أين أذهب في عمان
عمّان
عمّان عاصمة المملكة الأردنيّة الهاشميّة، تقع المدينة في وسط المملكة، وتمتاز بكثرة جبالها، وتعدّ عمّان من أكبر مدن المملكة من حيث التعداد السكاني.
وتُعتبر هذه المدينة قلب المملكة التعليميّ والاقتصاديّ، وكانت دوماً نقطة استقطابٍ للعديد من الجاليات العربيّة، وللعديد من السيّاح من جميع أقطار العالم، حيث تمتاز بكثرة معالمها السياحيّة والعلاجيّة، بالإضافة لموقعها الاستراتيجيّ المتميز في قلب بلاد الشام والشرق الأوسط.
نبذة تاريخيّة
يعود تاريخ مدينة عمّان إلى الألفيّة السابعة قبل الميلاد، وهذا ما جعلها من بين أقدم المدن المأهولة بالسكان على مستوى العالم، حيث قامت على أنقاض مدينة قديمة كان يُطلق عليها قديماً اسم (ربّة عمون)، وأُطلق عليها فيما بعد اسم (فيلادلفيا)، إلى أن وصلت إلى الاسم الحالي مدينة عمّان المشتقّة من ربّة عمون.
وكانت ربّة عمون عاصمة العمونيّين، ونشأت هذه المدينة على سبع تلال، وقد كانت في ذلك الوقت مركزاً رئيسيّاً للمنطقة، وعند إقامة إمارة شرقي الأردن، أصبحت عاصمةً للإمارة، ومن ثمّ أصبحت عاصمةً للمملكة الأردنيّة الهاشميّة بعد إعلان استقلالها عن بريطانيا عام ألفٍ وتسعمئةٍ وستة وأربعين للميلاد.
وقد تعاقبت على هذه المدينة حضارات عديدة عبر التّاريخ، ونشأت عليها أيضاً العديد من الحضارات أهمّها حضارة العميّون، حيث تتحدّث الشواهد التاريخيّة فيها عن تلك الحضارات، وبالإضافة لآثار العميّون، تظهر فيها آثار للحضارات المختلفة كالإغريقيّة والبيزنطيّة والرومانيّة والأمويّة.
أهم المعالم السياحيّة في عمّان
تمتاز مدينة عمان بمناخها المتوسطي المعتدل الجاذب للسياحة من جميع أقطار العالم، وعلى وجه الخصوص من دول الخليج العربي، حيث تُقام في المدينة العديد من المهرجانات والفعاليّات الثقافيّة والفنيّة، وخاصةً في فصل الصيف، وهناك العديد من المواقع السياحية التاريخيّة ذات الأهميّة العالية، ومن أهمها قلعة عمّان الشهيرة، وأيضاً المُدرّج الروماني العظيم، وهنالك رجم الملفوف العموني، إضافة إلى سبيل الحوريّات، وغيرها الكثير.
بالإضافة لمعالمها الأثريّة العريقة، تحوي عمّان العديد من المقاهي والمطاعم التي تُقدم ألذّ وأطيب الوجبات الشرقيّة والغربيّة، وهناك أيضاً العديد من الحدائق والمتنزهات، في قلب وعلى أطراف المدينة الحديثة.
تنتشر في مدينة عمان العريقة، العديد من أسواق الحرف والصناعات اليدويّة، بالإضافة للصناعات التقليديّة المستمدة من البيئة الأردنيّة التي تتمتّع بالتنوّع، وتحتوي هذه الأسواق على أجمل المطرّزات وأروع المنسوجات، إضافة للحلي والمجوهرات بجميع أشكالها المبدعة، وأيضاً تحوي الصناعات الزجاجيّة والخزفيّات، كما يتوفّر في المدينة العتيقة عددٌ لا بأس به من مراكز التسوق الكبيرة، والتي تحتوي على العديد من المحال التجاريّة، والتي تعرض مختلف البضائع المحليّة والعالميّة.
كما تحوي مدينة عمّان العديد من النوادي الرياضيّة والبدنيّة التي تتميّز بتنوّعها، كنوادي السباحة واللياقة البدنيّة، بالإضافة لنوادٍ مختصّة بركوب الخيل، وأيضاً الكثير من النوادي الصحيّة، والتي نجدها متوزّعة في شتى أرجاء المدينة.
ومن أهم المناطق التي يرتادها السيّاح الوافدون إلى المدينة من شتّى بقاع الأرض شارع الرينبو، وجبل اللويبدة، اللذان يتمتعان بطابع عمان القديمة حيث التاريخ والأصالة، إضافة إلى شارع الثقافة، وأيضاً شارع الوكالات، ولا ننسى عبدون، وأسواق الصويفيّة، وأيضاً الرابية، وهنالك شارع الجامعة، وشارع مكة، إضافة لشارع المدينة المنورة.
