تايلور سويفت
ولدت تايلور سويفت Taylor Swift عام 1989 في ويوميسينغ، بنسيلفانيا بالولايات المتحدة، لوالد يعمل سمساراً بالبورصة ووالدة تعمل مدرسة، وبدأت في تعلم العزف والغناء في سن العاشرة، ومن النجوم الذين تأثرت بهم تايلور سويفت المغنية شانيا توين و بلوآن ريمس وتينا ترنر ودوللي بارتون.
في عام 2006 صدرت أول اغاني تايلور سويفت واول البوم يحمل اسمها، وبسبب نجاحه ترشحت لجائزة افضل مغنية في حفل الغرامي الخمسين..وفي عام 2008 صدر البومها الثاني بعنوان "جريئة" وقد نالت عنه 4 جوائز غرامي، واحتل الالبوم المركز الاول في البيلبورد ل11 اسبوعا متتالياً بمبيعان 2 مليون نسخة وبهذا اختارت مجلة بيلبورد تايلور سويفت فنانة العام 2009.
وشهد عام 2010 صدور الالبوم الثالث لتايلور سويفت بعنوان "تكلم الآن" ليحقق مبيعات 1,047,000 نسخة في الأسبوع الأول من إصداره، وعلى الفور تربعت تايلور سويفت على عرش النجومية والثروة حيث انها وفقاً لمجلة فوربس قد حصدت 18 مليون دولار عام 2009 و 45 مليون دولار عام 2010.
وكانت سويفت حادة البصيرة منذ سنوات عمرها المبكرة، فعندماكانت في الخامسة عشر، رفضت التوقيع لتسجيلات RCA، لأن الشركة أرادت احتكارها.
بعد ذلك قامت تايلور بالغناء في تجمعات كتاب الاغاني في ناشفيل وذلك بمقهى بيلبورد، مما لفت انتباه سكوت بورشيتا الى موهبتها، فطلب منها التوقيع على عقد مع شركته الحديثة وقتها وهي Big Machine Records لتبدأ مشوار النجاح.
اصدرت تايلور اغنية Teardrops on My Guitar كثاني اغنية من الالبوم الاول الذي حمل اسمها، وفي منتصف عام 2007 احتلت الاغنية المركز الثاني في مركز سباقات أغاني الريف الأمريكي، والمركز الثالث والثلاثين في مركز سباقات الأغاني في أمريكا.
حقق ثاني ألبوم لسويفت بعنوان Fearless المركز الأول في مركز سباقات الألبومات الأمريكي في الأسبوع الأول من إصداره، مع مبيعات 592,304 نسخة ذاك الأسبوع و كانت تلك أكبر بداية في عام 2008 لألبوم فنانة أمريكية.
كانت اول جولة فنية للمغنية في يناير 2009 بعنوان Fearless: Tour داخل أمريكا الشمالية. وقد بدأت الجولة في انديانا، وفي 8 فبراير 2009 كانت سويفت أصغر فنانة تفوز بجائزة أكاديمية جوائز موسيقى الريف ألبوم العام.
في واقعة لا تنساها تايلور سويفت، يوم حفل توزيع جوائز WMA عام 2009، وهي اول مرة تحضر الحفل، حيث حصلت على جائزة فيديو لفنانة عن فيديو كليب "You Belong with me" وبهذا أصبحت أول فنان ريفي يحصل على الجائزة، وخلال الحفل بينما كانت سويفت على المسرح تتسلم جائزتها وتلقي خطاباً عن شعورها، صعد مغني الراب كاني ويست على المسرح بشكل مفاجئ، وخطف الميكروفون من يد تايلور سويفت ليقول فيه ان فيديو النجمة بيونسيه "Single Ladies" والمرشح لنفس الجائزة هو أحد أفضل الفيديوات الموسيقية في التاريخ!
