الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
القرآن الكريم
هو كتاب الله -سبحانه وتعالى- وكلامه الذي أنزله بواسطة الوحي جبريل -عليه السلام- على قلب رسوله -صلَّى الله عليه وسلَّم- وهو المعجزة الباقية بقاء الدهر، المعجزة التي تحدَّى بها الله -عزَّ وجلَّ- كلَّ العرب حين أنزل القرآن الكريم بلغتهم معجزًا لهم، ومتحديًا بلاغتهم وفصاحتهم التي يدَّعون، وقد برهن القرآن الكريم إعجازه العلمي والبلاغي عبر العصور، فهو لم يزل ينبع بالعلم ويزخر بالمعرفة ويهر العلماء والمكتشفين بإعجازاته العلمية والبلاغية الإلهية التي تدلُّ على أنَّ هذا الكتاب من عند الله بيانًا للناس وهداية لهم أجمعين، وفيما يلي سيتم الحديث عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم إضافة إلى الحديث عن الإعجاز العددي
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
مرَّت على القرآن الكريم قرون وسنوات طوال، فقد بُعث رسول الله -عليه الصلاة والسلام- به قبل ما يزيد على ألف وأربعمئة سنة، ولم يزل كتاب الله تعالى محفوظًا من التحريف والتغيير بفضل الله، قال تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [١]، وبالحديث عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم لا بدَّ من الحديث بداية عن تعريف الإعجاز العلمي في القرآن ثم المرور على بعض ما جاء من معزات علمية في كتاب الله -عزَّ وجلَّ-.
إنَّ الإعجاز العلمي في القرآن الكريم هو عبارة عن مجموعة من الاكتشافات العلمية الحديثة والتي لم تكن معروفة من قبل أي عندما نزل القرآن الكريم على رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- وقد تحدَّث عنها القرآن قبل ما يزيد على ألف وأربعمئة عام ولكنَّها لم تكتشف حتَّى العصر الحديث والذي هو عصر الاكتشافات العلمية، وإذا دلَّت هذا الاكتشافات العلمية التي يؤكدها القرآن الكريم قبل قرون بعيدة على شيء فإنَّها تدلُّ على صدق هذا الكتاب وصدق نبوة رسول الله التي يشكُّ فيها الملاحدة والمشركون والعياذ بالله، وقد قال تعالى في محكم التنزيل قبل ألف وأربعمئة عام: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} [٢]، والله تعالى أعلم. [٣]
أبرز الإعجازات العلمية في القرآن الكريم
بعدَ الحديث عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم فإنَّه سيتم المرور على أبرز النظريات العلمية الحديثة التي أكَّدها القرآن الكريم أو تحدّثَ عنها قبل قرون، وممّا جاء من نظريّات علمية: [٤]
الإعجاز العددي في القرآن الكريم
يتحدّث كثير من الناس عن الإعجاز العددي في القرآن الكريم، وجدير بالقول إنَّ القرآن الكريم هو كتاب الله المعصوم عن الخطأ أو السهو أو النسيان، وهذا مبدأ لا اختلاف فيه أبدًا، وهو الحق الذي لا يأتيه الباطل أبدًا، قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۖ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} [١٠]، وهذا يقتضي أن يتم صون وحفظ كتاب الله من أي تألٍ أو كلام ليس فيه يكته الحاقدون أو يزجه المشركون في سبيل إظهار النقص الموهوم في كتاب الله وحاشى لله ذلك، وقد جاء عن أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- أنَّه قال: "أي سماءٍ تظلني؟ وأي أرضٍ تُقِلُّني إن قلتُ في كتابِ اللهِ برأيٍ" [١١].
