زراعة الأسنان
فقد الأسنان هو من الأشياء الصعبة على المريض والتي تؤثر على مظهره الشخصي. لأن خلع الأسنان يؤدي إلى عدم القدرة على مضغ الطعام بالإضافة إلى عدم القدرة على الكلام بشكل جيد.
كما أن عرقلة عملية مضغ الأسنان للطعام تؤدي إلى وجود مشكلة بالهضم في المعدة، مما يؤدي إلى الإصابة بمرض السمنة. عملية فقد الأسنان غالباً ما تحدث من خلال الخلع لحدوث تسوس الأسنان بشكل كبير بسبب إهمال تنظيفها. ومن الممكن أن يكون فقد الأسنان بسبب حدوث كسر في السنة أدى إلى خلعها. وعملية تركيب الأسنان هي عملية تبديل الأسنان الطبيعية بأسنان إصطناعية ولها العديد من الطرق.
أنواع زراعة الأسنان
تتعدد أنواع زراعة الأسنان وتختلف من شخص لآخر حسب صحة العظام الموجودة بالفم، وعدد الأسنان المطلوب زراعتها. يفضل المريض في كثير من الأحيان ما يعرف بترقيع العظام. وهذه العملية الخاصة بالترقيع تحتاج إلى أسنان صلبة لتتحمل الضغط عليها. كما تأخذ هذه العملية من 3 شهور إلى 6 شهور حتي يحدث عملية التئام في الجرح الموجود باللثة. ويوجد نوعان من أنواع ترقيع الأسنان التي يتم فيها إستخدام العظام الطبيعية. وذلك من خلال قطع جزء من العظام من أحد الفكين ثم إستخدامها خلال عملية الترقيع. ولكن قد يقوم الطبيب أيضاً بإستخدام عظام الفخذ بدلاً عن عظام الفكين. بالإضافة إلى وجود هرمون يحفز على نمو العظام، وذلك من خلال وضع اسفنجة مصنوعة من الكولاجين ومحقونة بهرمون نمو العظام. ثم بعد ذلك يتحول الإسفنج إلى العظام في غضون أسابيع.
هناك أيضاً الزراعات العادية الخاصة بالأسنان، وذلك من خلال خلع الأسنان الموجودة داخل فم المريض. ثم بعد ذلك يتم الإنتظار لمدة 3 أشهر حتي ينغلق الجرح وتقوي العظام. ثم بعد ذلك يتم وضع حامل من التيتانيوم داخل اللثة، وهو يشبه جذور الأسنان في عملها. وذلك بوضعه في الفك أسفل اللثة، ثم بعد ذلك يتم تركيب الأسنان الإصطناعية بعد وضع الجذور. ويتم وضع الإسنان المؤقتة حتي تحدث عملية التئام اللثة، ثم بعد ذلك يتم إزالة هذه الأسنان ويتم تركيب الأسنان الدائمة. ويوجد أيضاً زراعة سريعة للأسنان وتتم هذه العملية في حالة ضيق الممر بين الأسنان بعد عملية الخلع، وتقوم هذه الأسنان بالألتحام مع الأسنان الطبيعية بالإضافة إلى أنها تكون ثابتة.