وصرخ العديد من الحاضرين منتقدين فعلة كاني ويست، الذي اعاد الميكروفون الى تايلور، ونزل من على المسرح تاركاً اياها منفعلة ومتفاجئة ولم تكمل خطابها..بعد قليل فازت بيونسيه بجائزة افضل فيديو كليب لهذا العام عن نفس الاغنية "Single Ladies" وفي بادرة لطيفة منها دعت تايلور سويفت الى المسرح لتكمل خطابها.
اعتذر كاني ويست عن فعلته بعد الحفل على مدونته الالكترونية، وانتقده حينها الكثير من المشاهير مثل الرئيس باراك اوباما الذي وصفه بالاحمق، وفي برنامج The View بعد الحفلة بأيام تحدثت تايلور عن الحادثة قائلة انها تحمست عندما صعد اليها على المسرح، ثم اصابتها فعلته بخيبة أمل، ولم يتحدث كاني ويست (زوج كيم كارداشيان الحالي) الى تايلور سويفت ابداً بعد الحادثة.
استمرت تايلور في مشوارها حيث شاركت في حفل جوائز موسيقى الريف السنوي الـ 44 في 2010 و البومها الثالث أكثر من 5,500,000 عالميا وأصبح من أفضل الالبومات.
تم اختيار تايلور سويفت ضمن أكثر 100 شخص جمالاً في العالم لأعوام 2008 و2009 و2010، وفقًا لتصنيف مجلة بيبول.
تشتهر تايلور بالمشاركة في الاعمال الخيرية حيث تبرعت بمئة ألف دولار إلى الصليب الأحمر في سيدار رابيدس، آيوا، لمساعدة ضحايا الفيضان الذي حصل في آيوا سنة 2008، وبعد الفيضانات التي حصلت في تينيسي عام 2010، تبرعت سويفت بـ 500,000$ لضحايا الحادث.
وتواصل تايلور سويفت نجاحاتها التي سببتها قرب موضوعات اغانيها من الجمهور، فهي تتحدث عن يومياتها كفتاة مراهقة ثم شابة لاحقاً، بكل التحديات اليومية والاخفاقات العاطفية التي قد يواجهها من هم في مثل سنها، مما جعل اغانيها اكثر قرباً للجمهور.
ولدت تايلور سويفت Taylor Swift عام 1989 في ويوميسينغ، بنسيلفانيا بالولايات المتحدة، لوالد يعمل سمساراً بالبورصة ووالدة تعمل مدرسة، وبدأت في تعلم العزف والغناء في سن العاشرة، ومن النجوم الذين تأثرت بهم تايلور سويفت المغنية شانيا توين و بلوآن ريمس وتينا ترنر ودوللي بارتون.
في عام 2006 صدرت أول اغاني تايلور سويفت واول البوم يحمل اسمها، وبسبب نجاحه ترشحت لجائزة افضل مغنية في حفل الغرامي الخمسين..وفي عام 2008 صدر البومها الثاني بعنوان "جريئة" وقد نالت عنه 4 جوائز غرامي، واحتل الالبوم المركز الاول في البيلبورد ل11 اسبوعا متتالياً بمبيعان 2 مليون نسخة وبهذا اختارت مجلة بيلبورد تايلور سويفت فنانة العام 2009.
وشهد عام 2010 صدور الالبوم الثالث لتايلور سويفت بعنوان "تكلم الآن" ليحقق مبيعات 1,047,000 نسخة في الأسبوع الأول من إصداره، وعلى الفور تربعت تايلور سويفت على عرش النجومية والثروة حيث انها وفقاً لمجلة فوربس قد حصدت 18 مليون دولار عام 2009 و 45 مليون دولار عام 2010.
وكانت سويفت حادة البصيرة منذ سنوات عمرها المبكرة، فعندماكانت في الخامسة عشر، رفضت التوقيع لتسجيلات RCA، لأن الشركة أرادت احتكارها.
بعد ذلك قامت تايلور بالغناء في تجمعات كتاب الاغاني في ناشفيل وذلك بمقهى بيلبورد، مما لفت انتباه سكوت بورشيتا الى موهبتها، فطلب منها التوقيع على عقد مع شركته الحديثة وقتها وهي Big Machine Records لتبدأ مشوار النجاح.
