آلام عضلية Myalgia
تعريف
آلام العضلات تصيب العضلات الهيكلية أي تلك التي تخضع لسيطرة الجهاز العصبي المركزي؛ أو بعبارة أخرى، التي يتم التحكّم بها إرادياً، وهي عضلات العنق وتلك التي تمتد على طول العمود الفقري وعضلات الأطراف السفلية والعلوية والجذع.
يمكن أن تنتج هذه الآلام عن أسباب عديدة مثل الرضات، الضربات، خطوة سيئة تؤدي إلى رقبة ملتوية (Torticollis) أو ألم قطني أو بعض الأمراض الأخرى مثلاً الإنفلونزا، التهاب الكبد، شلل الأطفال أو أمراض عصبية أخرى.
الأعراض
تسمية هذا المرض تدل على أعراضه، والبحث عن عدد من السمات التي تميز هذه الآلام يسمح بتوجيه الطبيب نحو السبب. قد تكون الآلام:
موضعية، في عضل محدد أو مجموعة عضلات.
أو بالعكس منتشرة وعامة، وترتبط بآلام أخرى مثل الآلام المفصلية.
ألم مفاجىء.
أو بالعكس، تدريجي.
خدر.
تنميل.
إحساس بحريق.
ألم يتزايد مع الحركة أو بذل جهد.
أو يظهر في حالة الراحة حتى وفي غياب أية حركة.
يمكن البحث أيضاً عن ضمور عضلي.
التشخيص
من السهل تشخيص الألم العضلي: يشير المريض إلى مكان الألم ويسمح الفحص السريري بتأكيد الألم أو يمكن أن يتمّ ذلك من قبل المريض نفسه.
يمكن إجراء عدد من الفحوص للبحث عن سبب الألم؛ لا سيما صورة بالموجات فوق الصوتية تسمح بتأكيد وجود ورم دموي، تمدد أو تمزّق بعض الألياف العضلية.
يمكن لعينة من الدم أن تدل على ارتفاع نسبة فسفوكيناز الكرياتين (CPK) في بعض الحالات.
العلاج
تتعدد العلاجات بتعدد أسباب الآلام العضلية. فالتعرف على السبب وعلاجه يسمحان بزوال الألم.
أما في ما يتعلق بآلام العضلات الناتجة عن ضربة، فيجب وضع الثلج على المنطقة المصابة ورفع العضلة المصابة والضغط برفق بواسطة ضماد.
من الممكن في حالة الآلام القوية والمستمرة تناول مسكنات وأدوية ترخّي العضلة وتعرف بمرخيات العضلات، كما ينصح بالراحة.
تعريف
آلام العضلات تصيب العضلات الهيكلية أي تلك التي تخضع لسيطرة الجهاز العصبي المركزي؛ أو بعبارة أخرى، التي يتم التحكّم بها إرادياً، وهي عضلات العنق وتلك التي تمتد على طول العمود الفقري وعضلات الأطراف السفلية والعلوية والجذع.
يمكن أن تنتج هذه الآلام عن أسباب عديدة مثل الرضات، الضربات، خطوة سيئة تؤدي إلى رقبة ملتوية (Torticollis) أو ألم قطني أو بعض الأمراض الأخرى مثلاً الإنفلونزا، التهاب الكبد، شلل الأطفال أو أمراض عصبية أخرى.
الأعراض
تسمية هذا المرض تدل على أعراضه، والبحث عن عدد من السمات التي تميز هذه الآلام يسمح بتوجيه الطبيب نحو السبب. قد تكون الآلام:
موضعية، في عضل محدد أو مجموعة عضلات.
أو بالعكس منتشرة وعامة، وترتبط بآلام أخرى مثل الآلام المفصلية.
ألم مفاجىء.
أو بالعكس، تدريجي.
خدر.
تنميل.
إحساس بحريق.
ألم يتزايد مع الحركة أو بذل جهد.
أو يظهر في حالة الراحة حتى وفي غياب أية حركة.
يمكن البحث أيضاً عن ضمور عضلي.
التشخيص
من السهل تشخيص الألم العضلي: يشير المريض إلى مكان الألم ويسمح الفحص السريري بتأكيد الألم أو يمكن أن يتمّ ذلك من قبل المريض نفسه.
يمكن إجراء عدد من الفحوص للبحث عن سبب الألم؛ لا سيما صورة بالموجات فوق الصوتية تسمح بتأكيد وجود ورم دموي، تمدد أو تمزّق بعض الألياف العضلية.
يمكن لعينة من الدم أن تدل على ارتفاع نسبة فسفوكيناز الكرياتين (CPK) في بعض الحالات.
العلاج
تتعدد العلاجات بتعدد أسباب الآلام العضلية. فالتعرف على السبب وعلاجه يسمحان بزوال الألم.
أما في ما يتعلق بآلام العضلات الناتجة عن ضربة، فيجب وضع الثلج على المنطقة المصابة ورفع العضلة المصابة والضغط برفق بواسطة ضماد.
من الممكن في حالة الآلام القوية والمستمرة تناول مسكنات وأدوية ترخّي العضلة وتعرف بمرخيات العضلات، كما ينصح بالراحة.