هواوي تطلق حلول الفيديو السحابي الخاصة بها
أطلقت شركة هواوي حلول الفيديو السحابي الخاصة بها، والتي تسّرع من وتيرة التحوّل من استخدام قنوات بث الفيديو عبر الأقمار الصناعية إلى قنوات بث الفيديو عبر شبكة الإنترنت.
وتستفيد حلول الفيديو السحابي المقدمة من هواوي من تقنية قنوات البث التلفزيوني عبر الإنترنت لإحداث تغييرات جوهرية تكون حجر الأساس في تطوير تجربة المستخدم، حيث ستوفر لمشغلي الاتصالات الخدمات الشاملة لقنوات البث التلفزيوني عبر الإنترنت إلى جانب تقنية الخدمات الإضافية التي تمتاز بتطورها الفائق بواسطة الحلول السحابية، وتعتمد هذه الحلول على برامج تحليل البيانات الضخمة لتطوير تجربة المستخدم النهائي.
وناقش جيم دينج، مدير قطاع الفيديو في مجموعة أعمال “هواوي إنتربرايز” لقطاع المشاريع والمؤسسات خلال المعرض الطريقة التي ستحدث فيها هذه الحلول تغييرات جذرية في صناعة البث بما يتيح للمؤسسات خفض نفقاتها وتطوير تجربة المستخدم.
وقال جيم دينج، مدير قطاع الفيديو في مجموعة أعمال هواوي إنتربرايز: “سيحصل مشغلي الاتصالات والعملاء على مزايا كثيرة عند التحوّل إلى طريقة العمل الجديدة في مجال بث الفيديو، ومن أبرز ميزات حلول الفيديو السحابي أنها تقلص الفجوة بين شركات الإعلام التقليدية ومشغلي الاتصالات، مما يسهل التعاون بين مزودي المحتوى وموزعي القنوات ويسّرع من وتيرة التحوّل إلى الطريقة الجديدة في عمل الصناعة”.
وأضاف دينج: “إن مزايا قنوات البث التلفزيوني عبر الإنترنت لا تقتصر على الخفض الكبير في النفقات فحسب، فهي تمكن العملاء أيضًا من مشاهدة قنوات البث التلفزيوني وفق طلبهم عبر شاشات ومواقع متعددة”.
وتنعكس المزايا التي تمتاز بها هذه التقنية بوضوح على نمو شعبيتها في المنطقة، فقد شهد 2017 وحده قيام مجموعة قنوات “أو إس إن” بإطلاق تقنية خدمات إضافية جديدة تسمى “وافو” وإقامة شركة “زين” شراكة مع “آيفليكس” فيما حظيت “ستارز بلاي” بدورها بأكثر من 700 ألف اشتراك في منطقة الشرق الأوسط.
وبحسب دينج، وصلت الأقمار الصناعية إلى أقصى قدرة لها على الاستمرار في تطوير تجربة المستخدم، حيث يتمتع جهاز الاستقبال والإرسال بقدرات محدودة، وهذا يعني بأن الأقمار الصناعية قادرة على تزويد خدمات البث بتقنية الوضوح العالي أو تقنية الوضوح الفائق، لكنها تعجز عن البث بتقنيات الوضوح العالي الكثيف أو الوضوح الفائق الكثيف.
واقتبس جيم دينج من دراسة أجرتها هواوي مؤخرًا في المملكة العربية السعودية بالتعاون مع “إيبسوس” والتي أظهرت بأن 80 بالمئة من المشاركين في الدراسة أبدوا عدم رضاهم عن تجربة المستخدم، ولحل هذه المسألة اقترح دينج بأنه على مزودي الفيديو تطوير العوامل الرئيسية الثلاثة التي تتحكم بتجربة المستخدم والتي تتمثل في جودة المحتوى والتفاعل واستمرارية العرض.
وستوفر شركة هواوي للمشغلين شبكة توصيل للمحتوى بطريقة الدفع المعتادة، إضافةً إلى جهاز استقبال يعمل بواسطة خدمات قنوات البث التلفزيوني عبر الإنترنت وتقنية الخدمات الإضافية عبر الشبكتين السلكية واللاسلكية.
