بعض من واقعنا (تفائل) لترى كل شي جميل
بعض من واقعنا
" تفائل " لترى كل شي جميل
من منظوري الشخصي فأنا أرى التفاؤل شيء جميل , فبرغم كل الظروف والاحداث التي نعيشها في حياتنا إلا أني ما زلت أراها جميلة , فأنا بتفاؤلي ربما اصل لحدود السماء , ولكن ان نظرت للمستقبل وتوقعت ما قد يصل إليه حالي أو حالنا في غزة أأكد لكم أني سأتحطم اكتئاب ويأس , فأوضاعنا تخطت السيئ بدرجات , ومشاكل كتيرة تواجهنا بحياتنا اليومية .
* لا كهرباء فأحيانا " بتقطع اكتر ما بتيجي " تلوث المياه " يعني اكم من سنة وبنلقيش مي نشربها ولا حتى نغسل فيه " الاعتداءات المستمر من المحتلة الصهيوني ع ابناء شعبنا واغتيالاته المتواصلة , نفاذ الأدوية " لدرجة انو علاج كل الامراض صار دوا واحد ( اكمون ) " " او هم الدكاترة عنا حافظين مش فاهمين , وموت يا شعب ماهي ناقصة " .
وانا من الاشخاص مستحيل اوصل لعيادة او حتى دكتور خاص اذا مرضت (( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ )) الشعراء : 80 أصبحت اطبقها دون اللجوء للاسباب , لما وصل إليه حالنا من الأهمال الطبي أو " الغباء الطبي " بصحة المرضى وحالات الوفاة التي حدثت وتحدث لكني ما زلت متفائل بغد افضل واوضاع مستقرة وحياة جميلة
* 13 سنة ليست عمري , بل هي السنين الدراسية في حياتنا تبدأ بالروضة لتنتهي " بالتوجيهي " بنظام تعليمي أقرب ما يكون بنكسة ونكبة طلابية فسنة واحد تنسف 12 سنة سابقة وبجدها وتعبها وساعاتها الدراسية الكتيرة , تضيع هباءاً منثوراً , أن حدث أي ظرف طارئ في حياة الطالب منعته عن الدراسة أو حتى عطلت لديه الذاكرة والتفكير , كوفاة شخص قريب منه , واسباب كثيرة ممكن ان تحدث , وبكل تأكيد لا تقدير لأي ظرف ويبقى امام الطالب حليين أما الاحباط المستمر وكره التعليم بما فيه او زيادة 1 في اعداد العمال " ولسه متفائل "
* اعداد الخريجين المنتظرون في الطابور الطويل يخيل لك بأنه يصل إلى ما لا نهاية أن سمعت قصصهم يحطمون كل احلامك المستقبلية بعد التخرج فـ برؤيتهم سيأكد لكن أنك ستزيد الطابور واحداً بعد تخرجك , فلا دعم حكومي لهم ولا مؤسسات كفاية تستوعب اعدادهم المتزايدة , فيتجهون لأي عمل بأنتظار دورهم وهو اساساً الطابور لا يتحرك ابداً
( .. فأرى أنا بأن على الحكومة عمل مشروع " حيطة لكل خريج " " ولسه متفائل "
* انا لا أعيش هناك " الضفة الغربية لكن ما اتابعه من اخبارنا المحلية وما وصلوا هم إليه يرينا بأنا نعيش " بنعمة كبيرة في غزة " فبداية من المفاوضات , وصولا للأزمة المالية , صعوداً لفرض الضرائب وما يقابلها من غلاء { غزة مقابل الضفة = نعيش حياة رفاهية} فيكفيهم هم ما اوصلتهم إليه المفاوضات والتنسيق الأمني , الغير مستفيد منه غير اسرائيل ويرى هذا الشيء حتى عديمي الفهم بالامور السياسية ف بتنسيقهم الأمني اباحوا للمستوطنين العبث والتدمير وتنفيذ هجمات ضد الفلسطينية مدعومة من حكومة اسرائيل من خلف الستار , فلو كانت حكومتنا تؤمن بأن " ما أخد بالقوة لا يرد الا بالقوة " ما كنا وصلنا هناك لهذا الحال , فكيف نتنازل عن السلاح ومحتلنا لا يكف عن تطوير قدراته العسكرية والتكنولوجية ام يردون هم ارجاعنا للوراء اكثر بمفاوضاتهم
" ولسه متفائل "
رغم اني اصبحت لا أؤمن بها " تفائل فترى كل شي جميل
الا اني ما زلت متفائل بأن تعود لنا الأرض , وان ارى القدس وان تتحد امتنا الأسلامية , ان تتحسن الاوضاع في بلادنا , متفائل بأن نكون دولة صناعية تكنولوجية , متفائل بأن ينتهي طابور الخريجين ,
متفائل بأن اعيش بـ فلسطين
بعض من واقعنا
" تفائل " لترى كل شي جميل
من منظوري الشخصي فأنا أرى التفاؤل شيء جميل , فبرغم كل الظروف والاحداث التي نعيشها في حياتنا إلا أني ما زلت أراها جميلة , فأنا بتفاؤلي ربما اصل لحدود السماء , ولكن ان نظرت للمستقبل وتوقعت ما قد يصل إليه حالي أو حالنا في غزة أأكد لكم أني سأتحطم اكتئاب ويأس , فأوضاعنا تخطت السيئ بدرجات , ومشاكل كتيرة تواجهنا بحياتنا اليومية .
