الإجهاض Miscarriage
تعريف
الإجهاض التلقائي يعني إخراج الجنين قبل بلوغه الأسبوع الـ22 من انقطاع الطمث (يتم احتساب مراحل الحمل بدءاً من اليوم الأول للدورة الشهرية الأخيرة)، وهي الفترة القانونية التي يعتبر الجنين فيها قابلاً للعيش والحياة.
يمكن أن ينتج الإجهاض بشكل منعزل عن أي سبب، وهي الحالة الأبرز إذ تحصل في حالة واحدة من أصل أربع حالات، أو يمكن أن تتكرر؛ نتحدث في هذه الحالة عن مرض إجهاضي ويجب البحث عن السبب.
أسباب الإجهاض يمكن أن تنتج عن:
الأم التي تعاني من: مرض عام، مشكلة هرمونية، شذوذ في الأعضاء التناسلية...
الجنين الذي يعاني من: تشوه، مرض وراثي، شذوذ في كمية السائل السلوي، حمل متعدد.
الأعراض
أعراض الإجهاض تعتمد على مرحلة الحمل، وفي حال الإجهاض في مرحلة مبكرة، يمكن أن أن تلاحظ المرأة منذ الأسابيع الأولى للحمل حالات نزيف مختلفة الحدة. وأحياناً يمكن أن تخرج البويضة من الجسم تلقائياً.
المغص والتشنجات في البطن ليست منتظمة، وفي مرحلة متقدمة من الحمل، يمكن أن تعاني المرأة من تقلصات وانقباضات منتظمة، حالات نزيف مهمة وتسرب للسائل السلوي احياناً.
التشخيص
يسمح فحص سريري بالتأكّد من فتحة الفوهة الخارجية لعنق الرحم الذي يبدو مفتوحاً. كما تساعد فحوص ثانوية على تأكيد الإجهاض التلقائي، وهي:
العلاج
عندما يحدد الإجهاض ولا يتم إخراج الجنين تلقائياً، يمكن مناقشة عدد من البدائل العلاجية:
الوقاية
للحصول على فرص أكبر لإتمام مرحلة الحمل، تلعب الوقاية دوراً مهماً. وبالتالي يجب:
الإقلاع عن التدخين.
عدم تعاطي المخدرات واحتساء الكحول.
الحد من التوتر.
تخفيف حدة النشاط الجسدي.
اعتماد تغذية متوازنة وصحية.
تعريف
الإجهاض التلقائي يعني إخراج الجنين قبل بلوغه الأسبوع الـ22 من انقطاع الطمث (يتم احتساب مراحل الحمل بدءاً من اليوم الأول للدورة الشهرية الأخيرة)، وهي الفترة القانونية التي يعتبر الجنين فيها قابلاً للعيش والحياة.
يمكن أن ينتج الإجهاض بشكل منعزل عن أي سبب، وهي الحالة الأبرز إذ تحصل في حالة واحدة من أصل أربع حالات، أو يمكن أن تتكرر؛ نتحدث في هذه الحالة عن مرض إجهاضي ويجب البحث عن السبب.
أسباب الإجهاض يمكن أن تنتج عن:
الأم التي تعاني من: مرض عام، مشكلة هرمونية، شذوذ في الأعضاء التناسلية...
الجنين الذي يعاني من: تشوه، مرض وراثي، شذوذ في كمية السائل السلوي، حمل متعدد.
الأعراض
أعراض الإجهاض تعتمد على مرحلة الحمل، وفي حال الإجهاض في مرحلة مبكرة، يمكن أن أن تلاحظ المرأة منذ الأسابيع الأولى للحمل حالات نزيف مختلفة الحدة. وأحياناً يمكن أن تخرج البويضة من الجسم تلقائياً.
المغص والتشنجات في البطن ليست منتظمة، وفي مرحلة متقدمة من الحمل، يمكن أن تعاني المرأة من تقلصات وانقباضات منتظمة، حالات نزيف مهمة وتسرب للسائل السلوي احياناً.
التشخيص
يسمح فحص سريري بالتأكّد من فتحة الفوهة الخارجية لعنق الرحم الذي يبدو مفتوحاً. كما تساعد فحوص ثانوية على تأكيد الإجهاض التلقائي، وهي:
- صورة بالموجات فوق الصوتية للحوض.
- فحص قياس موجهة الغدد التناسلية المشيمائية البشرِيّة في حال الشك مع تدن للنسبة.
- يمكن وصف عدد من الفحوص المشيمائية التي تجرى بفارق بضعة أيام.
العلاج
عندما يحدد الإجهاض ولا يتم إخراج الجنين تلقائياً، يمكن مناقشة عدد من البدائل العلاجية:
- في حالة الحمل لأقل من 8 أسابيع من انقطاع الطمث، غالباً ما تكون عملية خروج الجنين التلقائية والتامة متكررة؛ ومن هنا، يمكن انتظار حدوث هذه العملية تلقائياً وطبيعياً.
- يمكن استخدام أدوية هرمونية وبروستاغلاندين لتعزيز عملية إخراج البويضة (تقنية لا تزال مثار جدل).
- شفط البويضة مفضل في حالة الإجهاض في مرحلة متقدمة أكثر من الأسابيع الثمانية من انقطاع الطمث.
الوقاية
للحصول على فرص أكبر لإتمام مرحلة الحمل، تلعب الوقاية دوراً مهماً. وبالتالي يجب:
الإقلاع عن التدخين.
عدم تعاطي المخدرات واحتساء الكحول.
الحد من التوتر.
تخفيف حدة النشاط الجسدي.
اعتماد تغذية متوازنة وصحية.