مميزات زراعة الأسنان
لزراعة الأسنان العديد من المميزات، منها الحصول على المظهر الطبيعي للأسنان، لأنها تتداخل مع الأسنان خاصة منطقة العظام والتي تؤدي إلى حدوث المظهر الطبيعي. كذلك فإنها تساعد على تحسين نطق الكلام بشكل طبيعي. كما تؤدي زراعة الأسنان إلى الشعور بالراحة، حيث أنها تكون ثابتة كالإسنان الطبيعية. كما تساعد في عملية مضغ الطعام بصورة طبيعية، بالإضافة إلى مساعدة المريض على تناول معظم الأطعمة التي يرغب بتناولها بدون قلق أو الشعور بآلام. كما تعمل على تحسين مظهر الفم، وبالتالي فهي تؤدي إلى تحسين نفسية المريض بشكل كبير. أيضًا تحافظ زراعة الأسنان على باقي الأسنان الأخرى، تلك التي لاتحتاج إلى خلع. وبالتالي فهي تحافظ على صحة الفم، كما تتميز الأسنان المركبة بصلابتها والتي تجعلها تتشابه مع الأسنان الطبيعية بشكل كبير. لأن الجذور الخاصة بتلك الأسنان تكون غالباً من المعدن، مما يحافظ على بقائها لوقت طويل، بل ربما قد تبقي إلى نهاية عمر المريض. وتتميز زراعة الأسنان عن تركيبات الأسنان ببقائها في الفم كباقي الأسنان الطبيعية، مما يؤدي إلى عدم فقدانها بسهولة وحتى لا يصبح الأمر حرجًا.
أضرار زراعة الأسنان
لزراعة الأسنان العديد من الأضرار. فهي تؤدي في بعض الحالات إلى الإصابة بالجراثيم المتنوعة، بسبب قيام الطبيب بعمل قطع في اللثة مما يؤدي إلى إحتمال دخول الجراثيم لأسنان المريض. في حالة قيام الطبيب بإستخدام أدوات غير معقمة، فمن المحتمل حدوث إصابة بإحدى الأمراض الفيروسية. وفي الكثير من الأحيان، تؤدي زراعة الأسنان إلى حدوث نزيف شديد تابع للقطع المحدث في اللثة. بالإضافة إلى أن لها توابع أخرى. مثل حدوث إنخفاض في ضغط الدم، بسبب حساسية بعض الأشخاص تجاه البنج. وأيضاً الإصابة بمرض ضيق التنفس، وغير ذلك الشعور بالألم الشديد بعد القيام بعمليات زراعة الأسنان، من خلال شرب المشروبات الباردة و الساخنة. لذلك ينصح الأطباء مرضاهم بالانتظار فترة قبل تناولهم لهذه المشروبات.
فقد الأسنان هو من الأشياء الصعبة على المريض والتي تؤثر على مظهره الشخصي. لأن خلع الأسنان يؤدي إلى عدم القدرة على مضغ الطعام بالإضافة إلى عدم القدرة على الكلام بشكل جيد.
كما أن عرقلة عملية مضغ الأسنان للطعام تؤدي إلى وجود مشكلة بالهضم في المعدة، مما يؤدي إلى الإصابة بمرض السمنة. عملية فقد الأسنان غالباً ما تحدث من خلال الخلع لحدوث تسوس الأسنان بشكل كبير بسبب إهمال تنظيفها. ومن الممكن أن يكون فقد الأسنان بسبب حدوث كسر في السنة أدى إلى خلعها. وعملية تركيب الأسنان هي عملية تبديل الأسنان الطبيعية بأسنان إصطناعية ولها العديد من الطرق.
أنواع زراعة الأسنان
تتعدد أنواع زراعة الأسنان وتختلف من شخص لآخر حسب صحة العظام الموجودة بالفم، وعدد الأسنان المطلوب زراعتها. يفضل المريض في كثير من الأحيان ما يعرف بترقيع العظام. وهذه العملية الخاصة بالترقيع تحتاج إلى أسنان صلبة لتتحمل الضغط عليها. كما تأخذ هذه العملية من 3 شهور إلى 6 شهور حتي يحدث عملية التئام في الجرح الموجود باللثة. ويوجد نوعان من أنواع ترقيع الأسنان التي يتم فيها إستخدام العظام الطبيعية. وذلك من خلال قطع جزء من العظام من أحد الفكين ثم إستخدامها خلال عملية الترقيع. ولكن قد يقوم الطبيب أيضاً بإستخدام عظام الفخذ بدلاً عن عظام الفكين. بالإضافة إلى وجود هرمون يحفز على نمو العظام، وذلك من خلال وضع اسفنجة مصنوعة من الكولاجين ومحقونة بهرمون نمو العظام. ثم بعد ذلك يتحول الإسفنج إلى العظام في غضون أسابيع.
