امرأة صينية عادت إلى الحياة وتتحدث عن الآخرة
بعد موتها سريريا وعودتها إلى الحياة لم تعد امرأة صينية تخاف الموت، لأنها تعلم علم اليقين بأن الوفاة لا تعني النهاية. لذلك تحدثت عن تجربتها وتدعو الناس إلى عدم الخوف من الموت.
كانت المواطنة الصينية شيويه راقدة في المستشفى بسبب السعال الشديد الذي تعاني منه منذ فترة طويلة. قرر الأطباء حقنها بدواء قوي وفعال لوقف السعال الذي تعاني منه، ولكن بدلا من ذلك فقدت الوعي ودخلت في غيبوبة عميقة. كانت هذه المرأة قبل إلى عودتها إلى الحياة ملحدة، ولم تكن تؤمن بالله، بيد أن هذا الحادث جعلها تغير نمط حياتها وتصوراتها.
تقول المواطنة الصينية، بعد أن فقدت الوعي ودخلت في غيبوبة انفصلت الروح عن جسدي، وإنها كانت تسمع حديث الأطباء جيدا، ورأت محيطها وجسما ميتا. توجهت الروح نحو نفق فيه مخلوقات أخرى وكانت تشعر بحبهم وكانوا يهدئونها معنويا وأنها ستعود إلى جسدها ثانية.
وبعد أن عادت الروح إلى جسدها أدركت بنية وتركيب الكون وشعرت بكل جسيمة من مكوناته. وتقول هذا لا يمكن التعبير عنه بالكلمات، وهي الآن لم تعد تخاف الموت لأنه سيكون البداية فقط.
بعد موتها سريريا وعودتها إلى الحياة لم تعد امرأة صينية تخاف الموت، لأنها تعلم علم اليقين بأن الوفاة لا تعني النهاية. لذلك تحدثت عن تجربتها وتدعو الناس إلى عدم الخوف من الموت.
كانت المواطنة الصينية شيويه راقدة في المستشفى بسبب السعال الشديد الذي تعاني منه منذ فترة طويلة. قرر الأطباء حقنها بدواء قوي وفعال لوقف السعال الذي تعاني منه، ولكن بدلا من ذلك فقدت الوعي ودخلت في غيبوبة عميقة. كانت هذه المرأة قبل إلى عودتها إلى الحياة ملحدة، ولم تكن تؤمن بالله، بيد أن هذا الحادث جعلها تغير نمط حياتها وتصوراتها.
تقول المواطنة الصينية، بعد أن فقدت الوعي ودخلت في غيبوبة انفصلت الروح عن جسدي، وإنها كانت تسمع حديث الأطباء جيدا، ورأت محيطها وجسما ميتا. توجهت الروح نحو نفق فيه مخلوقات أخرى وكانت تشعر بحبهم وكانوا يهدئونها معنويا وأنها ستعود إلى جسدها ثانية.
وبعد أن عادت الروح إلى جسدها أدركت بنية وتركيب الكون وشعرت بكل جسيمة من مكوناته. وتقول هذا لا يمكن التعبير عنه بالكلمات، وهي الآن لم تعد تخاف الموت لأنه سيكون البداية فقط.