لذلك وبعد الاتفاق على المبدأ الأول، لا يجب على المسلمين أن يكلِّفوا أنفسهم في البحث عن العلاقات الرقمية في كتاب الله تعالى، وتمضية الوقت في البحث والتحليل والعد في سبيل إيجاد بعض العلاقات الرقمية المتطابقة لإظهار بعض المعجزات العددية للقرآن الكريم، وهنا لا بدَّ من القول إنَّ مسألة الإعجاز العددي مسألة حديثة لم يتطرّق إليها من سبق من أهل السلف من العلماء، وهي مسألة حديثة العهد انقسم فيها الناس بين مؤيِّد لها ومعارض لها، لذلك فإنَّ البحث في مسألة الإعجاز العددي يتطلب توافق الشروط الآتية: [١٢]
الإعجاز العلمي في السنة النبوية
بعد الحديث عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم سيتم المرور على الإعجاز العلمي في السنة النبوية، ومن مظاهر الإعجاز العلمي في السنة النبوية: [١٣]
المراجع
القرآن الكريم
هو كتاب الله -سبحانه وتعالى- وكلامه الذي أنزله بواسطة الوحي جبريل -عليه السلام- على قلب رسوله -صلَّى الله عليه وسلَّم- وهو المعجزة الباقية بقاء الدهر، المعجزة التي تحدَّى بها الله -عزَّ وجلَّ- كلَّ العرب حين أنزل القرآن الكريم بلغتهم معجزًا لهم، ومتحديًا بلاغتهم وفصاحتهم التي يدَّعون، وقد برهن القرآن الكريم إعجازه العلمي والبلاغي عبر العصور، فهو لم يزل ينبع بالعلم ويزخر بالمعرفة ويهر العلماء والمكتشفين بإعجازاته العلمية والبلاغية الإلهية التي تدلُّ على أنَّ هذا الكتاب من عند الله بيانًا للناس وهداية لهم أجمعين، وفيما يلي سيتم الحديث عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم إضافة إلى الحديث عن الإعجاز العددي
الإعجاز العلمي في القرآن الكريم
مرَّت على القرآن الكريم قرون وسنوات طوال، فقد بُعث رسول الله -عليه الصلاة والسلام- به قبل ما يزيد على ألف وأربعمئة سنة، ولم يزل كتاب الله تعالى محفوظًا من التحريف والتغيير بفضل الله، قال تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [١]، وبالحديث عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم لا بدَّ من الحديث بداية عن تعريف الإعجاز العلمي في القرآن ثم المرور على بعض ما جاء من معزات علمية في كتاب الله -عزَّ وجلَّ-.
إنَّ الإعجاز العلمي في القرآن الكريم هو عبارة عن مجموعة من الاكتشافات العلمية الحديثة والتي لم تكن معروفة من قبل أي عندما نزل القرآن الكريم على رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- وقد تحدَّث عنها القرآن قبل ما يزيد على ألف وأربعمئة عام ولكنَّها لم تكتشف حتَّى العصر الحديث والذي هو عصر الاكتشافات العلمية، وإذا دلَّت هذا الاكتشافات العلمية التي يؤكدها القرآن الكريم قبل قرون بعيدة على شيء فإنَّها تدلُّ على صدق هذا الكتاب وصدق نبوة رسول الله التي يشكُّ فيها الملاحدة والمشركون والعياذ بالله، وقد قال تعالى في محكم التنزيل قبل ألف وأربعمئة عام: {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ} [٢]، والله تعالى أعلم. [٣]
أبرز الإعجازات العلمية في القرآن الكريم
بعدَ الحديث عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم فإنَّه سيتم المرور على أبرز النظريات العلمية الحديثة التي أكَّدها القرآن الكريم أو تحدّثَ عنها قبل قرون، وممّا جاء من نظريّات علمية: [٤]
- نظرية وحدة الكون: هي نظرية علمية حديثة تقول إنَّ كوكب الأرض كان متصلًا بالمجموعة الشمسية ثمَّ فيما بعد انفصل كوكب الأرض عن المجموعة الشمسية، وتعرَّضت لبعض العوامل الطبيعة التي جعلت من كوكب الأرض مكانًا قابلًا لنشوء حياة على سطحه، ويظهر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم في هذه النظرية حيث قال تعالى في سورة الأنبياء: {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ} [٥].
- نظرية نشأة الكون: تقول النظريات العلمية إنَّ هذا الكون يرجع أصله إلى الغاز، والكون كلُّه كان عبارة عن غاز منتشر في الفضاء وقد تكاثف هذا الغاز وأنشأ المجموعات الشمسية، ويظهر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم من خلال ما جاء في سورة فصلت تأكيدًا لهذه النظرية، قال تعالى: {ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ} [٦].
- نظرية الجبال: بيَّنت بعض البحوث العلمية الحديث أنَّ الجبال وامتدادها وتجذرها في باطن الأرض وثقلها الهائل وارتفاعها خارج الأرض يؤدِّي إلى تثبيتها وعدم اهتزازها وتحركها حركات غير متوازنة، ويظهر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم أيضًا في هذه النظرية في قوله تعالى في سورة لقمان: {وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ} [٧].
