نبذة عن رواية انا كارنينا
استهل تولستوي الرواية بقوله "كل العائلات السعيدة تبدو متشابهة؛ لكن لكل عائلة تعيسة طريقتها الخاصة في التعاسة". اغلب الناس يتحدث عن خيانه انا كارنينا لزوجها . وكأن الجميع يرى فقط الخيانه دون النظر الى الاسباب او طبيعه الحياه او الظروف المحيطه فقط يتذكرون الدين والواجبات عندما يقع المحظور ولكن لايتذكرون ان للزوجه حقوق وواجبات دون الاكتراث في الاسباب التي أدت الى هذه الخيانه .
البعد والانشغال عن الانثى وهجرها من اعظم الاسباب الذي يجعلها تبحث عن الحب والحنان كالزهره التي تبحث عن ماء لتروي عروقها .
بالرغم من جود حالات كثيره في وقتنا هذا أدت الى الخيانه الزوجيه رغم اختلاف الطرق ولكن ربما قسم كبير لنفس السبب ...
في الرواية يوجد الكتير من النماذج البشرية الموجودة حتى في زماننا هذا ، معظمها مريض ، بالتكبر او جنون العظمه بسب المناصب والارث والنسب ، كتير في هذه الايام من يعاني من صراع فكري داخلي بين القلب والعقل لإرضاء الناس او لإرضاء الطبقه التي ينحدر منها او المنصب الذي يشغله .صراع بين القلب والواجب. حتى عندما خانت زوجها انا كارنينا .حاول زوجها ان يتقبل الامر مقابل التكتم عليه للحفاظ على منصبه وسمعته اي انه ضحى بشرفه مقابل السمعه والمنصب وما اقذر هذا النوع من البشر .
استهل تولستوي الرواية بقوله "كل العائلات السعيدة تبدو متشابهة؛ لكن لكل عائلة تعيسة طريقتها الخاصة في التعاسة". اغلب الناس يتحدث عن خيانه انا كارنينا لزوجها . وكأن الجميع يرى فقط الخيانه دون النظر الى الاسباب او طبيعه الحياه او الظروف المحيطه فقط يتذكرون الدين والواجبات عندما يقع المحظور ولكن لايتذكرون ان للزوجه حقوق وواجبات دون الاكتراث في الاسباب التي أدت الى هذه الخيانه .
البعد والانشغال عن الانثى وهجرها من اعظم الاسباب الذي يجعلها تبحث عن الحب والحنان كالزهره التي تبحث عن ماء لتروي عروقها .
بالرغم من جود حالات كثيره في وقتنا هذا أدت الى الخيانه الزوجيه رغم اختلاف الطرق ولكن ربما قسم كبير لنفس السبب ...
في الرواية يوجد الكتير من النماذج البشرية الموجودة حتى في زماننا هذا ، معظمها مريض ، بالتكبر او جنون العظمه بسب المناصب والارث والنسب ، كتير في هذه الايام من يعاني من صراع فكري داخلي بين القلب والعقل لإرضاء الناس او لإرضاء الطبقه التي ينحدر منها او المنصب الذي يشغله .صراع بين القلب والواجب. حتى عندما خانت زوجها انا كارنينا .حاول زوجها ان يتقبل الامر مقابل التكتم عليه للحفاظ على منصبه وسمعته اي انه ضحى بشرفه مقابل السمعه والمنصب وما اقذر هذا النوع من البشر .