الملكات العشر الأكثر وحشية في التاريخ
يوجد الكثير من الأمثلة عن حكام سيئين وآخرين مجرمين فالتاريخ يزخر بذلك على وجه الخصوص، وفي هذه القائمة سنأتي على ذكر أكثر الحاكمات شرًا وإجرامًا، وليس بالضرورة أن تحمل كل منهن لقب ملكة بالتحديد، وإنما أي لقب يعادله بالسلطة والمكانة.
10- الامبراطورة تشاو فييان: ولدت تشاو فييان وأختها تشاو هيد خلال حكم سلالة هان للصين لخدم للإمبراطور، ولكنهم تسلقوا المراتب ليصبحوا من الأقران المفضلين للإمبراطور تشينغ، فيما بعد أصبحت تشاو فييان زوجة للإمبراطور، ولكنها لم تستطع هي أو أختها منحه وريثًا للعرش، كما حرصوا على عدم ولادة وريث من غيرهن وذهبوا في هذا إلى حد بعيد من الإجهاضات القسرية إلى قتل الأطفال، وبعد وفاة الإمبراطور تشينغ انتحرت تشاو هيد لتتولى تشاو فييان الحكم لمدة خمس سنوات إلى أن انتحرت بعدها بعمر 31 سنة.
9- أولغا أميرة كييف: في عام 945م تم اغتيال زوجها أمير كييف إيغور روريك على يد قبيلة الدريفليان لتتولى هي الحكم بعد وفاته، وعندما أرسل الدريفليان أفضل رجالهم وأكثرهم حكمة لإقناعها بالزواج من أميرهم “مال” الذي كان يرغب في السيطرة على كييف قامت بدفنهم أحياء، وأرسلت لأمير “مال” تقول أنها قبلت الزواج وتريد مجموعة من أفضل رجاله ليتجولوا بين الشعب للتمهيد للزواج، وعندما وصل هؤلاء الرجال رحبت بهم ترحيبًا شديدًا ثم حبستهم في قلعتها و أحرقتهم أحياء، ثم قامت بالتخطيط لعزاء مهيب لزوجها دعت فيه الكثير من الدريفليان و جنودهم ليقوم جنودها بذبح 5000 جندي من الذين شاركوا في العزاء، ليس هذا فحسب عادت أولغا و جنودها للتجهيز لغزو الدريفليان، وأثناء حصارها لهم توسل لها العديد من الأهالي لتتركهم أحياء مقابل كل ما ينتجوه، فقررت العفو عنهم لكن مقابل 3 حمامات و 3 عصافير من كل منزل ليتذكروا الحادثة وما فعلته، وافق المزارعين على هذا الطلب وبعد تسليمها الطيور قام جنودها بربط قطعة قماش مشتعلة مغطاة بمادة الكبريت مربوط بخيط طويل في أقدام الطيور و تركتهم ليعودوا لأعشاشهم في بيوت المزارعين بالمدينة لتحرقها بالكامل وحتى من قام بالهرب تم الإمساك به ليقتل أو ليصبح عبدًا.
8- كاثرين دي ميتشي ملكة فرنسا: كانت صلاحياتها خلال فترة حياة زوجها الملك هنري الثاني محدودة، ولكن بعد وفاته أصبحت هي المتحكمة حتى خلال فترات حكم أبنائها، فقد تعاملت بوحشية مع الثائرين من الهوغونو Huguenot (بروتستانت فرنسا)، ووصل ذلك إلى ذروته في مذبحة القديس بارثولوميو في عهد ابنها تشارلز التاسع، حيث قتل خلال ذلك الآلاف من البروتستانت الفرنسيين، وقد كانت تلقب بالملكة الشريرة أو المشعوذة لاهتمامها بالفنون الماورائية، كما تواجدت إشاعات بأنّ نوسترادموس كتب لها تعويذة.