هناك أيضاً الزراعات العادية الخاصة بالأسنان، وذلك من خلال خلع الأسنان الموجودة داخل فم المريض. ثم بعد ذلك يتم الإنتظار لمدة 3 أشهر حتي ينغلق الجرح وتقوي العظام. ثم بعد ذلك يتم وضع حامل من التيتانيوم داخل اللثة، وهو يشبه جذور الأسنان في عملها. وذلك بوضعه في الفك أسفل اللثة، ثم بعد ذلك يتم تركيب الأسنان الإصطناعية بعد وضع الجذور. ويتم وضع الإسنان المؤقتة حتي تحدث عملية التئام اللثة، ثم بعد ذلك يتم إزالة هذه الأسنان ويتم تركيب الأسنان الدائمة. ويوجد أيضاً زراعة سريعة للأسنان وتتم هذه العملية في حالة ضيق الممر بين الأسنان بعد عملية الخلع، وتقوم هذه الأسنان بالألتحام مع الأسنان الطبيعية بالإضافة إلى أنها تكون ثابتة.
مميزات زراعة الأسنان
لزراعة الأسنان العديد من المميزات، منها الحصول على المظهر الطبيعي للأسنان، لأنها تتداخل مع الأسنان خاصة منطقة العظام والتي تؤدي إلى حدوث المظهر الطبيعي. كذلك فإنها تساعد على تحسين نطق الكلام بشكل طبيعي. كما تؤدي زراعة الأسنان إلى الشعور بالراحة، حيث أنها تكون ثابتة كالإسنان الطبيعية. كما تساعد في عملية مضغ الطعام بصورة طبيعية، بالإضافة إلى مساعدة المريض على تناول معظم الأطعمة التي يرغب بتناولها بدون قلق أو الشعور بآلام. كما تعمل على تحسين مظهر الفم، وبالتالي فهي تؤدي إلى تحسين نفسية المريض بشكل كبير. أيضًا تحافظ زراعة الأسنان على باقي الأسنان الأخرى، تلك التي لاتحتاج إلى خلع. وبالتالي فهي تحافظ على صحة الفم، كما تتميز الأسنان المركبة بصلابتها والتي تجعلها تتشابه مع الأسنان الطبيعية بشكل كبير. لأن الجذور الخاصة بتلك الأسنان تكون غالباً من المعدن، مما يحافظ على بقائها لوقت طويل، بل ربما قد تبقي إلى نهاية عمر المريض. وتتميز زراعة الأسنان عن تركيبات الأسنان ببقائها في الفم كباقي الأسنان الطبيعية، مما يؤدي إلى عدم فقدانها بسهولة وحتى لا يصبح الأمر حرجًا.
أضرار زراعة الأسنان
لزراعة الأسنان العديد من الأضرار. فهي تؤدي في بعض الحالات إلى الإصابة بالجراثيم المتنوعة، بسبب قيام الطبيب بعمل قطع في اللثة مما يؤدي إلى إحتمال دخول الجراثيم لأسنان المريض. في حالة قيام الطبيب بإستخدام أدوات غير معقمة، فمن المحتمل حدوث إصابة بإحدى الأمراض الفيروسية. وفي الكثير من الأحيان، تؤدي زراعة الأسنان إلى حدوث نزيف شديد تابع للقطع المحدث في اللثة. بالإضافة إلى أن لها توابع أخرى. مثل حدوث إنخفاض في ضغط الدم، بسبب حساسية بعض الأشخاص تجاه البنج. وأيضاً الإصابة بمرض ضيق التنفس، وغير ذلك الشعور بالألم الشديد بعد القيام بعمليات زراعة الأسنان، من خلال شرب المشروبات الباردة و الساخنة. لذلك ينصح الأطباء مرضاهم بالانتظار فترة قبل تناولهم لهذه المشروبات.