عمّان
عمّان عاصمة المملكة الأردنيّة الهاشميّة، تقع المدينة في وسط المملكة، وتمتاز بكثرة جبالها، وتعدّ عمّان من أكبر مدن المملكة من حيث التعداد السكاني.
وتُعتبر هذه المدينة قلب المملكة التعليميّ والاقتصاديّ، وكانت دوماً نقطة استقطابٍ للعديد من الجاليات العربيّة، وللعديد من السيّاح من جميع أقطار العالم، حيث تمتاز بكثرة معالمها السياحيّة والعلاجيّة، بالإضافة لموقعها الاستراتيجيّ المتميز في قلب بلاد الشام والشرق الأوسط.
نبذة تاريخيّة
يعود تاريخ مدينة عمّان إلى الألفيّة السابعة قبل الميلاد، وهذا ما جعلها من بين أقدم المدن المأهولة بالسكان على مستوى العالم، حيث قامت على أنقاض مدينة قديمة كان يُطلق عليها قديماً اسم (ربّة عمون)، وأُطلق عليها فيما بعد اسم (فيلادلفيا)، إلى أن وصلت إلى الاسم الحالي مدينة عمّان المشتقّة من ربّة عمون.
وكانت ربّة عمون عاصمة العمونيّين، ونشأت هذه المدينة على سبع تلال، وقد كانت في ذلك الوقت مركزاً رئيسيّاً للمنطقة، وعند إقامة إمارة شرقي الأردن، أصبحت عاصمةً للإمارة، ومن ثمّ أصبحت عاصمةً للمملكة الأردنيّة الهاشميّة بعد إعلان استقلالها عن بريطانيا عام ألفٍ وتسعمئةٍ وستة وأربعين للميلاد.
وقد تعاقبت على هذه المدينة حضارات عديدة عبر التّاريخ، ونشأت عليها أيضاً العديد من الحضارات أهمّها حضارة العميّون، حيث تتحدّث الشواهد التاريخيّة فيها عن تلك الحضارات، وبالإضافة لآثار العميّون، تظهر فيها آثار للحضارات المختلفة كالإغريقيّة والبيزنطيّة والرومانيّة والأمويّة.
أهم المعالم السياحيّة في عمّان
تمتاز مدينة عمان بمناخها المتوسطي المعتدل الجاذب للسياحة من جميع أقطار العالم، وعلى وجه الخصوص من دول الخليج العربي، حيث تُقام في المدينة العديد من المهرجانات والفعاليّات الثقافيّة والفنيّة، وخاصةً في فصل الصيف، وهناك العديد من المواقع السياحية التاريخيّة ذات الأهميّة العالية، ومن أهمها قلعة عمّان الشهيرة، وأيضاً المُدرّج الروماني العظيم، وهنالك رجم الملفوف العموني، إضافة إلى سبيل الحوريّات، وغيرها الكثير.
بالإضافة لمعالمها الأثريّة العريقة، تحوي عمّان العديد من المقاهي والمطاعم التي تُقدم ألذّ وأطيب الوجبات الشرقيّة والغربيّة، وهناك أيضاً العديد من الحدائق والمتنزهات، في قلب وعلى أطراف المدينة الحديثة.
تنتشر في مدينة عمان العريقة، العديد من أسواق الحرف والصناعات اليدويّة، بالإضافة للصناعات التقليديّة المستمدة من البيئة الأردنيّة التي تتمتّع بالتنوّع، وتحتوي هذه الأسواق على أجمل المطرّزات وأروع المنسوجات، إضافة للحلي والمجوهرات بجميع أشكالها المبدعة، وأيضاً تحوي الصناعات الزجاجيّة والخزفيّات، كما يتوفّر في المدينة العتيقة عددٌ لا بأس به من مراكز التسوق الكبيرة، والتي تحتوي على العديد من المحال التجاريّة، والتي تعرض مختلف البضائع المحليّة والعالميّة.
كما تحوي مدينة عمّان العديد من النوادي الرياضيّة والبدنيّة التي تتميّز بتنوّعها، كنوادي السباحة واللياقة البدنيّة، بالإضافة لنوادٍ مختصّة بركوب الخيل، وأيضاً الكثير من النوادي الصحيّة، والتي نجدها متوزّعة في شتى أرجاء المدينة.
ومن أهم المناطق التي يرتادها السيّاح الوافدون إلى المدينة من شتّى بقاع الأرض شارع الرينبو، وجبل اللويبدة، اللذان يتمتعان بطابع عمان القديمة حيث التاريخ والأصالة، إضافة إلى شارع الثقافة، وأيضاً شارع الوكالات، ولا ننسى عبدون، وأسواق الصويفيّة، وأيضاً الرابية، وهنالك شارع الجامعة، وشارع مكة، إضافة لشارع المدينة المنورة.