تلسكوب كبلر يبحث عن كواكب تشبه الأرض
حصل تلسكوب تابع لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" على
موافقة على إطلاقه في مهمة للبحث عن كواكب شبيهة بالأرض حول نجوم أخرى ,
وتحديد ما إذا كانت توجد أماكن
خارج نظامنا الشمسي يمكنها اعالة حياة شبيهة بالحياة البشرية.
وأشار ايد ويلر
رئيس قسم علوم الفضاء في ناسا، إلى أنه حين يصل كبلر إلى مداره سيوجه إلى قطاع من
السماء زاخر بالنجوم بين التجمعين النجميين سيجنوس وليرا في مجرتنا درب اللبانة،
وستكون للتسلكوب مهمتان رئيسيتان في بعثته التي تستمر ثلاث سنوات وهما تفحص النجوم
والبقاء ساكنا.
وتتميز أجهزة قياس الضوء في التلسكوب بحساسية تكفي لاكتشاف
التغيرات الطفيفة في عدد الفوتونات الضوئية المنطلقة من أكثر من 100 الف نجم مستهدف
في مجال رؤية التلسكوب، وستنتج بعض التغيرات عن مرور كواكب أمام النجوم التي تدور
في فلكها فتحجب بالتالي بعض الضوء بصورة مؤقتة من زاوية رؤية التلسكوب.
وعثر
العلماء بالفعل على أكثر من 340 كوكباً تدور حول نجوم خارج نظامنا الشمسي لكن لم
يكن أي من تلك العوالم صغيراً مثل الأرض.
يذكر أن كبلر هو أول تلسكوب صمم خصيصاً
للكشف عن عوالم في حجم الأرض تدور حول نجوم وعلى مسافة ملائمة من تلك النجوم تسمح
بوجود الماء السائل كعنصر ضروري للحياة، وستستغرق الدراسة حوالي ثلاث سنوات يتوقع
العلماء أن يمكنهم بعدها إعلان ما إذا كانت الكواكب الشبيهة بالأرض شائعة أم نادرة.
حصل تلسكوب تابع لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" على
موافقة على إطلاقه في مهمة للبحث عن كواكب شبيهة بالأرض حول نجوم أخرى ,
وتحديد ما إذا كانت توجد أماكن
خارج نظامنا الشمسي يمكنها اعالة حياة شبيهة بالحياة البشرية.
وأشار ايد ويلر
رئيس قسم علوم الفضاء في ناسا، إلى أنه حين يصل كبلر إلى مداره سيوجه إلى قطاع من
السماء زاخر بالنجوم بين التجمعين النجميين سيجنوس وليرا في مجرتنا درب اللبانة،
وستكون للتسلكوب مهمتان رئيسيتان في بعثته التي تستمر ثلاث سنوات وهما تفحص النجوم
والبقاء ساكنا.
وتتميز أجهزة قياس الضوء في التلسكوب بحساسية تكفي لاكتشاف
التغيرات الطفيفة في عدد الفوتونات الضوئية المنطلقة من أكثر من 100 الف نجم مستهدف
في مجال رؤية التلسكوب، وستنتج بعض التغيرات عن مرور كواكب أمام النجوم التي تدور
في فلكها فتحجب بالتالي بعض الضوء بصورة مؤقتة من زاوية رؤية التلسكوب.
وعثر
العلماء بالفعل على أكثر من 340 كوكباً تدور حول نجوم خارج نظامنا الشمسي لكن لم
يكن أي من تلك العوالم صغيراً مثل الأرض.
يذكر أن كبلر هو أول تلسكوب صمم خصيصاً
للكشف عن عوالم في حجم الأرض تدور حول نجوم وعلى مسافة ملائمة من تلك النجوم تسمح
بوجود الماء السائل كعنصر ضروري للحياة، وستستغرق الدراسة حوالي ثلاث سنوات يتوقع
العلماء أن يمكنهم بعدها إعلان ما إذا كانت الكواكب الشبيهة بالأرض شائعة أم نادرة.