7- ماري الأولى ملكة إنكلترا: أعطى التاريخ لملكة إنكلترا وإيرلندا لقب ماري الدموية، فقد سعت منذ بداية حكمها إلى عكس الإصلاح البروتستانتي الذي انتشر خلال حكم والدها هنري الثامن، حيث قامت بالتخلص من القيادات البروتستانتية عبر احتجاز قسم منهم ونفي مئات آخرين، فيما قامت بإعدام 250 شخص من البروتستانت البارزين وأجبرت آخرين على مشاهدتهم يحترقون قبل ملاقاة نفس المصير.
6- إيزابيلا الأولى ملكة قشتالة: كانت أحد الشخصيات الأساسية لظهور محاكم التفتيش الإسبانية، حيث قامت جنبًا إلى جنب مع فيرديناند الثاني حاكم اراغون بتحويل المسيحية الكاثوليكية إلى ديانة قسرية، مما أجبر المسلمين واليهود على تغيير دينهم أو الفرار، ومن يستمر على ديانته سرًا يتعرض للسجن وغالبًا التعذيب وفي بعض الأحيان الحرق حيًا، وقد حرصت هي وفيرديناند على نشر سياستهم المتشددة في أماكن أخرى حيث قاموا بتمويل رحلة كولومبوس التي أدت لوصوله لأمريكا.
5- الامبراطورة الرومانية اغربينيا الصغرى: أخت الامبراطور الروماني كاليغولا الذي قام بنفيه عام 39م بتهمة المشاركة في محاولة اغتياله، وفي عام 40م توفي زوجها الأول والد ابنها نيرون، وفي عام 41م توفي كاليغولا وزوجته وابنته، فخلفه على العرش الإمبراطور كلوديوس الذي أعاد اغريبينا الصغرى من المنفى، فتزوجت من رجل آخر لكنه مات عام 47م وراجت شائعات أن أغريبينا قامت بتسميمه، وفي عام 49م تزوجت أغريبينا الصغرى من عمّها الإمبراطور كلوديوس حيث كانت هي رابع زوجاته، وخلال ذلك قامت بسرعة للقضاء على منافسيها بطرق لا تعرف الرحمة، وفي سعيها لامتلاك قوة طويلة المدى أقنعت كلوديوس بتبني ابنها نيرون ليصبح بعد ذلك حاكم روما، وقد حاولت في فترة تولي ابنها نيرون للعرش أن تحكم الإمبراطورية من خلال ابنها إلاّ أنه أمر بقتلها.
4- الامبراطورة البيزنطية إيرين: كانت وصية على الحكم بعد وفاة زوجها وإلى أن يبلغ ابنها قسطنطين السادس سن الرشد، وعرفت بمحاولاتها المثيرة للجدل لاستعادة عبادة وتقديس الرموز الدينية، كما كانت تدعو نفسها بالإمبراطور عوضًا عن امبراطورة، حيث حاولت تثبيت الحكم لها مهما كلف الأمر، فعندما بلغ ابنها سن الرشد وطالب بالحكم سلمته إياه ولكنها أمرته بوضع اسمها قبل اسمه على الأوراق الرسمية، وبمرور الوقت حاول الابن الإفلات من سيطرة والدته وخطط على إبعادها من القصر، إلا أنها علمت بذلك ودعت رجالها إلى مهاجمة القصر ولكنها فشلت بذلك، وتم إبعادها لتعود إلى القصر بعد ذلك بفترة بعد عطف ابنها عليها، وعند عودتها قامت بحشد نفوذها وقوتها وتآمرت ضده لتسجنه وتقوم بفقء عينيه كعقاب ليتوفى إثر ذلك بعد عدة أيام.