* لا كهرباء فأحيانا " بتقطع اكتر ما بتيجي " تلوث المياه " يعني اكم من سنة وبنلقيش مي نشربها ولا حتى نغسل فيه " الاعتداءات المستمر من المحتلة الصهيوني ع ابناء شعبنا واغتيالاته المتواصلة , نفاذ الأدوية " لدرجة انو علاج كل الامراض صار دوا واحد ( اكمون ) " " او هم الدكاترة عنا حافظين مش فاهمين , وموت يا شعب ماهي ناقصة " .
وانا من الاشخاص مستحيل اوصل لعيادة او حتى دكتور خاص اذا مرضت (( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ )) الشعراء : 80 أصبحت اطبقها دون اللجوء للاسباب , لما وصل إليه حالنا من الأهمال الطبي أو " الغباء الطبي " بصحة المرضى وحالات الوفاة التي حدثت وتحدث لكني ما زلت متفائل بغد افضل واوضاع مستقرة وحياة جميلة
* 13 سنة ليست عمري , بل هي السنين الدراسية في حياتنا تبدأ بالروضة لتنتهي " بالتوجيهي " بنظام تعليمي أقرب ما يكون بنكسة ونكبة طلابية فسنة واحد تنسف 12 سنة سابقة وبجدها وتعبها وساعاتها الدراسية الكتيرة , تضيع هباءاً منثوراً , أن حدث أي ظرف طارئ في حياة الطالب منعته عن الدراسة أو حتى عطلت لديه الذاكرة والتفكير , كوفاة شخص قريب منه , واسباب كثيرة ممكن ان تحدث , وبكل تأكيد لا تقدير لأي ظرف ويبقى امام الطالب حليين أما الاحباط المستمر وكره التعليم بما فيه او زيادة 1 في اعداد العمال " ولسه متفائل "
* اعداد الخريجين المنتظرون في الطابور الطويل يخيل لك بأنه يصل إلى ما لا نهاية أن سمعت قصصهم يحطمون كل احلامك المستقبلية بعد التخرج فـ برؤيتهم سيأكد لكن أنك ستزيد الطابور واحداً بعد تخرجك , فلا دعم حكومي لهم ولا مؤسسات كفاية تستوعب اعدادهم المتزايدة , فيتجهون لأي عمل بأنتظار دورهم وهو اساساً الطابور لا يتحرك ابداً
( .. فأرى أنا بأن على الحكومة عمل مشروع " حيطة لكل خريج " " ولسه متفائل "
* انا لا أعيش هناك " الضفة الغربية لكن ما اتابعه من اخبارنا المحلية وما وصلوا هم إليه يرينا بأنا نعيش " بنعمة كبيرة في غزة " فبداية من المفاوضات , وصولا للأزمة المالية , صعوداً لفرض الضرائب وما يقابلها من غلاء { غزة مقابل الضفة = نعيش حياة رفاهية} فيكفيهم هم ما اوصلتهم إليه المفاوضات والتنسيق الأمني , الغير مستفيد منه غير اسرائيل ويرى هذا الشيء حتى عديمي الفهم بالامور السياسية ف بتنسيقهم الأمني اباحوا للمستوطنين العبث والتدمير وتنفيذ هجمات ضد الفلسطينية مدعومة من حكومة اسرائيل من خلف الستار , فلو كانت حكومتنا تؤمن بأن " ما أخد بالقوة لا يرد الا بالقوة " ما كنا وصلنا هناك لهذا الحال , فكيف نتنازل عن السلاح ومحتلنا لا يكف عن تطوير قدراته العسكرية والتكنولوجية ام يردون هم ارجاعنا للوراء اكثر بمفاوضاتهم
" ولسه متفائل "
رغم اني اصبحت لا أؤمن بها " تفائل فترى كل شي جميل
الا اني ما زلت متفائل بأن تعود لنا الأرض , وان ارى القدس وان تتحد امتنا الأسلامية , ان تتحسن الاوضاع في بلادنا , متفائل بأن نكون دولة صناعية تكنولوجية , متفائل بأن ينتهي طابور الخريجين ,
متفائل بأن اعيش بـ فلسطين