بيع سزالي يضع علامة استفهام حول ريال
مدريد
افادت تقارير اخبارية على صعيد الرياضة العالمية ان إدارة
نادي ريال مدريد الاسباني بصدد التخلي عن خدمات المهاجم آدم سزالي (19 عاما)،
مهاجم فريق الكاستيا لصالح أحد الأندية الألمانية على
نظام البيع أو الإعارة، لتثبت الإدارة مجددا بأنها في طريقها نحو الانهيار، لعدم
اعتمادها على اللاعبين الشباب من الفئات العمرية وتمسكها بقدامى اللاعبين الذين
تجاوزت أعمارهم سن الـ 30 عاما .
وكشفت التقارير أن اللاعب آدم سزالي والذي يبلغ
طوله (194 سم) والذي يحمل الجنسية المجرية يعد مطلبا للعديد من الاندية الاوروبية
لعلّ أبرزها بايرن ميونخ الألماني وآرسنال الانجليزي وبورتو البرتغالي ومارسيليا
الفرنسي، خاصة بعد تألقه الواضح مع فريق الكاستيا في الفترة الأخيرة .
فقد تمكن
النجم المجري من تسجيل 16 هدفا مع فريقه حتى الآن أغلبها من ضربات رأسية كونه يتمتع
بطول فارع، بالإضافة الى امتلاكه خاصية اللعب بكلتا القدمين وهي الأهم كونه لم
يتجاوز عامه الـ 20 .
ويبدو أن فشل النادي الملكي خلال الأعوام المنصرمة في حصد
لقب أوروبي أو قاري، إنما يدل على وجود خلل ما في انتدابات واختيارات المدربين، وهو
الأمر الذي أثر سلبيا على نتائج الفريق بالأعوام السابقة، لوجود العديد من الأسماء
اللامعة الذي تم التعاقد معها لمدة عام أو عامين ومن بعدها رحلوا عن الفريق .
مدريد
افادت تقارير اخبارية على صعيد الرياضة العالمية ان إدارة
نادي ريال مدريد الاسباني بصدد التخلي عن خدمات المهاجم آدم سزالي (19 عاما)،
مهاجم فريق الكاستيا لصالح أحد الأندية الألمانية على
نظام البيع أو الإعارة، لتثبت الإدارة مجددا بأنها في طريقها نحو الانهيار، لعدم
اعتمادها على اللاعبين الشباب من الفئات العمرية وتمسكها بقدامى اللاعبين الذين
تجاوزت أعمارهم سن الـ 30 عاما .
وكشفت التقارير أن اللاعب آدم سزالي والذي يبلغ
طوله (194 سم) والذي يحمل الجنسية المجرية يعد مطلبا للعديد من الاندية الاوروبية
لعلّ أبرزها بايرن ميونخ الألماني وآرسنال الانجليزي وبورتو البرتغالي ومارسيليا
الفرنسي، خاصة بعد تألقه الواضح مع فريق الكاستيا في الفترة الأخيرة .
فقد تمكن
النجم المجري من تسجيل 16 هدفا مع فريقه حتى الآن أغلبها من ضربات رأسية كونه يتمتع
بطول فارع، بالإضافة الى امتلاكه خاصية اللعب بكلتا القدمين وهي الأهم كونه لم
يتجاوز عامه الـ 20 .
ويبدو أن فشل النادي الملكي خلال الأعوام المنصرمة في حصد
لقب أوروبي أو قاري، إنما يدل على وجود خلل ما في انتدابات واختيارات المدربين، وهو
الأمر الذي أثر سلبيا على نتائج الفريق بالأعوام السابقة، لوجود العديد من الأسماء
اللامعة الذي تم التعاقد معها لمدة عام أو عامين ومن بعدها رحلوا عن الفريق .