرابِع
وخَامِسهُم هوَ أنتي
عِندها
أكونُ في
قمة الأناقة
عِندما تَنتِّهي الحروفُ
الأبجدية
ثَمَانية وعُشرون حَرفاً
والتاسِعُ والعِشروُن
عِِــ
شْ
قَــ
اً
عِندها
أَكونُ
فِي قِمة الأَناقة
عِندما أَشتاقُ إليكي
وأَعزِف عَلى أوتَارِِ قَلْبِِكي
بِالذكريات
حتَّى تَأتيِّ .... وَتُغَادِري
وَتأتي...
وعِندها
لاَ
تُـــ
غَــــ
ا
د
ِر
ي
وحينها
أكون في
قمة الأناقة
عندما تأتي لحظاتُ
الوداعِ في ذِكرياتي
فأعودُ إلى عَصْر
الرومَانسية في لحظاتيِ
وأتذكر تِلك الوَّردة
وذاكَ العطرُ والزهرة
والرسالةُ التي
تركتيها َ أنتَــــــيـ
على تلك المِنضدة
وبعدها .....غَادرتي
وتركتَي قلباً برحِيلك
طُعــِنَ في تلك الليلة
ألــــــف مـــــَّرة
يعيشُ بالحروفِ
والقلم
والورقة
وبالخيالِ صنعَ عالماً
وكتبَ قِصة
وقَصيدة
وخَاطرة
تنتهي دوماً
(((بوردة)))
يكفيني
عندها أَن
أَكون
في
قمة الأناقة
عندما يَأخُذني الخيالُ إليكي
كل لَحْظة ... وثَانية
وأهربُ مِنْ عَالمي
وإليكي أصبح لاجئا
فأكونُ سَفيرا لعالمِ الخَيال
والخيالُ فِي عَالميِّ أَحْلام
تَتَحقق ... بَعضُها ...
وبعضها أوهَام
لوطنٍ يعيشُ في أعماقِِ
إِنسان
حتى لو كان .... تحتَّ الإحلال
فأنا معكَي
أَكونُ فِي
قمة
الأَناقة
أَكون في قِمة الأناقة
عِندماَ انتهت حُروفي... مَعكي
والكلماتُ إلى هُنا... اعتذرت
والفصولُ الأَربعة في أَحلامي ... أبدعت
وهُنا وصلتُ مَعَكَ
إلى حدِّ الثمالة
