بناه مليونير بلجيكي قبل 100 عام وصممه أشهر معماري فرنسي.. قصة القصر المصري الذي لا تغيب عنه الشمس
أعلنت وزارة الآثار المصرية، الثلاثاء 30 يناير/كانون الثاني 2018، تحويل قصر أثري، بُني قبل أكثر من 100 عام، شرقي القاهرة، إلى متنزه اجتماعي وثقافي.
وقالت الوزارة، في بيان إنها "انتهت من 40% من أعمال ترميم "قصر البارون إمبان" بحي مصر الجديدة، شرقي القاهرة، والذي تبلغ تكلفة ترميمه نحو 114 مليون جنيه ( حوالي 640 ألف دولار أميركي).
وقال وزير الآثار خالد العناني، بحسب البيان، إن مشروع الترميم "يجعل من القصر، ليس فقط مزاراً أثرياً سياحياً، وإنما تحويله إلى متنزه اجتماعي وثقافي"، من دون تحديد موعد الافتتاح.
وأضاف العنان، حسب البيان ذاته، أنه سيتم "توفير مراكز خدمية ومطاعم وتقديم عرض الكالتشوراما (استعراض الحقب التاريخية لمختلف العصور بداية من الفرعوني وحتى العصر الحديث) لإثراء زوار القصر بالمعلومات الأثرية والتاريخية".
وفي يوليو/تموز الماضي، أعلنت مصر بدء أعمال تطوير وترميم القصر، الذي بناه المليونير البلجيكي البارون إدوارد إمبان (1852- 1929)، شرقي القاهرة، قبل أكثر من 100 عام، من دون تحديد موعد الانتهاء من عملية الترميم.
والقصر تحفة معمارية فريدة من نوعها بناه المليونير البلجيكي، الذي جاء إلى مصر من الهند أواخر القرن التاسع عشر، وتبلغ مساحة القصر الأثري حوالي 12.5 ألف متر.
ويعد البارون من أفخم القصور الأثرية في البلاد على الإطلاق، حيث صممه المعماري الفرنسي ألكساندر مارسيل، بحيث لا تغيب عنه الشمس وتدخل أشعتها لجميع حجراته وردهاته.
أعلنت وزارة الآثار المصرية، الثلاثاء 30 يناير/كانون الثاني 2018، تحويل قصر أثري، بُني قبل أكثر من 100 عام، شرقي القاهرة، إلى متنزه اجتماعي وثقافي.
وقالت الوزارة، في بيان إنها "انتهت من 40% من أعمال ترميم "قصر البارون إمبان" بحي مصر الجديدة، شرقي القاهرة، والذي تبلغ تكلفة ترميمه نحو 114 مليون جنيه ( حوالي 640 ألف دولار أميركي).
وقال وزير الآثار خالد العناني، بحسب البيان، إن مشروع الترميم "يجعل من القصر، ليس فقط مزاراً أثرياً سياحياً، وإنما تحويله إلى متنزه اجتماعي وثقافي"، من دون تحديد موعد الافتتاح.
وأضاف العنان، حسب البيان ذاته، أنه سيتم "توفير مراكز خدمية ومطاعم وتقديم عرض الكالتشوراما (استعراض الحقب التاريخية لمختلف العصور بداية من الفرعوني وحتى العصر الحديث) لإثراء زوار القصر بالمعلومات الأثرية والتاريخية".
وفي يوليو/تموز الماضي، أعلنت مصر بدء أعمال تطوير وترميم القصر، الذي بناه المليونير البلجيكي البارون إدوارد إمبان (1852- 1929)، شرقي القاهرة، قبل أكثر من 100 عام، من دون تحديد موعد الانتهاء من عملية الترميم.
والقصر تحفة معمارية فريدة من نوعها بناه المليونير البلجيكي، الذي جاء إلى مصر من الهند أواخر القرن التاسع عشر، وتبلغ مساحة القصر الأثري حوالي 12.5 ألف متر.
ويعد البارون من أفخم القصور الأثرية في البلاد على الإطلاق، حيث صممه المعماري الفرنسي ألكساندر مارسيل، بحيث لا تغيب عنه الشمس وتدخل أشعتها لجميع حجراته وردهاته.