التهاب الزائدة الدودية Appendicitis
تعريف
التهاب الزائدة الدودية عبارة عن التهاب الزائدة اللفائفي – الأعوري، وهو رتج طبيعي يشكّل امتداداً للامعاء الغليظة يُعرف بالأعور.
يصيب هذا المرض أشخاص من كافة الأعمار وهو عبارة عن التهاب الطبقة الداخلية من الامعاء، الغشاء المخاطي ما يسبب انسداد الزائدة الدودية وتكاثر البكتيريا داخلها.
في حال الإصابة بالتهاب الزائدة الداوية الحادة لا بد من إجراء عملية جراحية لاستئصالها. في الواقع، في حال عدم استئصال الزائدة الدودية قد تتمزق هذه الأخيرة في التجويف البريتوني والغشاء الذي يغطي تجويف البطن.
الأعراض
تشمل أعراض التهاب الزائدة الدودية ما يلي:
التشخيص
في معظم الحالات، يمكن تشخيص التهاب الزائدة الدودية من خلال الفحص السريري أي اللمس. عادةً، يكتشف الطبيب علامة شائعة تُسمّى "الدفاع": وهي ردة فعل تلقائية لجدار البطن عندما يحاول الطبيب الضغط بشدة على البطن.
ومن الشائع إجراء عدد من الفحوصات الإضافية لتأكيد التشخيص ومنها:
العلاج
يُعتبر التدخل الجراحي السريع والطارئ الخيار الامثل وشبه الوحيد لمعالجة التهاب الزائدة الدودية وتجنّب أي مضاعفات قد تعرّض المريض للخطر.
من الضروري في البداية، استخدام المسكنات لتخفيف الالم والمضادات الحيوية.
خلال العملية الجراحية، يعمد الطبيب إلى استئصال الزائدة وتنظيف التجويف البريتوني في حال سببت الزائدة ثقباً في الصفاق.
كما أنه من الممكن إجراء فتحة في جدار البطن أو تنظير تجويف البطن. قد يمكث المريض في المستشفى لبضعة أيام حتى يبدأ جسمه بالتعافي.
تعريف
التهاب الزائدة الدودية عبارة عن التهاب الزائدة اللفائفي – الأعوري، وهو رتج طبيعي يشكّل امتداداً للامعاء الغليظة يُعرف بالأعور.
يصيب هذا المرض أشخاص من كافة الأعمار وهو عبارة عن التهاب الطبقة الداخلية من الامعاء، الغشاء المخاطي ما يسبب انسداد الزائدة الدودية وتكاثر البكتيريا داخلها.
في حال الإصابة بالتهاب الزائدة الداوية الحادة لا بد من إجراء عملية جراحية لاستئصالها. في الواقع، في حال عدم استئصال الزائدة الدودية قد تتمزق هذه الأخيرة في التجويف البريتوني والغشاء الذي يغطي تجويف البطن.
الأعراض
تشمل أعراض التهاب الزائدة الدودية ما يلي:
- حرارة معتدلة تتخطى 38 درجة مئوية.
- ألم في منطقة السرة يتحرك وينتقل إلى الجهة السفلية اليمنى من البطن بالقرب من الفخذ.
- شعور بالغثيان والتقيؤ.
- لسان جاف مغطى بطبقة بيضاء.
التشخيص
في معظم الحالات، يمكن تشخيص التهاب الزائدة الدودية من خلال الفحص السريري أي اللمس. عادةً، يكتشف الطبيب علامة شائعة تُسمّى "الدفاع": وهي ردة فعل تلقائية لجدار البطن عندما يحاول الطبيب الضغط بشدة على البطن.
ومن الشائع إجراء عدد من الفحوصات الإضافية لتأكيد التشخيص ومنها:
- فحص الدم مع قياس نسبة الالتهاب التي تكون مرتفعة.
- تصوير البطن بالأشعة السينية ASP الذي يتيح إستبعاد أمراض اخرى محتملة.
- غالباً ما يتمّ إجراء تصوير بالموجات فوق الصوتية لتشخيصٍ أكثر دقة.
العلاج
يُعتبر التدخل الجراحي السريع والطارئ الخيار الامثل وشبه الوحيد لمعالجة التهاب الزائدة الدودية وتجنّب أي مضاعفات قد تعرّض المريض للخطر.
من الضروري في البداية، استخدام المسكنات لتخفيف الالم والمضادات الحيوية.
خلال العملية الجراحية، يعمد الطبيب إلى استئصال الزائدة وتنظيف التجويف البريتوني في حال سببت الزائدة ثقباً في الصفاق.
كما أنه من الممكن إجراء فتحة في جدار البطن أو تنظير تجويف البطن. قد يمكث المريض في المستشفى لبضعة أيام حتى يبدأ جسمه بالتعافي.