3- فريدغوند ملكة سواسون: زوجة شيلبريك الأول ملك سواسون في شمال فرنسا ووصية العرش لابنها كلوثار الثاني، وقد وصلت إلى ذلك بارتقائها من خادمة ملكية إلى خليلة للملك ومن ثم زوجته، إذ كانت تقتل بدم بارد كلما لزم الأمر، ومن بين العديد من الأفعال العنيفة؛ رتبت فريدغوند لموت زوجة الملك السابقة خنقًا مما أدى إلى لقائها معاداة شديدة دامت 40 سنة من قبل أختها برونهيلدا، كما قامت بمحاولة سحق جمجمة ابنتها لأنها كانت تغار منها بحسب المؤرخين.
2- وو تسه تيان امبراطورة صينية: استلمت وو تسه تيان الحكم بعد مرور عقود من سيطرة الذكور على الامبراطورية الصينية، وعلى الرغم من أن فترة حكمها كانت مستقرة نسبيًا ويمكن الحكم عليها من خلال ذلك بأنها قائدة ناجحة، إلا أنها كانت من أكثر الفترات دموية بالنسبة للمعارضين، فقد عينت شرطة سرية وظيفتها إيجاد ومطارة وقتل أي معارض محتمل، كما كانت متورطة بشدة في وفاة ابنتها الرضيعة التي ماتت خنقًا حتى تتمكن وو من توجيه اتهاماتها بالخيانة أو السحر لمعارضيها ولتنفيذ العديد من عمليات الإعدام معظمها من أفراد عائلتها.
1- رانافالونا الأولى ملكة مدغشقر: اعتلت العرش إثر وفاة زوجها راداما الأول بعد محاربتها العديد من المطالبين بالعرش وفي النهاية حكمت لأكثر من 30 عام، عرفت أيضًا باسم الملكة المجنونة، فهي تُذكر لسياساتها القمعية مثل حظر المسيحية، واتباعها لنظام عنيف يتميز بممارسات العمل القسري وعمليات الإعدام الوحشية، فمن يعارضها سيتعرض للإعدام بقطع الرأس أو الغلي حيًا أو الرمي إلى وادي، وتشير التقديرات إلى أنّ نحو 75٪ من سكان مدغشقر ماتوا خلال فترة حكمها من الحرب أو المرض أو بأمر منها.
يوجد الكثير من الأمثلة عن حكام سيئين وآخرين مجرمين فالتاريخ يزخر بذلك على وجه الخصوص، وفي هذه القائمة سنأتي على ذكر أكثر الحاكمات شرًا وإجرامًا، وليس بالضرورة أن تحمل كل منهن لقب ملكة بالتحديد، وإنما أي لقب يعادله بالسلطة والمكانة.
10- الامبراطورة تشاو فييان: ولدت تشاو فييان وأختها تشاو هيد خلال حكم سلالة هان للصين لخدم للإمبراطور، ولكنهم تسلقوا المراتب ليصبحوا من الأقران المفضلين للإمبراطور تشينغ، فيما بعد أصبحت تشاو فييان زوجة للإمبراطور، ولكنها لم تستطع هي أو أختها منحه وريثًا للعرش، كما حرصوا على عدم ولادة وريث من غيرهن وذهبوا في هذا إلى حد بعيد من الإجهاضات القسرية إلى قتل الأطفال، وبعد وفاة الإمبراطور تشينغ انتحرت تشاو هيد لتتولى تشاو فييان الحكم لمدة خمس سنوات إلى أن انتحرت بعدها بعمر 31 سنة.