- القمر: أكَّد العلم الحديث إنَّ القمر هو عبارة جرم سماويٍّ صغير مقارنة بالكواكب الأخرى وهو يعكس ضوء الشمس ولا يشع ضوءًا منه، وهذا ما وردَ في كتاب الله قبل سنوات طوال، حيث قال تعالى: {هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ} [٨].
- نقص الأوكسجين في طبقات الجو العليا: أكَّدت نظريات العلم الحديث إنَّ نسبة الأوكسجين في الجو تتناقص كلَّما ارتفع الإنسان إلى الأعلى وهذا ما حكى عنه القرآن الكريم قبل سنوات بعيدة، في دليل جديد على الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، قال تعالى في سورة الأنعام: {فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ} [٩].
الإعجاز العددي في القرآن الكريم
يتحدّث كثير من الناس عن الإعجاز العددي في القرآن الكريم، وجدير بالقول إنَّ القرآن الكريم هو كتاب الله المعصوم عن الخطأ أو السهو أو النسيان، وهذا مبدأ لا اختلاف فيه أبدًا، وهو الحق الذي لا يأتيه الباطل أبدًا، قال تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ ۖ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۖ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} [١٠]، وهذا يقتضي أن يتم صون وحفظ كتاب الله من أي تألٍ أو كلام ليس فيه يكته الحاقدون أو يزجه المشركون في سبيل إظهار النقص الموهوم في كتاب الله وحاشى لله ذلك، وقد جاء عن أبي بكر الصديق -رضي الله عنه- أنَّه قال: "أي سماءٍ تظلني؟ وأي أرضٍ تُقِلُّني إن قلتُ في كتابِ اللهِ برأيٍ" [١١].
لذلك وبعد الاتفاق على المبدأ الأول، لا يجب على المسلمين أن يكلِّفوا أنفسهم في البحث عن العلاقات الرقمية في كتاب الله تعالى، وتمضية الوقت في البحث والتحليل والعد في سبيل إيجاد بعض العلاقات الرقمية المتطابقة لإظهار بعض المعجزات العددية للقرآن الكريم، وهنا لا بدَّ من القول إنَّ مسألة الإعجاز العددي مسألة حديثة لم يتطرّق إليها من سبق من أهل السلف من العلماء، وهي مسألة حديثة العهد انقسم فيها الناس بين مؤيِّد لها ومعارض لها، لذلك فإنَّ البحث في مسألة الإعجاز العددي يتطلب توافق الشروط الآتية: [١٢]
- أن يتأكد الباحث من الرسم القرآني في السور التي يبحث فيها.
- أن يكون هذا البحث العدي موافقًا للوسائل الإحصائية الحديثة الدقيقة بلا أي زيادة أو نقصان أو تدليس أو تحوير.
- أن يعتمد الباحث في الإعجاز العددي في القرآن الكريم على القراءات السليمة المتواترة ولا يبحث في القراءات المتواترة.
- أن يكون هذا الإعجاز العددي موجودًا بالفعل حيث لا يستطيع البشر الإتيان به، وإلَّا فهو لا يعدُّ من الإعجاز، والله أعلم.
بعد الحديث عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم سيتم المرور على الإعجاز العلمي في السنة النبوية، ومن مظاهر الإعجاز العلمي في السنة النبوية: [١٣]
- خلق الإنسان: أكَّد العلم الحديث إنَّ الإنسان يمرُّ خلال فترة خلقة بمراحل متعددة وهي: النطفة والعلقة والمضغة ثم يكتمل خلال أول أربعين يومًا، وهذا ما قاله رسولُ الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- في الحديث: "إنَّ أحدَكم يُجْمَعُ في بطنِ أُمِّهِ أربعين يومًا، ثم علقةً مثلَ ذلك، ثم يكون مضغةً مثلَ ذلك، ثم يبعثُ اللهُ مَلَكًا فيُؤمَرُ بأربعةٍ: برزقِه وأجَلِه، وشقيٌّ أو سعيد، فواللهِ إنَّ أحدَكم: يعملُ بعملِ أهلِ النارِ، حتى ما يكونُ بينَه وبينها غيرَ باعٍ أو ذراعٍ، فيسبقُ عليه الكتابُ فيعملُ بعملِ أهلِ الجنةِ فيدخُلَها، وإنَّ الرجلَ ليعملُ بعملِ أهلِ الجنةِ، حتى ما يكونُ بينَه وبينها غيرَ ذراعٍ أو ذراعيْنِ، فيسبقُ عليه الكتابُ، فيعملُ بعملِ أهلِ النارِ فيدخُلَها" [١٤].
