تعرف على "كواد كابتر" التي استخدمت في اغتيال أبو العطا
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن طائرة صغيرة من طراز "كواد كابتر"، كانت وراء اغتيال القيادي في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، بهاء أبو العطا في منزله بغزة.
وتعتبر "كواد كابتر" المسيرة من أبرز الطائرات التي تستعملها إسرائيل في عمليات المراقبة والبحث والاغتيال.
وتتميز بقدرتها على المناورة الجوية، حيث تؤدي حركات معقدة من غير تدخل بشري، وتصل سرعتها القصوى إلى 60 كيلومترا في الساعة.
كما بإمكانها الانفجار ذاتيا بواسطة الجهة المتحكمة بها، ويمكنها تنفيذ اغتيالات بدقة عالية جدا، ولها قدرة على تحديد أهدافها بدقة ويمكنها ضرب تلك الأهداف عن بعد.
وقالت قناة i24news الإسرائيلية إن "كواد كابتر" التي استخدمت في اغتيال أبو العطا صورت منزله بدقة بعد يوم واحد من إطلاق الصواريخ من غزة الجمعة الماضي تجاه بلدة سديروت الإسرائيلية.
وقبل اغتياله ببضع دقائق، حلقت الطائرة فوق منزله، ثم اقتربت من شرفة بيته واخترقتها باتجاه الغرفة واستطاعت التقاط صورته.
وتبين أن تلك الطائرة كانت تحمل قنابل وانفجرت داخل الغرفة بعد دخولها، وتوثيق الكاميرات المثبتة عليها وجود أبو العطا بالداخل.
وبعد أقل من دقيقة من تفجير الطائرة، والتي لم تسبب سوى أضرار محدودة بالممتلكات، أطلقت طائرة حربية صاروخين بشكل مباشر على الغرفة، ما أدى إلى تدميرها بالكامل.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أن طائرة صغيرة من طراز "كواد كابتر"، كانت وراء اغتيال القيادي في سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، بهاء أبو العطا في منزله بغزة.
وتعتبر "كواد كابتر" المسيرة من أبرز الطائرات التي تستعملها إسرائيل في عمليات المراقبة والبحث والاغتيال.
وتتميز بقدرتها على المناورة الجوية، حيث تؤدي حركات معقدة من غير تدخل بشري، وتصل سرعتها القصوى إلى 60 كيلومترا في الساعة.
كما بإمكانها الانفجار ذاتيا بواسطة الجهة المتحكمة بها، ويمكنها تنفيذ اغتيالات بدقة عالية جدا، ولها قدرة على تحديد أهدافها بدقة ويمكنها ضرب تلك الأهداف عن بعد.
وقالت قناة i24news الإسرائيلية إن "كواد كابتر" التي استخدمت في اغتيال أبو العطا صورت منزله بدقة بعد يوم واحد من إطلاق الصواريخ من غزة الجمعة الماضي تجاه بلدة سديروت الإسرائيلية.
وقبل اغتياله ببضع دقائق، حلقت الطائرة فوق منزله، ثم اقتربت من شرفة بيته واخترقتها باتجاه الغرفة واستطاعت التقاط صورته.
وتبين أن تلك الطائرة كانت تحمل قنابل وانفجرت داخل الغرفة بعد دخولها، وتوثيق الكاميرات المثبتة عليها وجود أبو العطا بالداخل.
وبعد أقل من دقيقة من تفجير الطائرة، والتي لم تسبب سوى أضرار محدودة بالممتلكات، أطلقت طائرة حربية صاروخين بشكل مباشر على الغرفة، ما أدى إلى تدميرها بالكامل.