9- أولغا أميرة كييف: في عام 945م تم اغتيال زوجها أمير كييف إيغور روريك على يد قبيلة الدريفليان لتتولى هي الحكم بعد وفاته، وعندما أرسل الدريفليان أفضل رجالهم وأكثرهم حكمة لإقناعها بالزواج من أميرهم “مال” الذي كان يرغب في السيطرة على كييف قامت بدفنهم أحياء، وأرسلت لأمير “مال” تقول أنها قبلت الزواج وتريد مجموعة من أفضل رجاله ليتجولوا بين الشعب للتمهيد للزواج، وعندما وصل هؤلاء الرجال رحبت بهم ترحيبًا شديدًا ثم حبستهم في قلعتها و أحرقتهم أحياء، ثم قامت بالتخطيط لعزاء مهيب لزوجها دعت فيه الكثير من الدريفليان و جنودهم ليقوم جنودها بذبح 5000 جندي من الذين شاركوا في العزاء، ليس هذا فحسب عادت أولغا و جنودها للتجهيز لغزو الدريفليان، وأثناء حصارها لهم توسل لها العديد من الأهالي لتتركهم أحياء مقابل كل ما ينتجوه، فقررت العفو عنهم لكن مقابل 3 حمامات و 3 عصافير من كل منزل ليتذكروا الحادثة وما فعلته، وافق المزارعين على هذا الطلب وبعد تسليمها الطيور قام جنودها بربط قطعة قماش مشتعلة مغطاة بمادة الكبريت مربوط بخيط طويل في أقدام الطيور و تركتهم ليعودوا لأعشاشهم في بيوت المزارعين بالمدينة لتحرقها بالكامل وحتى من قام بالهرب تم الإمساك به ليقتل أو ليصبح عبدًا.
8- كاثرين دي ميتشي ملكة فرنسا: كانت صلاحياتها خلال فترة حياة زوجها الملك هنري الثاني محدودة، ولكن بعد وفاته أصبحت هي المتحكمة حتى خلال فترات حكم أبنائها، فقد تعاملت بوحشية مع الثائرين من الهوغونو Huguenot (بروتستانت فرنسا)، ووصل ذلك إلى ذروته في مذبحة القديس بارثولوميو في عهد ابنها تشارلز التاسع، حيث قتل خلال ذلك الآلاف من البروتستانت الفرنسيين، وقد كانت تلقب بالملكة الشريرة أو المشعوذة لاهتمامها بالفنون الماورائية، كما تواجدت إشاعات بأنّ نوسترادموس كتب لها تعويذة.
7- ماري الأولى ملكة إنكلترا: أعطى التاريخ لملكة إنكلترا وإيرلندا لقب ماري الدموية، فقد سعت منذ بداية حكمها إلى عكس الإصلاح البروتستانتي الذي انتشر خلال حكم والدها هنري الثامن، حيث قامت بالتخلص من القيادات البروتستانتية عبر احتجاز قسم منهم ونفي مئات آخرين، فيما قامت بإعدام 250 شخص من البروتستانت البارزين وأجبرت آخرين على مشاهدتهم يحترقون قبل ملاقاة نفس المصير.
6- إيزابيلا الأولى ملكة قشتالة: كانت أحد الشخصيات الأساسية لظهور محاكم التفتيش الإسبانية، حيث قامت جنبًا إلى جنب مع فيرديناند الثاني حاكم اراغون بتحويل المسيحية الكاثوليكية إلى ديانة قسرية، مما أجبر المسلمين واليهود على تغيير دينهم أو الفرار، ومن يستمر على ديانته سرًا يتعرض للسجن وغالبًا التعذيب وفي بعض الأحيان الحرق حيًا، وقد حرصت هي وفيرديناند على نشر سياستهم المتشددة في أماكن أخرى حيث قاموا بتمويل رحلة كولومبوس التي أدت لوصوله لأمريكا.
5- الامبراطورة الرومانية اغربينيا الصغرى: أخت الامبراطور الروماني كاليغولا الذي قام بنفيه عام 39م بتهمة المشاركة في محاولة اغتياله، وفي عام 40م توفي زوجها الأول والد ابنها نيرون، وفي عام 41م توفي كاليغولا وزوجته وابنته، فخلفه على العرش الإمبراطور كلوديوس الذي أعاد اغريبينا الصغرى من المنفى، فتزوجت من رجل آخر لكنه مات عام 47م وراجت شائعات أن أغريبينا قامت بتسميمه، وفي عام 49م تزوجت أغريبينا الصغرى من عمّها الإمبراطور كلوديوس حيث كانت هي رابع زوجاته، وخلال ذلك قامت بسرعة للقضاء على منافسيها بطرق لا تعرف الرحمة، وفي سعيها لامتلاك قوة طويلة المدى أقنعت كلوديوس بتبني ابنها نيرون ليصبح بعد ذلك حاكم روما، وقد حاولت في فترة تولي ابنها نيرون للعرش أن تحكم الإمبراطورية من خلال ابنها إلاّ أنه أمر بقتلها.