- الإخصاب: أثبت العلم الحديث إنَّ الولد لا يطون من كلِّ ماء أبيه، وإنَّما من بعضه، فالذي يقوم بتلقيح البيضة الأنثوية هو حيوان منوي ذكريٌّ واحد من الحيوانات المنوية الذكرية التي يفرزها الذكر، وهذا ما قاله رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- في الحديث: "من كلِّ الماءِ يَكونُ الولَدُ وإذا أرادَ اللَّهُ خلقَ شيءٍ لم يمنعْهُ شيءٌ" [١٥].
المراجع
1 . ↑ {الحجر: الآية 9}
2 . ↑ {فصلت: 53}
3 . ↑ قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم, ، "www.islamqa.info"، اطُّلِع عليه بتاريخ 31-01-2019، بتصرّف
4 . ↑ الإعجاز العلمي في القرآن, ، "www.alukah.net"، اطُّلِع عليه بتاريخ 31-01-2019، بتصرّف
5 . ↑ {الأنبياء: الآية 30}
6 . ↑ {فصلت: الآية 11}
7 . ↑ {لقمان: الآية 10}
8 . ↑ {يونس: الآية 5}
9 . ↑ {الأنعام: الآية 125}
10 . ↑ {فصلت: الآية 42}
11 . ↑ الراوي: إبراهيم التيمي، المحدث: ابن القيم، المصدر: أعلام الموقعين، الجزء أو الصفحة: 1/87، حكم المحدث: صحيح
12 . ↑ الإعجاز العددي بين المثبتين والنافين, ، "www.islamweb.net"، اطُّلِع عليه بتاريخ 31-01-2019، بتصرّف
13 . ↑ الإعجاز العلمي في السنة النبوية, ، "www.wikiwand.com"، اطُّلِع عليه بتاريخ 31-01-2019، بتصرّف
14 . ↑ الراوي: عبدالله بن مسعود، المحدث: البخاري، المصدر: صحيح البخاري، الجزء أو الصفحة: 6594، حكم المحدث: صحيح
15 . ↑ الراوي: أبو سعيد الخدري، المحدث: مسلم، المصدر: صحيح مسلم، الجزء أو الصفحة: 1438، حكم المحدث: صحيح
2 . ↑ {فصلت: 53}
3 . ↑ قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم, ، "www.islamqa.info"، اطُّلِع عليه بتاريخ 31-01-2019، بتصرّف
4 . ↑ الإعجاز العلمي في القرآن, ، "www.alukah.net"، اطُّلِع عليه بتاريخ 31-01-2019، بتصرّف
5 . ↑ {الأنبياء: الآية 30}
6 . ↑ {فصلت: الآية 11}
7 . ↑ {لقمان: الآية 10}
8 . ↑ {يونس: الآية 5}
9 . ↑ {الأنعام: الآية 125}
10 . ↑ {فصلت: الآية 42}
11 . ↑ الراوي: إبراهيم التيمي، المحدث: ابن القيم، المصدر: أعلام الموقعين، الجزء أو الصفحة: 1/87، حكم المحدث: صحيح
12 . ↑ الإعجاز العددي بين المثبتين والنافين, ، "www.islamweb.net"، اطُّلِع عليه بتاريخ 31-01-2019، بتصرّف
13 . ↑ الإعجاز العلمي في السنة النبوية, ، "www.wikiwand.com"، اطُّلِع عليه بتاريخ 31-01-2019، بتصرّف
14 . ↑ الراوي: عبدالله بن مسعود، المحدث: البخاري، المصدر: صحيح البخاري، الجزء أو الصفحة: 6594، حكم المحدث: صحيح
15 . ↑ الراوي: أبو سعيد الخدري، المحدث: مسلم، المصدر: صحيح مسلم، الجزء أو الصفحة: 1438، حكم المحدث: صحيح