إليزابيث الثانية تبحث عن مدير لمواقعها الاجتماعية بمرتب 38 ألف دولار
إذا كنت من المتابعين للأخبار الملكية وممن يجيدون التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي، فقد وصلت وظيفة أحلامك للعمل في قصر باكنغهام.
حيث تداولت تقارير صحفية أنباء عن بحث القصر عن مرشحين لإدارة الاتصالات الرقمية للملكة إليزابيث الثانية، وهو عمل يتضمن إنشاء محتوى لوسائل التواصل الاجتماعي للعائلة المالكة، بالإضافة إلى إدارة موقعها على شبكة الإنترنت وكتابة المقالات.
وبمعنى آخر، فإن الموظف الجديد سيدير حسابات الملكة على "إنستغرام" و"تويتر" وتقديم "اتصالات رقمية ناجحة".
ويمكن للمرشح الناجح في الحصول على الوظيفة، والذي يتمتع بخبرة سابقة في إدارة المواقع الإلكترونية، فضلا عن الإبداع والمهارات الجيدة في الكتابة والتصوير الفوتوغرافي ومهارات إنتاج الفيديو، الحصول على مبلغ 30 ألف جنيه إسترليني (38.31 ألف دولار)، سنويا، اعتمادا على خبرته.
وسيحصل المرشح على إجازة سخية مدفوعة الأجر مدتها 33 يوما، وسيكون مقر عمله في قصر باكنغهام من الاثنين إلى الجمعة.
وتستخدم العائلة الملكية بشكل متزايد وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة الجمهور والتواصل معه، لهذا فإنها تبحث عن شخص ذي خبرة في إدارة الموقع، ويكون لديه أسلوب مبتكر وإبداعي بالإضافة إلى "منهج مرن" في التواصل ومهارات اتصال عالية المستوى.
وسيواصل القصر قبول السير الذاتية للمرشحين إلى غاية 26 مايو، وجاء في إعلان الوظيفة أن الأمر متعلق بإيجاد طرق جديدة للحفاظ على حضور الملكة عند الجمهور وعلى "المسارح العالمية".
وأضاف الإعلان: "سواء كنت تغطي زيارة دولة أو حفل توزيع جوائز أو مشاركة ملكية، فسوف تتأكد من أن قنواتنا الرقمية تثير الاهتمام باستمرار وتصل إلى مجموعة كبيرة من الجماهير".
وتابع الإعلان: "بالنظر إلى المستقبل، سوف تساعد على صقل وتشكيل اتصالاتنا الرقمية من خلال التحليلات ومراقبة واستكشاف التقنيات الجديدة".
إذا كنت من المتابعين للأخبار الملكية وممن يجيدون التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي، فقد وصلت وظيفة أحلامك للعمل في قصر باكنغهام.
حيث تداولت تقارير صحفية أنباء عن بحث القصر عن مرشحين لإدارة الاتصالات الرقمية للملكة إليزابيث الثانية، وهو عمل يتضمن إنشاء محتوى لوسائل التواصل الاجتماعي للعائلة المالكة، بالإضافة إلى إدارة موقعها على شبكة الإنترنت وكتابة المقالات.
وبمعنى آخر، فإن الموظف الجديد سيدير حسابات الملكة على "إنستغرام" و"تويتر" وتقديم "اتصالات رقمية ناجحة".
ويمكن للمرشح الناجح في الحصول على الوظيفة، والذي يتمتع بخبرة سابقة في إدارة المواقع الإلكترونية، فضلا عن الإبداع والمهارات الجيدة في الكتابة والتصوير الفوتوغرافي ومهارات إنتاج الفيديو، الحصول على مبلغ 30 ألف جنيه إسترليني (38.31 ألف دولار)، سنويا، اعتمادا على خبرته.
وسيحصل المرشح على إجازة سخية مدفوعة الأجر مدتها 33 يوما، وسيكون مقر عمله في قصر باكنغهام من الاثنين إلى الجمعة.
وتستخدم العائلة الملكية بشكل متزايد وسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة الجمهور والتواصل معه، لهذا فإنها تبحث عن شخص ذي خبرة في إدارة الموقع، ويكون لديه أسلوب مبتكر وإبداعي بالإضافة إلى "منهج مرن" في التواصل ومهارات اتصال عالية المستوى.
وسيواصل القصر قبول السير الذاتية للمرشحين إلى غاية 26 مايو، وجاء في إعلان الوظيفة أن الأمر متعلق بإيجاد طرق جديدة للحفاظ على حضور الملكة عند الجمهور وعلى "المسارح العالمية".
وأضاف الإعلان: "سواء كنت تغطي زيارة دولة أو حفل توزيع جوائز أو مشاركة ملكية، فسوف تتأكد من أن قنواتنا الرقمية تثير الاهتمام باستمرار وتصل إلى مجموعة كبيرة من الجماهير".
وتابع الإعلان: "بالنظر إلى المستقبل، سوف تساعد على صقل وتشكيل اتصالاتنا الرقمية من خلال التحليلات ومراقبة واستكشاف التقنيات الجديدة".