4- الامبراطورة البيزنطية إيرين: كانت وصية على الحكم بعد وفاة زوجها وإلى أن يبلغ ابنها قسطنطين السادس سن الرشد، وعرفت بمحاولاتها المثيرة للجدل لاستعادة عبادة وتقديس الرموز الدينية، كما كانت تدعو نفسها بالإمبراطور عوضًا عن امبراطورة، حيث حاولت تثبيت الحكم لها مهما كلف الأمر، فعندما بلغ ابنها سن الرشد وطالب بالحكم سلمته إياه ولكنها أمرته بوضع اسمها قبل اسمه على الأوراق الرسمية، وبمرور الوقت حاول الابن الإفلات من سيطرة والدته وخطط على إبعادها من القصر، إلا أنها علمت بذلك ودعت رجالها إلى مهاجمة القصر ولكنها فشلت بذلك، وتم إبعادها لتعود إلى القصر بعد ذلك بفترة بعد عطف ابنها عليها، وعند عودتها قامت بحشد نفوذها وقوتها وتآمرت ضده لتسجنه وتقوم بفقء عينيه كعقاب ليتوفى إثر ذلك بعد عدة أيام.
3- فريدغوند ملكة سواسون: زوجة شيلبريك الأول ملك سواسون في شمال فرنسا ووصية العرش لابنها كلوثار الثاني، وقد وصلت إلى ذلك بارتقائها من خادمة ملكية إلى خليلة للملك ومن ثم زوجته، إذ كانت تقتل بدم بارد كلما لزم الأمر، ومن بين العديد من الأفعال العنيفة؛ رتبت فريدغوند لموت زوجة الملك السابقة خنقًا مما أدى إلى لقائها معاداة شديدة دامت 40 سنة من قبل أختها برونهيلدا، كما قامت بمحاولة سحق جمجمة ابنتها لأنها كانت تغار منها بحسب المؤرخين.
2- وو تسه تيان امبراطورة صينية: استلمت وو تسه تيان الحكم بعد مرور عقود من سيطرة الذكور على الامبراطورية الصينية، وعلى الرغم من أن فترة حكمها كانت مستقرة نسبيًا ويمكن الحكم عليها من خلال ذلك بأنها قائدة ناجحة، إلا أنها كانت من أكثر الفترات دموية بالنسبة للمعارضين، فقد عينت شرطة سرية وظيفتها إيجاد ومطارة وقتل أي معارض محتمل، كما كانت متورطة بشدة في وفاة ابنتها الرضيعة التي ماتت خنقًا حتى تتمكن وو من توجيه اتهاماتها بالخيانة أو السحر لمعارضيها ولتنفيذ العديد من عمليات الإعدام معظمها من أفراد عائلتها.
1- رانافالونا الأولى ملكة مدغشقر: اعتلت العرش إثر وفاة زوجها راداما الأول بعد محاربتها العديد من المطالبين بالعرش وفي النهاية حكمت لأكثر من 30 عام، عرفت أيضًا باسم الملكة المجنونة، فهي تُذكر لسياساتها القمعية مثل حظر المسيحية، واتباعها لنظام عنيف يتميز بممارسات العمل القسري وعمليات الإعدام الوحشية، فمن يعارضها سيتعرض للإعدام بقطع الرأس أو الغلي حيًا أو الرمي إلى وادي، وتشير التقديرات إلى أنّ نحو 75٪ من سكان مدغشقر ماتوا خلال فترة حكمها من الحرب أو المرض أو بأمر منها.