أطلقت شركة هواوي حلول الفيديو السحابي الخاصة بها، والتي تسّرع من وتيرة التحوّل من استخدام قنوات بث الفيديو عبر الأقمار الصناعية إلى قنوات بث الفيديو عبر شبكة الإنترنت.
وتستفيد حلول الفيديو السحابي المقدمة من هواوي من تقنية قنوات البث التلفزيوني عبر الإنترنت لإحداث تغييرات جوهرية تكون حجر الأساس في تطوير تجربة المستخدم، حيث ستوفر لمشغلي الاتصالات الخدمات الشاملة لقنوات البث التلفزيوني عبر الإنترنت إلى جانب تقنية الخدمات الإضافية التي تمتاز بتطورها الفائق بواسطة الحلول السحابية، وتعتمد هذه الحلول على برامج تحليل البيانات الضخمة لتطوير تجربة المستخدم النهائي.
وناقش جيم دينج، مدير قطاع الفيديو في مجموعة أعمال “هواوي إنتربرايز” لقطاع المشاريع والمؤسسات خلال المعرض الطريقة التي ستحدث فيها هذه الحلول تغييرات جذرية في صناعة البث بما يتيح للمؤسسات خفض نفقاتها وتطوير تجربة المستخدم.
وقال جيم دينج، مدير قطاع الفيديو في مجموعة أعمال هواوي إنتربرايز: “سيحصل مشغلي الاتصالات والعملاء على مزايا كثيرة عند التحوّل إلى طريقة العمل الجديدة في مجال بث الفيديو، ومن أبرز ميزات حلول الفيديو السحابي أنها تقلص الفجوة بين شركات الإعلام التقليدية ومشغلي الاتصالات، مما يسهل التعاون بين مزودي المحتوى وموزعي القنوات ويسّرع من وتيرة التحوّل إلى الطريقة الجديدة في عمل الصناعة”.
وأضاف دينج: “إن مزايا قنوات البث التلفزيوني عبر الإنترنت لا تقتصر على الخفض الكبير في النفقات فحسب، فهي تمكن العملاء أيضًا من مشاهدة قنوات البث التلفزيوني وفق طلبهم عبر شاشات ومواقع متعددة”.
وتنعكس المزايا التي تمتاز بها هذه التقنية بوضوح على نمو شعبيتها في المنطقة، فقد شهد 2017 وحده قيام مجموعة قنوات “أو إس إن” بإطلاق تقنية خدمات إضافية جديدة تسمى “وافو” وإقامة شركة “زين” شراكة مع “آيفليكس” فيما حظيت “ستارز بلاي” بدورها بأكثر من 700 ألف اشتراك في منطقة الشرق الأوسط.
وبحسب دينج، وصلت الأقمار الصناعية إلى أقصى قدرة لها على الاستمرار في تطوير تجربة المستخدم، حيث يتمتع جهاز الاستقبال والإرسال بقدرات محدودة، وهذا يعني بأن الأقمار الصناعية قادرة على تزويد خدمات البث بتقنية الوضوح العالي أو تقنية الوضوح الفائق، لكنها تعجز عن البث بتقنيات الوضوح العالي الكثيف أو الوضوح الفائق الكثيف.
واقتبس جيم دينج من دراسة أجرتها هواوي مؤخرًا في المملكة العربية السعودية بالتعاون مع “إيبسوس” والتي أظهرت بأن 80 بالمئة من المشاركين في الدراسة أبدوا عدم رضاهم عن تجربة المستخدم، ولحل هذه المسألة اقترح دينج بأنه على مزودي الفيديو تطوير العوامل الرئيسية الثلاثة التي تتحكم بتجربة المستخدم والتي تتمثل في جودة المحتوى والتفاعل واستمرارية العرض.
وستوفر شركة هواوي للمشغلين شبكة توصيل للمحتوى بطريقة الدفع المعتادة، إضافةً إلى جهاز استقبال يعمل بواسطة خدمات قنوات البث التلفزيوني عبر الإنترنت وتقنية الخدمات الإضافية عبر الشبكتين السلكية واللاسلكية.