6 مرشحين يتنافسون في الانتخابات الجزائرية على الرئاسة
يتنافس ستة مرشحين يوم الخميس على اصوات 6.20 مليون جزائري في
انتخابات رئاسية يسعى الرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة ,
الى تحقيق الفوز فيها منذ الدورة الاولى لارساء شرعية
ولايته الثالثة. وستعرف النتائج ابتداء من ظهر غد الجمعة. ويتوقع أن تسفر
الانتخابات الرئاسية التي تجري اليوم عن فوز الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بفترة
ولاية ثالثة.
وفيما يلي عرض للتسلسل الزمني للاحداث في البلاد منذ تولي بوتفليقة
السلطة.
أبريل نيسان 1999- انسحاب ستة مرشحين من أصل سبعة من الانتخابات
الرئاسية بدعوى وقوع مخالفات والمضي باجراء الانتخابات برغم ذلك. واندلاع احتجاجات
في الشوارع عقب اعلان فوز بوتفليقة الذي حظي بدعم الجيش لترشيحه.
يوليو تموز
1999- بوتفليقة يصدر عفوا عن آلاف الاسلاميين المتشددين المسجونين.
سبتمبر أيلول
1999- الجزائريون يؤيديون بأغلبية ساحقة في استفتاء عام حملة بوتفليقة لوضع نهاية
للعنف الذي استمر سنوات في البلاد.
2000- استمرار الهجمات على المدنيين وقوات
الأمن ويعتقد أنها من عمل مجموعات صغيرة ما زالت تعارض العفو. وقدر عدد ضحايا العنف
في الجزائر منذ عام 1992 بما يزيد عن 150 ألف شحص.
يونيو حزيران 2002 - بوتفليقة
يعيد تعيين علي بن فليس رئيسا للوزراء بعد فوز جبهة التحرير الوطني التي ينتمي
اليها في الانتخابات العامة التي قاطعتها أحزاب المعارضة والبربر.
مارس اذار
2003 - جاك شيراك يلقى ترحيبا حارا في أول زيارة دولة يقوم بها رئيس فرنسي للجزائر
منذ عام 1962 ويقول ان الماضي المضطرب يجب أن يفسح الطريق للمصالحة.
أبريل نيسان
2004- اعادة انتخاب بوتفليقة رئيسا للبلاد بنسبة 83.5 في المائة من الاصوات رغم
ادعاء المجموعات المعارضة حدوث تزوير.
يونيو حزيران 2004- الجماعة السلفية
للدعوة والقتال وهي أبرز الجماعات الاسلامية المسلحة في الجزائر ولها روابط مع
تنظيم القاعدة تعلن الحرب على الافراد والشركات الاجنبية.
سبتمبر أيلول 2005-
الجزائريون يؤيدون بأغلبية ساحقة في استفتاء عام طي صفحة سنوات الصراع الاهلي من
خلال عفو جزئي عن المئات من المسلحين الاسلاميين.
يوليو تموز 2006 - بوتفليقة
يقول في خطاب ان الاستعمار الفرنسي للجزائر كان "من أكثر أشكال الاستعمار همجية في
التاريخ".
يوليو تموز 2007- الرئيس الفرنسي الجديد نيكولا ساركوزي يدافع عن رفضه
الاعتذار عن الفظائع الاستعمارية بقوله أن على القادة أن يركزوا على المستقبل لا
على "لطم الخدود" على الماضي.
سبتمبر أيلول 2007 - مقتل زهاء 75 شخصا في أحداث
عنف سياسي من بينهم 60 قتلوا في تفجيرات انتحارية. ومن بين التفجيرات الانتحارية
محاولة اغتيال فاشلة لبوتفليقة في مدينة باتنة جنوب شرقي العاصمة الجزائر. وجناح
القاعدة في شمال أفريقيا يعلن في وقت لاحق مسئوليته عن هجوم باتنة وعن هجوم اخر في
دليس على بعد 100 كيلومتر /60 ميلا/ الى الشرق من العاصمة.
ديسمبر كانون الاول
2007- الجزائر وفرنسا توقعان اتفاقات بشأن الاستثمار والتعاون تتجاوز قيمتها سبعة
مليارات دولار خلال زيارة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي للجزائر بينما كان الجدل
حول الماضي الاستعماري مستمرا في الخلفية.
نوفمبر تشرين الاول 2008- البرلمان
يوافق على تعديلات دستورية تسمح لبوتفليقة بالترشح لفترة حكم ثالثة في انتخابات
أبريل نيسان 2009. أبريل نيسان 2009- الانتخابات الرئاسية.