اصدرت تايلور اغنية Teardrops on My Guitar كثاني اغنية من الالبوم الاول الذي حمل اسمها، وفي منتصف عام 2007 احتلت الاغنية المركز الثاني في مركز سباقات أغاني الريف الأمريكي، والمركز الثالث والثلاثين في مركز سباقات الأغاني في أمريكا.
حقق ثاني ألبوم لسويفت بعنوان Fearless المركز الأول في مركز سباقات الألبومات الأمريكي في الأسبوع الأول من إصداره، مع مبيعات 592,304 نسخة ذاك الأسبوع و كانت تلك أكبر بداية في عام 2008 لألبوم فنانة أمريكية.
كانت اول جولة فنية للمغنية في يناير 2009 بعنوان Fearless: Tour داخل أمريكا الشمالية. وقد بدأت الجولة في انديانا، وفي 8 فبراير 2009 كانت سويفت أصغر فنانة تفوز بجائزة أكاديمية جوائز موسيقى الريف ألبوم العام.
في واقعة لا تنساها تايلور سويفت، يوم حفل توزيع جوائز WMA عام 2009، وهي اول مرة تحضر الحفل، حيث حصلت على جائزة فيديو لفنانة عن فيديو كليب "You Belong with me" وبهذا أصبحت أول فنان ريفي يحصل على الجائزة، وخلال الحفل بينما كانت سويفت على المسرح تتسلم جائزتها وتلقي خطاباً عن شعورها، صعد مغني الراب كاني ويست على المسرح بشكل مفاجئ، وخطف الميكروفون من يد تايلور سويفت ليقول فيه ان فيديو النجمة بيونسيه "Single Ladies" والمرشح لنفس الجائزة هو أحد أفضل الفيديوات الموسيقية في التاريخ!
وصرخ العديد من الحاضرين منتقدين فعلة كاني ويست، الذي اعاد الميكروفون الى تايلور، ونزل من على المسرح تاركاً اياها منفعلة ومتفاجئة ولم تكمل خطابها..بعد قليل فازت بيونسيه بجائزة افضل فيديو كليب لهذا العام عن نفس الاغنية "Single Ladies" وفي بادرة لطيفة منها دعت تايلور سويفت الى المسرح لتكمل خطابها.
اعتذر كاني ويست عن فعلته بعد الحفل على مدونته الالكترونية، وانتقده حينها الكثير من المشاهير مثل الرئيس باراك اوباما الذي وصفه بالاحمق، وفي برنامج The View بعد الحفلة بأيام تحدثت تايلور عن الحادثة قائلة انها تحمست عندما صعد اليها على المسرح، ثم اصابتها فعلته بخيبة أمل، ولم يتحدث كاني ويست (زوج كيم كارداشيان الحالي) الى تايلور سويفت ابداً بعد الحادثة.
استمرت تايلور في مشوارها حيث شاركت في حفل جوائز موسيقى الريف السنوي الـ 44 في 2010 و البومها الثالث أكثر من 5,500,000 عالميا وأصبح من أفضل الالبومات.
تم اختيار تايلور سويفت ضمن أكثر 100 شخص جمالاً في العالم لأعوام 2008 و2009 و2010، وفقًا لتصنيف مجلة بيبول.
تشتهر تايلور بالمشاركة في الاعمال الخيرية حيث تبرعت بمئة ألف دولار إلى الصليب الأحمر في سيدار رابيدس، آيوا، لمساعدة ضحايا الفيضان الذي حصل في آيوا سنة 2008، وبعد الفيضانات التي حصلت في تينيسي عام 2010، تبرعت سويفت بـ 500,000$ لضحايا الحادث.
وتواصل تايلور سويفت نجاحاتها التي سببتها قرب موضوعات اغانيها من الجمهور، فهي تتحدث عن يومياتها كفتاة مراهقة ثم شابة لاحقاً، بكل التحديات اليومية والاخفاقات العاطفية التي قد يواجهها من هم في مثل سنها، مما جعل اغانيها اكثر قرباً للجمهور.