يتنافس ستة مرشحين يوم الخميس على اصوات 6.20 مليون جزائري في
انتخابات رئاسية يسعى الرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة ,
الى تحقيق الفوز فيها منذ الدورة الاولى لارساء شرعية
ولايته الثالثة. وستعرف النتائج ابتداء من ظهر غد الجمعة. ويتوقع أن تسفر
الانتخابات الرئاسية التي تجري اليوم عن فوز الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بفترة
ولاية ثالثة.
وفيما يلي عرض للتسلسل الزمني للاحداث في البلاد منذ تولي بوتفليقة
السلطة.
أبريل نيسان 1999- انسحاب ستة مرشحين من أصل سبعة من الانتخابات
الرئاسية بدعوى وقوع مخالفات والمضي باجراء الانتخابات برغم ذلك. واندلاع احتجاجات
في الشوارع عقب اعلان فوز بوتفليقة الذي حظي بدعم الجيش لترشيحه.
يوليو تموز
1999- بوتفليقة يصدر عفوا عن آلاف الاسلاميين المتشددين المسجونين.
سبتمبر أيلول
1999- الجزائريون يؤيديون بأغلبية ساحقة في استفتاء عام حملة بوتفليقة لوضع نهاية
للعنف الذي استمر سنوات في البلاد.
2000- استمرار الهجمات على المدنيين وقوات
الأمن ويعتقد أنها من عمل مجموعات صغيرة ما زالت تعارض العفو. وقدر عدد ضحايا العنف
في الجزائر منذ عام 1992 بما يزيد عن 150 ألف شحص.
يونيو حزيران 2002 - بوتفليقة
يعيد تعيين علي بن فليس رئيسا للوزراء بعد فوز جبهة التحرير الوطني التي ينتمي
اليها في الانتخابات العامة التي قاطعتها أحزاب المعارضة والبربر.
مارس اذار
2003 - جاك شيراك يلقى ترحيبا حارا في أول زيارة دولة يقوم بها رئيس فرنسي للجزائر
منذ عام 1962 ويقول ان الماضي المضطرب يجب أن يفسح الطريق للمصالحة.
أبريل نيسان
2004- اعادة انتخاب بوتفليقة رئيسا للبلاد بنسبة 83.5 في المائة من الاصوات رغم
ادعاء المجموعات المعارضة حدوث تزوير.
يونيو حزيران 2004- الجماعة السلفية
للدعوة والقتال وهي أبرز الجماعات الاسلامية المسلحة في الجزائر ولها روابط مع
تنظيم القاعدة تعلن الحرب على الافراد والشركات الاجنبية.
سبتمبر أيلول 2005-
الجزائريون يؤيدون بأغلبية ساحقة في استفتاء عام طي صفحة سنوات الصراع الاهلي من
خلال عفو جزئي عن المئات من المسلحين الاسلاميين.
يوليو تموز 2006 - بوتفليقة
يقول في خطاب ان الاستعمار الفرنسي للجزائر كان "من أكثر أشكال الاستعمار همجية في
التاريخ".
يوليو تموز 2007- الرئيس الفرنسي الجديد نيكولا ساركوزي يدافع عن رفضه
الاعتذار عن الفظائع الاستعمارية بقوله أن على القادة أن يركزوا على المستقبل لا
على "لطم الخدود" على الماضي.
سبتمبر أيلول 2007 - مقتل زهاء 75 شخصا في أحداث
عنف سياسي من بينهم 60 قتلوا في تفجيرات انتحارية. ومن بين التفجيرات الانتحارية
محاولة اغتيال فاشلة لبوتفليقة في مدينة باتنة جنوب شرقي العاصمة الجزائر. وجناح
القاعدة في شمال أفريقيا يعلن في وقت لاحق مسئوليته عن هجوم باتنة وعن هجوم اخر في
دليس على بعد 100 كيلومتر /60 ميلا/ الى الشرق من العاصمة.
ديسمبر كانون الاول
2007- الجزائر وفرنسا توقعان اتفاقات بشأن الاستثمار والتعاون تتجاوز قيمتها سبعة
مليارات دولار خلال زيارة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي للجزائر بينما كان الجدل
حول الماضي الاستعماري مستمرا في الخلفية.
نوفمبر تشرين الاول 2008- البرلمان
يوافق على تعديلات دستورية تسمح لبوتفليقة بالترشح لفترة حكم ثالثة في انتخابات
أبريل نيسان 2009. أبريل نيسان 2009- الانتخابات الرئاسية.